الكلمة: لِله السورة: الفاتحة الآية: 2
لِله مقارنة
منار الهدی فی بیان الوقف و الابتداء / اشمونی

وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: ستة جائزة يحسن الوقف عليها، ولا يحسن الابتداء بما بعدها؛ لأنَّ التعلق فيها من جهة اللفظ، والوقف حسن؛ إذ الابتداء لا يكون إلَّا مستقلًّا بالمعنى المقصود، والجائزة: الحمد لله، و العالمين، و الرحيم، و إياك نعبد، و المستقيم، و أنعمت عليهم لكونه رأس آية، وإنما جاز الوقف عليها على وجه التسامح. --منار الهدی، ج۱، ص۵۱--

إیضاح الوقف و الابتداء / ابن الانباری

والوقف على الحمد لله أحسن وليس بتام لأن الرحمن الرحيم نعتان لـ الله، والنعت متعلق بالمنعوت. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، صص۴۷۴-۴۷۵--

القطع و الائتناف / ابن نحاس

والوقف على الله جائز إلا أنه لا ينبغي أن يفعل ذلك لأن قوله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين نعت وهذا التمام.
(القطع والائتناف، ص۲۹)

منار الهدی فی بیان الوقف و الابتداء / اشمونی

وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: ستة جائزة يحسن الوقف عليها، ولا يحسن الابتداء بما بعدها؛ لأنَّ التعلق فيها من جهة اللفظ، والوقف حسن؛ إذ الابتداء لا يكون إلَّا مستقلًّا بالمعنى المقصود، والجائزة: الحمد لله، و العالمين، و الرحيم، و إياك نعبد، و المستقيم، و أنعمت عليهم لكونه رأس آية، وإنما جاز الوقف عليها على وجه التسامح.
وعلى (لله) قبيح للفصل بين النعت والمنعوت. --منار الهدی، ج۱، ص۷۲--