ثم الوقف على رؤوس الآي إلى قوله: ولتجدنهم أحرص الناس على حيواة ومن الذين أشركوا [۹۶]. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۲۴--
ومن الذين أشركوا كاف، أي: وأحرص من الذين أشركوا، ثم استأنف الخبر عن جميعهم بقوله يود أحدهم. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۴--