يُنفِقونَ- لا: للعطف ليدخل عبدالله بن سلام و أصحابه في المتقين و كون القران لهم هدي، وليدخل أبوبكر وأصحابه المؤمنون بالغيب في ثناء الهدي ووعدالفلاح، ولو إبتدأ والذين كان اُولئِكَ علي هُدًي مٍن رَبِّهِم خبرهم هم مختصاً بهم، واختص هدي القران واسم التقوي بالذين يؤمنون بالغيب . --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۷--
[والوقف على] يُنْفِقُونَ تام؛ على استئناف ما بعده، و كاف إن جعل الذين الأول منصوبًا على المدح، أو مجرورًا على الصفة، أو مرفوعًا خبر مبتدأ محذوف، أي: هم المذكورون، فعلى هذه التقديرات الثلاث يكون. --منار الهدی، ج۱، ص۵۶--
[وقف علي] ينفقون كاف. وقيل تام، لأنه انقضاء صفة مؤمني العرب. ثم ابتدأ [بذكر] صفة مؤمني أهل الكتاب. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۱۹--
يُنفِقونَ- لا: للعطف ليدخل عبدالله بن سلام و أصحابه في المتقين و كون القران لهم هدي، وليدخل أبوبكر وأصحابه المؤمنون بالغيب في ثناء الهدي ووعدالفلاح، ولو إبتدأ والذين كان اُولئِكَ علي هُدًي مٍن رَبِّهِم خبرهم هم مختصاً بهم، واختص هدي القران واسم التقوي بالذين يؤمنون بالغيب . --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۷--
[والوقف على] يُنْفِقُونَ تامّ: إن جعلت الواو بعدها للاستئناف، وإلا فجائز وليس بحسن، وإن كان رأس آية. وقال ابن الأنباري إنه حسن. وقال أبو عمرو إنه كاف. وقيل تامّ. --منار الهدی، ج۱، ص۷۷--
تام؛ على استئناف ما بعده، و كاف إن جعل الذين الأول منصوبًا على المدح، أو مجرورًا على الصفة، أو مرفوعًا خبر مبتدأ محذوف، أي: هم المذكورون، فعلى هذه التقديرات الثلاث يكون. --منار الهدی، ج۱، ص۷۸--
والوقف على ينفقون حسن وليس بتام لأن قوله: والذين يؤمنون بما أنزل إليك نسق على الذين يؤمنون بالغيب. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۴۹۲--
ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون إن جعلناه معطوفًا على (الذين) الأول أو على (للمتقين) أو على المضمر لم تقف على (ينفقون) وإن جعلناه مبتدأ أوقفت على (ينفقون).
(القطع والائتناف، ص۳۵)