الكلمة: وَالحِجارَةُ السورة: البقرة الآية: 24
وَالحِجارَةُ مقارنة
کتاب الوقف و الابتداء / سجاوندی

وَالحِجارَةُ- ج: علي تقدير: هي اعدت والوصل أجوز، لأن قوله اُعِدَّت بدل الجملة الأولي في كونها صلة الَّ‍تي. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۹--

منار الهدی فی بیان الوقف و الابتداء / اشمونی

وقيل: الوقف على وَالْحِجَارَةُ حسن، إن جعل أعدت مستأنفًا، أي: هي أعدت. قال ابن عباس: هي حجارة الكبريت؛ لأنها تزيد على سائر الأحجار بخمس خصال: ١ - سرعة وقودها. ٢ - وبطء طفئها. ٣ - ونتن ريحها. ٤ - وزرقة لونها. ٥ - وحرارة جمرها. --منار الهدی، ج۱، ص۶۵--

إیضاح الوقف و الابتداء / ابن الانباری

والوقف على الحجارة على ضربين: إن جعلت أعدت حالاً لـ النار على معنى «معدة للكافرين» وأضمرت معه قد كما قال: «أو جاؤوكم حصرت» [النساء: ٩٠] فمعناه «حصرة صدروهم» ومع «حصرت» «قد» مضمرة لأن الماضي لا يكون حالاً إلا مع «قد». قال الشاعر:
تصابى وأمسى علاه الكبر/ وأضحى لجمرة حبل غرر.
--إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۰۴--
أراد: وأمسى قد علا. فعلى هذا المذهب لا يتم الوقف على الحجارة. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۰۴-۵۰۵--

القطع و الائتناف / ابن نحاس

قال أبو جعفر: وقد غلط أبو حاتم في هذه الآية لأنه لم يجز الوقف على والحجارة وزعم إن اعدت داخلة في الصلة وشبهه بالذي في آل عمران واتقوا النار التي أعدت للكافرين، قال أبو جعفر: هذا غلط بين لأن التي في آل عمران لم تجيء لها صلة قبل أعدت للكافرين وليس كذاالتي في هذه السورة. --القطع والائتناف، ص۴۵- ۴۶--

کتاب الوقف و الابتداء / سجاوندی

وَالحِجارَةُ- ج: علي تقدير: هي اعدت والوصل أجوز، لأن قوله اُعِدَّت بدل الجملة الأولي في كونها صلة الَّ‍تي. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۹--

منار الهدی فی بیان الوقف و الابتداء / اشمونی

وقيل: الوقف على وَالْحِجَارَةُ حسن، إن جعل أعدت مستأنفًا، أي: هي أعدت. -منار الهدی، ج۱، ص۸۸--