وَرَبُّکُمْ- ج: لأنّ قوله ولنا أعمالُنا یصلح عطفًا علی الحال الأولی أي: لَم تُخاصموننا والمعبود واحد وجزاء الأعمال غیر مشترک؟ ویصلح إخبارًا مستأنفًا لأنّ ذکر الخصومة مخصوص في ذکر [اسم] الله تعالی خاصة. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۳۷--
وربكم (حسن) ومثله أعمالكم. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۶--