وقرأ أبوجعفر وأهل الكوفة إلا أبابكر، وابن ذكوان قدره بفتح الدال في الموضعين. الباقون باسكانها. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۲۶۹--
وقرأ أبو جعفر وأهل الكوفة إلا أبا بكر وابن ذكوان قدره بفتح الدال في الموضعين والباقون بإسكانها. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۵۹۴--
حجّت
وقال أبو الحسن يقال هو القدر والقدر وهم يختصمون في القدر والقدر قال الشاعر:
ألا يا لقوم للنوائب والقدر
وخذ منه بقدر كذا وقدر كذا لغتان وفي كتاب الله فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها وقدرها وعَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وقدره وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ولو حركت كان جائزا وكذلك إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ ولو خففت كان جائزا إلا أن رءوس الآي كلها متحركة فيلزم الفتح لأن ما قبلها مفتوح. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۵۹۴--
وقرئ بفتح الدال. والقدْر والقدَر لغتان. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۲۸۵--
وقرأ ابن كثير، ونافع، وأبو عمرو، وأبو بكر: قدره، بسكوت الدال في الموضعين؛ وقرأ حمزة، والكسائي، وابن عامر، وحفص، ويزيد، وروح: بفتح الدال فيهما
وقرئ: قدره، بفتح الراء.
وفي السجاوندي: وقرأ ابن أبي عبلة: قدره، أي قدره اللّه. انتهى. وهذا يظهر أنه قرأ بفتح الدال والراء. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۵۳۳--
حجّت
وهما لغتان فصيحتان، بمعنى؛ حكاهما أبو زيد، والأخفش وغيرهما، ومعناه: ما يطيقه الزوج، وعلى أنهما بمعنى واحد أكثر أئمة العربية، وقيل: الساكن مصدر، والمتحرك اسم: كالعدّ والعدد، والمدّ والمدد. وكان القدر بالتسكين الوسع، يقال: هو ينفق على قدره، أي: وسعه، قال أبو جعفر: وأكثر ما يستعمل بالتحريك إذا كان مساويا للشيء يقال: هذا على قدر هذا.
وجوزوا في نصبه وجهين: أحدهما: أنه انتصب على المعنى، لأن معنى: مَتِّعُوهُنَ ليؤد كل منكم قدر وسعه. والثاني: على إضمار فعل، التقدير: وأوجبوا على الموسع قدره. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۵۳۳--
وَاخْتلفُوا فِي تَحْرِيك الدَّال وتسكينها من قَوْله على الموسع قدره وعَلى المقتر قدره ۲۳۶فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَأَبُو عَمْرو وَعَاصِم فِي رِوَايَة أبي بكر قدره وقدره بِإِسْكَان الدالين
وَقَرَأَ ابْن عَامر وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ وَحَفْص عَن عَاصِم قدره وقدره محركتين.--السبعة فی القرائات، ص۱۸۴--