الالف للتثنية او علي مراد التفخيم ان کانت للتأنيث و روي محمد ابن يحيي القطعي عن سليمن بن داود عن بشر بن عمر عن هرون عن عاصم الجحدري قال في الامام «و لا اوضعوا» في التوبة(۴۷) و «او لا اذبحنّه» في النمل (۲۱) بالف و قال نصير اختلفت المصاحف في الذي في التوبة و اتّفقت علي الذي في النمل وُحدثتُ عن قاسم بن اصبغ قال حدثنا عبدالله بن مسلم بن قتيبة قال کتبوا في المصحف «و لا اوضعوا» و «اولا اذبحنه» بزيادة الف و بالله التوقيق.

اعلم ان الياء التي هي لام الفعل و الزائدة التي للاضافة اثبت في الرسم في کل المصاحف في اربعين موضعاً فاول ذلک في البقرة «واخشوني و لِأُتمّ» (۱۵۰) و «فان الله يأتي بالشمس» (۲۵۸) و في آل عمران «فاتّبعوني يحببکم الله» (۳۱) و في الانعام «لئن لم يهدني» (۷۷) و «اتحّْجونّي في الله» (۸۰) و «يومَ يأتي بعض ءايّْت ربک» (۱۵۸) و «قل انني هدّْني ربي»(۱۶۱) و في الاعراف «يومَ يأتي تأويله» (۵۳) و «لن ترّْني» و «فسوف ترّْني» (۱۴۳) و «استضعفوني و کادوا يقتلونني» (۱۵۰) و «فهو المهتدي و من» (۱۷۸) و في هود «فکيدوني جميعًا» (۵۵) و في يوسف «ما نبغي هذه» (۶۵) و «انا و من اتّبعني» (۱۰۸) و في ابرهيم «فمن تبعني» (۳۶) و في الحجر «قال أبشّرتموني» (۵۴) و «سبعًا من المثاني» (۷۸) و في النحل «يوم تأتي کل نفس» (۱۱۱) و في
--  المقنع ، ابو عمرو داني، ص ۴۶--
سبحان «و قل لعبادي» (۵۳) و في الکهف «فان اتبعتني فلا تسئلني» (۷۰) في مريم «فاتّبعني اهدک» (۴۳) و في طه «ان اسْر بعبادي» (۷۷) و «فاتّبعوني» (۹۰) و في النور «الزانية و الزاني» (۲) و «أَمنا يعبدونني» (۵۵) و في القصص «ان يهديني سواء السبيل» (۲۲) و في يس «و اَن اعبدوني» (۶۱) و في ص «اولي الايدي و الابصّْر» (۴۵) و في الزمر «افمن يتّقي» (۲۴) و «لو ان الله هدّْني» (۵۷) و في الدخان «فأسر بعبادي» (۲۳) و في الرحمن «يؤخذ بالنواصي» (۴۱)  و في الصف «لِمَ تؤذونني» (۵) و «برسول يأتي» (۶) و في المنافقون «لو لا اخّرتني» (۱۰) و في الفجر«فادخلي في عبّْدي و ادخلي جنّتي» (۲۹ و ۳۰).
قال ابو عمرو فهذا جميع ما وجدته من هذا الباب مرسوماً في الخط و ثابتًا في التلاوة باجماع من القراءة مما يشاکل في اللفظ و المعني مما حذفت منه الياء مما قد تقدم ذکرنا له و بالله توفيق.

و کل ياء سقطت من اللفظ لساکن لقيها في کلمة أخري فهي ثابتة في الرسم نحو قوله «يؤتي الحکمة» و «و ما تغني الأيّْت و النذر» في يونس (۱۰۱) و في يوسف «اَنّي اُوفي الکيل» (۵۹) و في الرعد «انّا نأتي الارض» (۴۱) و في مريم «اِلاّ ءاتي الرحمن» (۹۳) و «بهّْدي العمي» (۸۱) في النمل و «اِلّا ءاتي الرحمن» (۹۳) و «بهّْدي العمي» (۸۱) و في النمل «لا نبتغي الجهلين» (۵۵) في القصص «ايدي الناس» (۴۸ـ ۲۰) «ان الله لا يهدي القوم» (۱۶ـ ۱۰۷)

الالف للتثنية او علي مراد التفخيم ان کانت للتأنيث و روي محمد ابن يحيي القطعي عن سليمن بن داود عن بشر بن عمر عن هرون عن عاصم الجحدري قال في الامام «و لا اوضعوا» في التوبة(۴۷) و «او لا اذبحنّه» في النمل (۲۱) بالف و قال نصير اختلفت المصاحف في الذي في التوبة و اتّفقت علي الذي في النمل وُحدثتُ عن قاسم بن اصبغ قال حدثنا عبدالله بن مسلم بن قتيبة قال کتبوا في المصحف «و لا اوضعوا» و «اولا اذبحنه» بزيادة الف و بالله التوقيق.

اعلم ان الياء التي هي لام الفعل و الزائدة التي للاضافة اثبت في الرسم في کل المصاحف في اربعين موضعاً فاول ذلک في البقرة «واخشوني و لِأُتمّ» (۱۵۰) و «فان الله يأتي بالشمس» (۲۵۸) و في آل عمران «فاتّبعوني يحببکم الله» (۳۱) و في الانعام «لئن لم يهدني» (۷۷) و «اتحّْجونّي في الله» (۸۰) و «يومَ يأتي بعض ءايّْت ربک» (۱۵۸) و «قل انني هدّْني ربي»(۱۶۱) و في الاعراف «يومَ يأتي تأويله» (۵۳) و «لن ترّْني» و «فسوف ترّْني» (۱۴۳) و «استضعفوني و کادوا يقتلونني» (۱۵۰) و «فهو المهتدي و من» (۱۷۸) و في هود «فکيدوني جميعًا» (۵۵) و في يوسف «ما نبغي هذه» (۶۵) و «انا و من اتّبعني» (۱۰۸) و في ابرهيم «فمن تبعني» (۳۶) و في الحجر «قال أبشّرتموني» (۵۴) و «سبعًا من المثاني» (۷۸) و في النحل «يوم تأتي کل نفس» (۱۱۱) و في
--  المقنع ، ابو عمرو داني، ص ۴۶--
سبحان «و قل لعبادي» (۵۳) و في الکهف «فان اتبعتني فلا تسئلني» (۷۰) في مريم «فاتّبعني اهدک» (۴۳) و في طه «ان اسْر بعبادي» (۷۷) و «فاتّبعوني» (۹۰) و في النور «الزانية و الزاني» (۲) و «أَمنا يعبدونني» (۵۵) و في القصص «ان يهديني سواء السبيل» (۲۲) و في يس «و اَن اعبدوني» (۶۱) و في ص «اولي الايدي و الابصّْر» (۴۵) و في الزمر «افمن يتّقي» (۲۴) و «لو ان الله هدّْني» (۵۷) و في الدخان «فأسر بعبادي» (۲۳) و في الرحمن «يؤخذ بالنواصي» (۴۱)  و في الصف «لِمَ تؤذونني» (۵) و «برسول يأتي» (۶) و في المنافقون «لو لا اخّرتني» (۱۰) و في الفجر«فادخلي في عبّْدي و ادخلي جنّتي» (۲۹ و ۳۰).
قال ابو عمرو فهذا جميع ما وجدته من هذا الباب مرسوماً في الخط و ثابتًا في التلاوة باجماع من القراءة مما يشاکل في اللفظ و المعني مما حذفت منه الياء مما قد تقدم ذکرنا له و بالله توفيق.

و کل ياء سقطت من اللفظ لساکن لقيها في کلمة أخري فهي ثابتة في الرسم نحو قوله «يؤتي الحکمة» و «و ما تغني الأيّْت و النذر» في يونس (۱۰۱) و في يوسف «اَنّي اُوفي الکيل» (۵۹) و في الرعد «انّا نأتي الارض» (۴۱) و في مريم «اِلاّ ءاتي الرحمن» (۹۳) و «بهّْدي العمي» (۸۱) في النمل و «اِلّا ءاتي الرحمن» (۹۳) و «بهّْدي العمي» (۸۱) و في النمل «لا نبتغي الجهلين» (۵۵) في القصص «ايدي الناس» (۴۸ـ ۲۰) «ان الله لا يهدي القوم» (۱۶ـ ۱۰۷)