قرأ عليّ بن أبي طالب: وما يفعلوا، بالياء. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۷۸--
حجّت
فيكون ذلك من باب الالتفات، أومن باب ما أضمر لدلالة المعنى عليه، أي: وما يفعل الناس. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۳۷۸--