- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقال أبو عمرو الداني (۴۴۴ هـ): «أكثر العلماء على أن عثمان بن عفان لما كتب المصحف جعله أربع نسخ» وقيل: إنه جعله سبع نسخ، ثم قال:
والأول أصح، وعليه الأئمة($انظر: المقنع للداني ۹.$).
إلا أن الحافظ ابن كثير (ت ۷۷۴ هـ) ذكر أن عثمان بن عفان كتب سبعة مصاحف، وعدّ من بينها مصحفا إلى «مصر» بدل «البحرين»($ انظر: البداية والنهاية ۷/ ۲۱۷، ومثله في المرشد الوجيز ۱۵۸.$).
قال أبو علي الأهوازي (ت ۴۴۶ هـ) عن مصحف اليمن ومصحف البحرين: «فلم نسمع لهما خبرا، ولا رأينا لهما أثرا»($ انظر: المرشد الوجيز ص ۷۳، وص ۱۵۸، ۱۵۹.$).
وقال السيوطي (۹۱۱ هـ): «ولكن لم يسمع لهذين المصحفين خبر»($ انظر: الإتقان ۱/ ۱۷۱ وص ۲۲۶.$).
ومن قال: إنها ثمانية أضاف مصحف مكة واليمن والبحرين، ورده أبوبكر بن عبد الغني اللبيب، فقال: «وهذا قول ضعيف، والصحيح المشهور أنها كانت أربعة غير الإمام».
ثم قال: «قال عطاء بن يسار في كتاب علم المصاحف: مصاحف أهل مكة والبحرين واليمن عدمت، فلم يوجد لها أثر»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۸.$).
وقال ابن حجر (ت ۸۵۲ هـ): «فالمشهور أنها خمسة»($ انظر: فتح الباري ۹/ ۲۰، الكواكب الدرية ۲۶.$).
والأول أصح، وعليه الأئمة($انظر: المقنع للداني ۹.$).
إلا أن الحافظ ابن كثير (ت ۷۷۴ هـ) ذكر أن عثمان بن عفان كتب سبعة مصاحف، وعدّ من بينها مصحفا إلى «مصر» بدل «البحرين»($ انظر: البداية والنهاية ۷/ ۲۱۷، ومثله في المرشد الوجيز ۱۵۸.$).
قال أبو علي الأهوازي (ت ۴۴۶ هـ) عن مصحف اليمن ومصحف البحرين: «فلم نسمع لهما خبرا، ولا رأينا لهما أثرا»($ انظر: المرشد الوجيز ص ۷۳، وص ۱۵۸، ۱۵۹.$).
وقال السيوطي (۹۱۱ هـ): «ولكن لم يسمع لهذين المصحفين خبر»($ انظر: الإتقان ۱/ ۱۷۱ وص ۲۲۶.$).
ومن قال: إنها ثمانية أضاف مصحف مكة واليمن والبحرين، ورده أبوبكر بن عبد الغني اللبيب، فقال: «وهذا قول ضعيف، والصحيح المشهور أنها كانت أربعة غير الإمام».
ثم قال: «قال عطاء بن يسار في كتاب علم المصاحف: مصاحف أهل مكة والبحرين واليمن عدمت، فلم يوجد لها أثر»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۸.$).
وقال ابن حجر (ت ۸۵۲ هـ): «فالمشهور أنها خمسة»($ انظر: فتح الباري ۹/ ۲۰، الكواكب الدرية ۲۶.$).
وقال أبو عمرو الداني (۴۴۴ هـ): «أكثر العلماء على أن عثمان بن عفان لما كتب المصحف جعله أربع نسخ» وقيل: إنه جعله سبع نسخ، ثم قال:
والأول أصح، وعليه الأئمة($انظر: المقنع للداني ۹.$).
إلا أن الحافظ ابن كثير (ت ۷۷۴ هـ) ذكر أن عثمان بن عفان كتب سبعة مصاحف، وعدّ من بينها مصحفا إلى «مصر» بدل «البحرين»($ انظر: البداية والنهاية ۷/ ۲۱۷، ومثله في المرشد الوجيز ۱۵۸.$).
قال أبو علي الأهوازي (ت ۴۴۶ هـ) عن مصحف اليمن ومصحف البحرين: «فلم نسمع لهما خبرا، ولا رأينا لهما أثرا»($ انظر: المرشد الوجيز ص ۷۳، وص ۱۵۸، ۱۵۹.$).
وقال السيوطي (۹۱۱ هـ): «ولكن لم يسمع لهذين المصحفين خبر»($ انظر: الإتقان ۱/ ۱۷۱ وص ۲۲۶.$).
ومن قال: إنها ثمانية أضاف مصحف مكة واليمن والبحرين، ورده أبوبكر بن عبد الغني اللبيب، فقال: «وهذا قول ضعيف، والصحيح المشهور أنها كانت أربعة غير الإمام».
ثم قال: «قال عطاء بن يسار في كتاب علم المصاحف: مصاحف أهل مكة والبحرين واليمن عدمت، فلم يوجد لها أثر»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۸.$).
وقال ابن حجر (ت ۸۵۲ هـ): «فالمشهور أنها خمسة»($ انظر: فتح الباري ۹/ ۲۰، الكواكب الدرية ۲۶.$).
والأول أصح، وعليه الأئمة($انظر: المقنع للداني ۹.$).
إلا أن الحافظ ابن كثير (ت ۷۷۴ هـ) ذكر أن عثمان بن عفان كتب سبعة مصاحف، وعدّ من بينها مصحفا إلى «مصر» بدل «البحرين»($ انظر: البداية والنهاية ۷/ ۲۱۷، ومثله في المرشد الوجيز ۱۵۸.$).
قال أبو علي الأهوازي (ت ۴۴۶ هـ) عن مصحف اليمن ومصحف البحرين: «فلم نسمع لهما خبرا، ولا رأينا لهما أثرا»($ انظر: المرشد الوجيز ص ۷۳، وص ۱۵۸، ۱۵۹.$).
وقال السيوطي (۹۱۱ هـ): «ولكن لم يسمع لهذين المصحفين خبر»($ انظر: الإتقان ۱/ ۱۷۱ وص ۲۲۶.$).
ومن قال: إنها ثمانية أضاف مصحف مكة واليمن والبحرين، ورده أبوبكر بن عبد الغني اللبيب، فقال: «وهذا قول ضعيف، والصحيح المشهور أنها كانت أربعة غير الإمام».
ثم قال: «قال عطاء بن يسار في كتاب علم المصاحف: مصاحف أهل مكة والبحرين واليمن عدمت، فلم يوجد لها أثر»($ انظر: الدرة الصقيلة ورقة ۱۱، عارضة الأحوذي ۱۱/ ۲۶۸.$).
وقال ابن حجر (ت ۸۵۲ هـ): «فالمشهور أنها خمسة»($ انظر: فتح الباري ۹/ ۲۰، الكواكب الدرية ۲۶.$).