وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا قال أبو حاتم: هذا الوقف، وأما الفراء فليس هذا عنده تمامًا، والتمام عنده ويهدي به كثيرًا
(القطع والائتناف، ص۴۷)
مَثَلًا- م: لأنه لو وصل صار ما بعده صفة له ولیس بصفة وإنما هو ابتداء إخبار من الله تعالی جواب لهم. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۲۹--
بهذا مثلاً (كاف) على استئناف ما بعده جواباً من الله للكفار وإن جعل من تتمة الحكاية عنهم كان جائزاً. --منار الهدی، ج۱، ص۹۰--