إبراهيم وإسماعيل واسحق ليس بتمام ولا كاف لأن إلهًا واحدا منصوب على الحال أو على البدل من الأول فلا يجوز الوقف على ما دونه. --القطع والائتناف، ص۸۱ --
وَاحِدًا- ج: لعطف الجملتین المختلفتین، والوصل أجوز علی جعل الواو حالاً. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۶--
واحداً (حسن) وقيل كاف إن جعلت الجملة بعده مستأنفة وليس بوقف إن جعلت حالاً أي نعبده في حال الإسلام. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۵--