- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقد لاحظت أن من أكثر علماء الرسم رجوعا إلى المصاحف العتق المظنون بها متابعة المصاحف العثمانية علم الدين السخاوي (ت ۶۴۳ هـ)، فيؤكد روايته للرسم برؤيته وتأملاته للمصاحف القديمة العتيقة.
روى أبو عمرو الداني بسنده عن أبي الدرداء أن الباء زيدت في الموضعين في قوله تعالى: «وَالزُّبُرِ وَالكِتَابِ المُنيِرِ»($ من الآية ۱۸۴ آل عمران.$).
وذكر عن الأخفش هارون بن موسى (ت ۲۹۲ هـ) في كتابه أن الباء زيدت في الإمام الذي وجه به إلى الشام: «وبالزبر» وحدها، قال الداني: «والأول عندي أثبت، لأنه عن أبي الدرداء»($ انظر: المقنع للداني ۱۰۲.$).
قال علم الدين السخاوي: «والذي قاله الأخفش هو الصحيح إن شاء الله، لأني كذلك رأيته في مصحف أهل الشام عتيق يغلب على الظن أنه مصحف عثمان، أو هو منقول منه» ثم قال: «وقد كشفته، وتتبعت الرسم الذي اختص به مصحف الشام، فوجدته كله فيه»($ انظر: الوسيلة ورقة ۲۷.$).
بل إن السخاوي أنكر على من لم يتأمل المصاحف، ويتساهل في إطلاق إجماع المصاحف على حرف ما.
فذكر الداني والشاطبي وأبو داود أن قوله تعالى: «فَخَرَاجُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۲ المؤمنون.$) في جميع المصاحف بالألف($انظر: المقنع ۹۶، تلخيص الفوائد لأبي البقاء ۳۳.$).
روى أبو عمرو الداني بسنده عن أبي الدرداء أن الباء زيدت في الموضعين في قوله تعالى: «وَالزُّبُرِ وَالكِتَابِ المُنيِرِ»($ من الآية ۱۸۴ آل عمران.$).
وذكر عن الأخفش هارون بن موسى (ت ۲۹۲ هـ) في كتابه أن الباء زيدت في الإمام الذي وجه به إلى الشام: «وبالزبر» وحدها، قال الداني: «والأول عندي أثبت، لأنه عن أبي الدرداء»($ انظر: المقنع للداني ۱۰۲.$).
قال علم الدين السخاوي: «والذي قاله الأخفش هو الصحيح إن شاء الله، لأني كذلك رأيته في مصحف أهل الشام عتيق يغلب على الظن أنه مصحف عثمان، أو هو منقول منه» ثم قال: «وقد كشفته، وتتبعت الرسم الذي اختص به مصحف الشام، فوجدته كله فيه»($ انظر: الوسيلة ورقة ۲۷.$).
بل إن السخاوي أنكر على من لم يتأمل المصاحف، ويتساهل في إطلاق إجماع المصاحف على حرف ما.
فذكر الداني والشاطبي وأبو داود أن قوله تعالى: «فَخَرَاجُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۲ المؤمنون.$) في جميع المصاحف بالألف($انظر: المقنع ۹۶، تلخيص الفوائد لأبي البقاء ۳۳.$).
وقد لاحظت أن من أكثر علماء الرسم رجوعا إلى المصاحف العتق المظنون بها متابعة المصاحف العثمانية علم الدين السخاوي (ت ۶۴۳ هـ)، فيؤكد روايته للرسم برؤيته وتأملاته للمصاحف القديمة العتيقة.
روى أبو عمرو الداني بسنده عن أبي الدرداء أن الباء زيدت في الموضعين في قوله تعالى: «وَالزُّبُرِ وَالكِتَابِ المُنيِرِ»($ من الآية ۱۸۴ آل عمران.$).
وذكر عن الأخفش هارون بن موسى (ت ۲۹۲ هـ) في كتابه أن الباء زيدت في الإمام الذي وجه به إلى الشام: «وبالزبر» وحدها، قال الداني: «والأول عندي أثبت، لأنه عن أبي الدرداء»($ انظر: المقنع للداني ۱۰۲.$).
قال علم الدين السخاوي: «والذي قاله الأخفش هو الصحيح إن شاء الله، لأني كذلك رأيته في مصحف أهل الشام عتيق يغلب على الظن أنه مصحف عثمان، أو هو منقول منه» ثم قال: «وقد كشفته، وتتبعت الرسم الذي اختص به مصحف الشام، فوجدته كله فيه»($ انظر: الوسيلة ورقة ۲۷.$).
بل إن السخاوي أنكر على من لم يتأمل المصاحف، ويتساهل في إطلاق إجماع المصاحف على حرف ما.
فذكر الداني والشاطبي وأبو داود أن قوله تعالى: «فَخَرَاجُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۲ المؤمنون.$) في جميع المصاحف بالألف($انظر: المقنع ۹۶، تلخيص الفوائد لأبي البقاء ۳۳.$).
روى أبو عمرو الداني بسنده عن أبي الدرداء أن الباء زيدت في الموضعين في قوله تعالى: «وَالزُّبُرِ وَالكِتَابِ المُنيِرِ»($ من الآية ۱۸۴ آل عمران.$).
وذكر عن الأخفش هارون بن موسى (ت ۲۹۲ هـ) في كتابه أن الباء زيدت في الإمام الذي وجه به إلى الشام: «وبالزبر» وحدها، قال الداني: «والأول عندي أثبت، لأنه عن أبي الدرداء»($ انظر: المقنع للداني ۱۰۲.$).
قال علم الدين السخاوي: «والذي قاله الأخفش هو الصحيح إن شاء الله، لأني كذلك رأيته في مصحف أهل الشام عتيق يغلب على الظن أنه مصحف عثمان، أو هو منقول منه» ثم قال: «وقد كشفته، وتتبعت الرسم الذي اختص به مصحف الشام، فوجدته كله فيه»($ انظر: الوسيلة ورقة ۲۷.$).
بل إن السخاوي أنكر على من لم يتأمل المصاحف، ويتساهل في إطلاق إجماع المصاحف على حرف ما.
فذكر الداني والشاطبي وأبو داود أن قوله تعالى: «فَخَرَاجُ رَبِّكَ»($ من الآية ۷۲ المؤمنون.$) في جميع المصاحف بالألف($انظر: المقنع ۹۶، تلخيص الفوائد لأبي البقاء ۳۳.$).