قال أبو عمرو وما كان من الاستفهام فیه ألفان أو ثلاث فإن الرسم ورد بلا اختلاف فی شیء من المصاحف بإثبات الف واحدة اكتفاءً بها لكراهة اجتماع صورتین متفقتین فما فوق ذلك فی الرسم فاما ما فیه فنحو «ءأنذرتهم» و «ءأقررتم» و «ءأشفقتم» و «ءأنتم أعلم» و «أءِذامتنا» و «أءِله مع الله» و «اءُنزل علیه» و «اءُلقى الذكر» و ما كان مثله مما تدخل فیه همزة الاستفهام على همزة اخرى. --المقنع ص ۲۴--
قال أبو عمرو: وما كان من الاستفهام فیه ألفان أو ثلاث فإن الرسم ورد بلا اختلاف في شيء من المصاحف بإثبات ألف واحدة اكتفاءً بها لكراهة اجتماع صورتین متفقتین فما فوق ذلك في الرسم فأما ما فیه ألفان فنحو ءانذرتهم وءاقررتم وءاشفقتم وءانتم اعلم وائِذا متنا واءِله مع الله واءُنزل علیه واءُلقى الذكر وما كان مثله مما تدخل فیه همزة الاستفهام على همزة أخرى. --المقنع ص۲۴--
لا صورة لهمزة الاستفهام كراهة اجتماع صورتین متفقتین كما نص علیه الداني وغیره وجعلت مجعودة موقعها. --نثر المرجان، ج۱، ص۲۲۷--
اجتمعت المصاحف على حذف الواو من میم الجمع أین ما أتت، سواء أتى بعدها همزة أو لم یأت. --مختصر التبیین، ج۲، ص۵۸--