الكلمة: وَءاتَينا السورة: البقرة الآية: 87
وَءاتَينا مقارنة
المقنع صفحه 63

اعلم ان المصاحف اتّفقت علی رسم ما كان من ذوات الیاء من الاسماء و الافعال بالیاء علی مراد الامالة و تغلیب الاصل و سواء اتّصل ذلك بضمیر او لم یتّصل او لقی ساكنا او متحركا و ذلك نحو «الموتی، و السلوی، و المرضی، و الاسری، و شتّی، و صرعی، و طوبی، و الحسنی، و للیسری، و للعسری، و البشری، و موسی، و عیسی، و احدی، و احدیهما، و احدیهن، و بشریكم، و فی اخریكم، و مجریها، و مرسیها، و الهدی، و الهوی، و العمی، و ادنی، و ازكی، و اربی، و هُدًی، و فتی، و مولی، و مصلّی، و مصفّی، و مسمّی، و قری، و عمی، و غزّی، و اَبی، و سعی، و رمی، و یتلی، و تدعی، و لا یخفی، و لا تعری، و اتیكم، و اریكم، و اتیها، و لا یصلیها» و شبهه الا فی اصل مطّرد و سبعة احرف فان المصاحف لم تختلف فی رسم ذلك بالالف.
(المقنع، ص۶۳)

المقنع

وكذلك كل همزة مفتوحة دخلت على ألف سواء كانت تلك الألف مبدلة من همزة أو كانت زائدة نحو: ءامنوا وءامن وءاخر وءازر وءامین وءاسن وءانفا وشبهه فرسم ذلك كله بألف واحدة وهي عندي الثانیة.
(المقنع، ص ۲۴)

نثر المرجان

كما تقدم آنفا.
(بألف واحدة في الابتداء قبلها مجعودة ... وبإثبات ألف الضمیر للتطرف)

(نثر المرجان، ج۱، ص۱۸۱)