وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: ستة جائزة يحسن الوقف عليها، ولا يحسن الابتداء بما بعدها؛ لأنَّ التعلق فيها من جهة اللفظ، والوقف حسن؛ إذ الابتداء لا يكون إلَّا مستقلًّا بالمعنى المقصود، والجائزة: الحمد لله، و العالمين، و الرحيم، و إياك نعبد، و المستقيم، و أنعمت عليهم لكونه رأس آية، وإنما جاز الوقف عليها على وجه التسامح. --منار الهدی، ج۱، ص۵۱--
والوقف على نعبد حسن، وليس بتام لأن قوله: وإياك نستعين نسق على إياك نعبد. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۴۷۵--
ولا [یوقف على] نعبد لأن ما بعده معطوف عليه.
(القطع والائتناف، ص۲۹)
وفيها ثلاثة وعشرون وقفًا: ستة جائزة يحسن الوقف عليها، ولا يحسن الابتداء بما بعدها؛ لأنَّ التعلق فيها من جهة اللفظ، والوقف حسن؛ إذ الابتداء لا يكون إلَّا مستقلًّا بالمعنى المقصود، والجائزة: الحمد لله، و العالمين، و الرحيم، و إياك نعبد، و المستقيم، و أنعمت عليهم لكونه رأس آية، وإنما جاز الوقف عليها على وجه التسامح.
نعبد) جائز وليس حسنا للفصل بين المتعاطفين. --منار الهدی، ج۱، ص۷۲--