وكذلك كل همزة مفتوحة دخلت على الف سواء كانت تلك الألف مبدلة من همزة أو كانت زائدة نحو «ءامنوا، و ءامن، و ءاخر، و ءازر و ءامین، و ءاسن و ءانفا» و شبهه فرسم ذلك كله بألف واحدة و هی عندی الثانیة. --المقنع، ص ۲۴--
و كل همزة اتت بعد الف و اتّصل بها ضمیر فان كانت مكسورة صورّت یاء و اِن كانت مضمومة صوّرت واو لانها إِذا سُهّلت جُعلت بین الهمزة و بین ذلك الحرف. فالمكسورة نحو قوله «و من ءابائهم، و من نسائهم، و الی اولیائكم و بئئابائنا، و علی ارجائها» و شبهه. --المقنع، ص ۳۶-۳۷--
... و اذا كان الساكن الواقع قبلها (قبل الهمزة) الفا و انفتحت لم ترسم خطا ایضـا نحو «أبناءنا، و نساءنا، و ما جاءنا، و ابناءكم، و نساءكم، و لقد جاءكم» و شبهه فان انضمت رسمت واوا و ان انكسرت رسمت یاء فالمضمومة نحو «ءاباؤكم، و ابناؤكم، و اولیاؤه» و شبهه و المكسورة نحو «من ءابائهم، و الی نسائكم، و الی اولیائـكم، و بئابائنا» و شبهه و قد ذكرنا هذا فی فصل مفرد قبل. --المقنع، ص۶۲--
وكذلك كل همزة مفتوحة دخلت على ألف سواء كانت تلك الألف مبدلة من همزة أو كانت زائدة نحو: ءامنوا وءامن وءاخر وءازر وءامین وءاسن وءانفا وشبهه فرسم ذلك كله بألف واحدة وهي عندي الثانیة. --المقنع، ص۲۴--
وكل همزة أتت بعد ألف واتّصل بها ضمیر فإن كانت مكسورة صوّرت یاء وإن كانت مضمومة صوّرت واوا لأنها إِذا سُهّلت جُعلت بین الهمزة وبین ذلك الحرف. فالمكسورة نحو قوله: ومن ءابائهم ومن نسائهم والی اولیائكم وبئئابائنا وعلی ارجائها وشبهه. --المقنع، ص۳۶و۳۷--
... وإذا كان الساكن الواقع قبلها (قبل الهمزة) ألفا وانفتحت لم ترسم خطا أیضـا نحو: ابناءنا ونساءنا وما جاءنا وابناءكم ونساءكم ولقد جاءكم وشبهه، فإن انضمت رسمت واوا وإن انكسرت رسمت یاء، فالمضمومة نحو: ءاباؤكم وابناؤكم واولیاؤه وشبهه. والمكسورة نحو: من ءابائهم والی نسائكم والی اولیائـكم وبئئابائنا$$ وشبهه، وقد ذكرنا هذا في فصل مفرد قبل. --المقنع، ص۶۲--
بألف واحدة في الابتداء قبلها مجعودة وبإثبات الألف بعد الباء وبرسم الهمزة بعدها یاء لتوسطها مكسورة سبقها ألف وبالجر ووصل الضمیر.
--نثر المرجان، ج۱، ص۲۲۳.
... وإذا كان الساكن الواقع قبلها (أي قبل الهمزة) ألفاً،… لم ترسم خطّاً أیضاً… وإن كسرت رسمت یاء. والمكسورة نحو: من ابائهم، ونّسائهم، وبئابائنا. --مختصر التبیین، ج۲، ص۴۹و۵۰--