- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
معا، أو يختار وجها، ولا يمنع من الوجه الآخر، ومن حين لآخر كان يقول «فليكتب الكاتب ما أحب من ذلك فهو في سعة».
ومما رغبني فيه ما لمسته من التقصير الواضح في خدمة الكتب المؤلفة في هجاء المصاحف، فقد زهد الناس فيها، وهجروا هذه المصنفات، إذ تخلو المكتبات الإسلامية خلوا تاما من هذا النوع نتيجة للإهمال، فصار رسم المصحف نسيا منسيا، وضاعت أغلب الكتب المؤلفة، ولا سيما الأصول منها. وكاد هذا الأصل يندرس ويندثر، والله المستعان.
فمثل هذا السفر عزّ أن يجود الزمن بمثله، وعهدي بنساخ المصاحف أنهم كانوا يعتمدون عليه بواسطة النقل والاقتباس من الكتب، وشراح المورد لعدم توفر نسخه عند أهل المشرق.
لذا يعد إخراجه من الأهمية بمكان، والله الموفق.
ومما رغبني فيه ما لمسته من التقصير الواضح في خدمة الكتب المؤلفة في هجاء المصاحف، فقد زهد الناس فيها، وهجروا هذه المصنفات، إذ تخلو المكتبات الإسلامية خلوا تاما من هذا النوع نتيجة للإهمال، فصار رسم المصحف نسيا منسيا، وضاعت أغلب الكتب المؤلفة، ولا سيما الأصول منها. وكاد هذا الأصل يندرس ويندثر، والله المستعان.
فمثل هذا السفر عزّ أن يجود الزمن بمثله، وعهدي بنساخ المصاحف أنهم كانوا يعتمدون عليه بواسطة النقل والاقتباس من الكتب، وشراح المورد لعدم توفر نسخه عند أهل المشرق.
لذا يعد إخراجه من الأهمية بمكان، والله الموفق.
معا، أو يختار وجها، ولا يمنع من الوجه الآخر، ومن حين لآخر كان يقول «فليكتب الكاتب ما أحب من ذلك فهو في سعة».
ومما رغبني فيه ما لمسته من التقصير الواضح في خدمة الكتب المؤلفة في هجاء المصاحف، فقد زهد الناس فيها، وهجروا هذه المصنفات، إذ تخلو المكتبات الإسلامية خلوا تاما من هذا النوع نتيجة للإهمال، فصار رسم المصحف نسيا منسيا، وضاعت أغلب الكتب المؤلفة، ولا سيما الأصول منها. وكاد هذا الأصل يندرس ويندثر، والله المستعان.
فمثل هذا السفر عزّ أن يجود الزمن بمثله، وعهدي بنساخ المصاحف أنهم كانوا يعتمدون عليه بواسطة النقل والاقتباس من الكتب، وشراح المورد لعدم توفر نسخه عند أهل المشرق.
لذا يعد إخراجه من الأهمية بمكان، والله الموفق.
ومما رغبني فيه ما لمسته من التقصير الواضح في خدمة الكتب المؤلفة في هجاء المصاحف، فقد زهد الناس فيها، وهجروا هذه المصنفات، إذ تخلو المكتبات الإسلامية خلوا تاما من هذا النوع نتيجة للإهمال، فصار رسم المصحف نسيا منسيا، وضاعت أغلب الكتب المؤلفة، ولا سيما الأصول منها. وكاد هذا الأصل يندرس ويندثر، والله المستعان.
فمثل هذا السفر عزّ أن يجود الزمن بمثله، وعهدي بنساخ المصاحف أنهم كانوا يعتمدون عليه بواسطة النقل والاقتباس من الكتب، وشراح المورد لعدم توفر نسخه عند أهل المشرق.
لذا يعد إخراجه من الأهمية بمكان، والله الموفق.