قال ابوعمرو و كذلك رسموا كل ما كان علی وزن فَعال و فِعال بفتح الفاء و بكسرها و علی وزن فاعِل نحو «ظالم، و كاتب، و شاهد، و مارد، و شارب، و طارد» و علی وزن فعَّال نحو «خوان، و ختار، و صبار، و كفار» و علی وزن فُعلان نحو «بنیان، و طغیان، و كفران، و قربان، و خسران، و عدوان» و فِعلان نحو «صنوان، و قنوان، [و كذلك المِیعاد، و المیزان، و المیقات، و میراث] » [باثبات الألف] و كذلك ما اشبه مما الفه زائدة للبناء و كذلك ان كانت منقلبة من یاء او من واو حیث وقع.
(المقنع، ص۴۴)
قال أبو عمرو: وكذلك رسموا كل ما كان علی وزن فَعال وفِعال بفتح الفاء وبكسرها وعلی وزن فاعِل نحو: ظالم وكاتب وشاهد ومارد وشارب وطارد وعلی وزن فعَّال نحو: خوان وختار وصبار وكفار وعلی وزن فُعلان نحو: بنیان وطغیان وكفران وقربان وخسران وعدوان وفِعلان نحو: صنوان وقنوان، [وكذلك المِیعاد والمیزان والمیقات ومیراث] [بإثبات الألف] وكذلك ما أشبه مما ألفه زائدة للبناء وكذلك إن كانت منقلبة من یاء أو من واو حیث وقع.
(المقنع، ص۴۴)
وإثبات الألف فی عذاب بإجماع حیث ما أتى ذلك، سواء كان معرفا نحو: العذاب أو غیر معرف...، وكذلك أثبتوها فی كلمة: الحساب والعقاب والنّاروالجبّار، وكالفجّار، والسّاعة، والنّهار، والانصار من النصرة أین ما أتى ذلك كله سواء كان أیضا معرفا أو غیر معرف فی هذه التسع كلم.
(مختصر التبیین، ج۲، ص۸۹)
بإثبات الألف بعد الذال بالاتفاق كما نص علیه الداني نقلا عن الغازي بین قیس.
(نثر المرجان، ج۱، ص۱۰۶)