و في الأَنبياء «حرّْم علي قرية» (۹۵) بغير الف و كتبوا «و ضياءً و ذكرا» (۴۸) بالالف ليس في القرآن غيره قال ابو عمرو هكذا قال نصير و هو و هم كل ما كان منوّنا فهو مثل ذلك نحو قوله «أو أشد ذكراً» (۲ـ۲۰۰) و «من لدنّا ذكرا» (۲۰ـ ۹۹) و «اليكم ذكرا» (۶۵ـ۱۰) و رسم جميعه في كل المصاحف بالالف علي نيّة الوقف ولا يجوز غير ذلك و انما يرسم من ذلك بالياء ما كان في آخره الف التأنيث و لا سبيل للتنوين فيه نحو قوله «و ذكري للمؤمنين» و «ذكري لمن كان له» و شبهه كما بيّنّاه قبل و كتبوا «و كذلك نجي المؤمنين» (۲۱ـ۸۸) بنون واحدة.
و في الحج كتبوا «كُتِب عليه انّه من تولاه» (۴) بالالف و كتبوا «لكيلا يعلم من بعد علم شيئاً» (۵) موصولة و كتبوا «و اَنّ ما يدعون» (۶۲) مقطوعة.
و فی المؤمنون كتبوا «الذين هم في صلاتهم خّْشعون» (۲) بالالف بغير واو و في الآية الثانية «علي صلوّْتهم» (۹) بالواو و كتبوا في الآية الاولي «فقال الملؤا» (۲۴) بالواو و الالف.
و في النور كتبوا «ما زكي منكم من احد» (۲۱) بالياء و كتبوا «كمشكوة» (۳۵) بالواو.
و في الفرقان «و عتو عتوا» (۳۱) بغير الف و «و هو الذي ارسل الرياح نشرا» (۴۸) بالالف.
و في الشعراء «ائنّ لنا لأجرا» (۴۱) بالياء و النون.

و في الأَنبياء «حرّْم علي قرية» (۹۵) بغير الف و كتبوا «و ضياءً و ذكرا» (۴۸) بالالف ليس في القرآن غيره قال ابو عمرو هكذا قال نصير و هو و هم كل ما كان منوّنا فهو مثل ذلك نحو قوله «أو أشد ذكراً» (۲ـ۲۰۰) و «من لدنّا ذكرا» (۲۰ـ ۹۹) و «اليكم ذكرا» (۶۵ـ۱۰) و رسم جميعه في كل المصاحف بالالف علي نيّة الوقف ولا يجوز غير ذلك و انما يرسم من ذلك بالياء ما كان في آخره الف التأنيث و لا سبيل للتنوين فيه نحو قوله «و ذكري للمؤمنين» و «ذكري لمن كان له» و شبهه كما بيّنّاه قبل و كتبوا «و كذلك نجي المؤمنين» (۲۱ـ۸۸) بنون واحدة.
و في الحج كتبوا «كُتِب عليه انّه من تولاه» (۴) بالالف و كتبوا «لكيلا يعلم من بعد علم شيئاً» (۵) موصولة و كتبوا «و اَنّ ما يدعون» (۶۲) مقطوعة.
و فی المؤمنون كتبوا «الذين هم في صلاتهم خّْشعون» (۲) بالالف بغير واو و في الآية الثانية «علي صلوّْتهم» (۹) بالواو و كتبوا في الآية الاولي «فقال الملؤا» (۲۴) بالواو و الالف.
و في النور كتبوا «ما زكي منكم من احد» (۲۱) بالياء و كتبوا «كمشكوة» (۳۵) بالواو.
و في الفرقان «و عتو عتوا» (۳۱) بغير الف و «و هو الذي ارسل الرياح نشرا» (۴۸) بالالف.
و في الشعراء «ائنّ لنا لأجرا» (۴۱) بالياء و النون.