- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مصاحف أهل المدينة اثني عشر حرفا($انظر: المصاحف ۴۶، المقنع ۳۵.$).
ومنهم إسماعيل بن جعفر المدني (ت ۱۸۰ هـ)، روى عن مصاحف أهل الحجاز وأهل العراق($انظر: المقنع ص ۱۰۸، ۱۰۹، ۱۱۲، غاية النهاية ۱/ ۱۹۳.$).
ومنهم عيسى بن مينا قالون (ت ۲۲۰ هـ)، أكثر من رواية الرسم والقراءة، فقال: «قرأت على نافع قراءته غير مرة، وكتبتها في كتابي»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۶۱۵.$).
أقول: وقد ضمن أبو عمرو الداني هذه الروايات في كتابه المقنع($انظر: المقنع للداني ص ۱۰.$)، إلا أن الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) أكثر منه رواية في الرسم عن نافع.
ومن الملازمين له. روى الرسم عن مصاحف أهل المدينة، وهو المعتمد في النقل عنها، وضمن هذه الروايات في كتابه: «هجاء السنة»، وقد سبق أن ذكرنا أنه صحح مصحفه على مصحف نافع ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($تقدمت الإشارة إليه، وسيأتي في آخر سورة يونس.$).
واعتمد عليه أبو داود في الرواية والنقل عند الاختلاف كما يتبين ذلك في منهجه ومصادره.
وظهر في مدينة البصرة عاصم بن أبي الصباح الجحدري (ت ۱۲۸ هـ)، وهو من المكثرين لرواية الرسم، روى عن المصحف الإمام وقرأه، وتأمل
ومنهم إسماعيل بن جعفر المدني (ت ۱۸۰ هـ)، روى عن مصاحف أهل الحجاز وأهل العراق($انظر: المقنع ص ۱۰۸، ۱۰۹، ۱۱۲، غاية النهاية ۱/ ۱۹۳.$).
ومنهم عيسى بن مينا قالون (ت ۲۲۰ هـ)، أكثر من رواية الرسم والقراءة، فقال: «قرأت على نافع قراءته غير مرة، وكتبتها في كتابي»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۶۱۵.$).
أقول: وقد ضمن أبو عمرو الداني هذه الروايات في كتابه المقنع($انظر: المقنع للداني ص ۱۰.$)، إلا أن الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) أكثر منه رواية في الرسم عن نافع.
ومن الملازمين له. روى الرسم عن مصاحف أهل المدينة، وهو المعتمد في النقل عنها، وضمن هذه الروايات في كتابه: «هجاء السنة»، وقد سبق أن ذكرنا أنه صحح مصحفه على مصحف نافع ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($تقدمت الإشارة إليه، وسيأتي في آخر سورة يونس.$).
واعتمد عليه أبو داود في الرواية والنقل عند الاختلاف كما يتبين ذلك في منهجه ومصادره.
وظهر في مدينة البصرة عاصم بن أبي الصباح الجحدري (ت ۱۲۸ هـ)، وهو من المكثرين لرواية الرسم، روى عن المصحف الإمام وقرأه، وتأمل
مصاحف أهل المدينة اثني عشر حرفا($انظر: المصاحف ۴۶، المقنع ۳۵.$).
ومنهم إسماعيل بن جعفر المدني (ت ۱۸۰ هـ)، روى عن مصاحف أهل الحجاز وأهل العراق($انظر: المقنع ص ۱۰۸، ۱۰۹، ۱۱۲، غاية النهاية ۱/ ۱۹۳.$).
ومنهم عيسى بن مينا قالون (ت ۲۲۰ هـ)، أكثر من رواية الرسم والقراءة، فقال: «قرأت على نافع قراءته غير مرة، وكتبتها في كتابي»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۶۱۵.$).
أقول: وقد ضمن أبو عمرو الداني هذه الروايات في كتابه المقنع($انظر: المقنع للداني ص ۱۰.$)، إلا أن الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) أكثر منه رواية في الرسم عن نافع.
ومن الملازمين له. روى الرسم عن مصاحف أهل المدينة، وهو المعتمد في النقل عنها، وضمن هذه الروايات في كتابه: «هجاء السنة»، وقد سبق أن ذكرنا أنه صحح مصحفه على مصحف نافع ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($تقدمت الإشارة إليه، وسيأتي في آخر سورة يونس.$).
واعتمد عليه أبو داود في الرواية والنقل عند الاختلاف كما يتبين ذلك في منهجه ومصادره.
وظهر في مدينة البصرة عاصم بن أبي الصباح الجحدري (ت ۱۲۸ هـ)، وهو من المكثرين لرواية الرسم، روى عن المصحف الإمام وقرأه، وتأمل
ومنهم إسماعيل بن جعفر المدني (ت ۱۸۰ هـ)، روى عن مصاحف أهل الحجاز وأهل العراق($انظر: المقنع ص ۱۰۸، ۱۰۹، ۱۱۲، غاية النهاية ۱/ ۱۹۳.$).
ومنهم عيسى بن مينا قالون (ت ۲۲۰ هـ)، أكثر من رواية الرسم والقراءة، فقال: «قرأت على نافع قراءته غير مرة، وكتبتها في كتابي»($ انظر: غاية النهاية ۱/ ۶۱۵.$).
أقول: وقد ضمن أبو عمرو الداني هذه الروايات في كتابه المقنع($انظر: المقنع للداني ص ۱۰.$)، إلا أن الغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ) أكثر منه رواية في الرسم عن نافع.
ومن الملازمين له. روى الرسم عن مصاحف أهل المدينة، وهو المعتمد في النقل عنها، وضمن هذه الروايات في كتابه: «هجاء السنة»، وقد سبق أن ذكرنا أنه صحح مصحفه على مصحف نافع ثلاث عشرة مرة أو أربع عشرة مرة($تقدمت الإشارة إليه، وسيأتي في آخر سورة يونس.$).
واعتمد عليه أبو داود في الرواية والنقل عند الاختلاف كما يتبين ذلك في منهجه ومصادره.
وظهر في مدينة البصرة عاصم بن أبي الصباح الجحدري (ت ۱۲۸ هـ)، وهو من المكثرين لرواية الرسم، روى عن المصحف الإمام وقرأه، وتأمل