الوقف على قوله: وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل حسن ثم تبتدئ ربنا تقبل منا على معنى «يقولان ربنا تقبل منا». وكذلك هي في قراءة ابن مسعود بإظهار القول. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۳۲--
قال أبو حاتم: الوقف وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيلأي قالا ويقولان ربنا تقبل منا.
(القطع والائتناف، ص۷۹ )
وإسماعيل كاف، وقيل: تام. ثم تبتدئ: ربنا تقبل منا بمعنى: يقولان: ربنا. ومن قال: إن إسماعيل وحده هو القائل ذلك وقف على من البيت ثم ابتدأ: وإسماعيل والأول أكثر. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۲۷--
وإسماعیلُ- ط: لإضمار القول أي: فقالا ربنا. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۵--
وإسمعيل (كاف) إن جعل ربنا مقولاً له ولإبراهيم أي يقولان ربنا ومن قال إنه مقول إسمعيل وحده وقف على البيت. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۳--