- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الجعبري، فنظم قصيدة في الرسم سماها: «واضحة المبهوم في علم المرسوم» عدد أبياتها ثلاثمائة واثنان وثلاثون بيتا، وبين فيها ما زادته على العقيلة بقوله:
زادت رسوما على ما في عقيلة أتراب ولم ينل فضلا لها الكبرا($منها نسخة مخطوطة في دار الكتب المصرية برقم تيمور ۴۴۷ تفسير.$)
ولم تتوقف حركة التأليف في موضوع الرسم عند حد نظم العقيلة ونظم المورد، فقد ألف أبو العباس أحمد بن محمد المراكشي الشهير بابن البناء المتوفى ۷۲۱ هـ كتابا سمّاه: «عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل»($ حققته وقدمت له هند شلبي بالجامعة الزيتونية، وطبعته دار الغرب الإسلامي سنة ۱۹۹۰ ط ۱.$) صنفه في توجيه ما جاء مخالفا لقواعد الخط من رسم المصحف، إلا أن توجيهاته يشوبها الغموض بناها على التخييل والاستنباط الذاتي.
ومن المصنفين لهجاء المصاحف أبو إسحاق التجيبي إبراهيم بن أحمد بن علي الجزيري، صنف كتابا في هجاء المصاحف اسمه: «التبيان» نقل منه ابن عاشر في فتح المنان($فتح المنان ۲۸.$).
كما نقل منه الحسن بن علي بن أبي بكر المنبهي الشهير بالشباني، فقال: «ونص التجيبي في ذلك كنص أبي داود نفسه، فلا زيادة فيه، لأنه في أكثر أحواله ناقل لكلام أبي داود بعينه فلا فائدة في نقل كلامه، إذ لا زيادة فيه»($ كشف الغمام ۱۸۳، ۲.$).
زادت رسوما على ما في عقيلة أتراب ولم ينل فضلا لها الكبرا($منها نسخة مخطوطة في دار الكتب المصرية برقم تيمور ۴۴۷ تفسير.$)
ولم تتوقف حركة التأليف في موضوع الرسم عند حد نظم العقيلة ونظم المورد، فقد ألف أبو العباس أحمد بن محمد المراكشي الشهير بابن البناء المتوفى ۷۲۱ هـ كتابا سمّاه: «عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل»($ حققته وقدمت له هند شلبي بالجامعة الزيتونية، وطبعته دار الغرب الإسلامي سنة ۱۹۹۰ ط ۱.$) صنفه في توجيه ما جاء مخالفا لقواعد الخط من رسم المصحف، إلا أن توجيهاته يشوبها الغموض بناها على التخييل والاستنباط الذاتي.
ومن المصنفين لهجاء المصاحف أبو إسحاق التجيبي إبراهيم بن أحمد بن علي الجزيري، صنف كتابا في هجاء المصاحف اسمه: «التبيان» نقل منه ابن عاشر في فتح المنان($فتح المنان ۲۸.$).
كما نقل منه الحسن بن علي بن أبي بكر المنبهي الشهير بالشباني، فقال: «ونص التجيبي في ذلك كنص أبي داود نفسه، فلا زيادة فيه، لأنه في أكثر أحواله ناقل لكلام أبي داود بعينه فلا فائدة في نقل كلامه، إذ لا زيادة فيه»($ كشف الغمام ۱۸۳، ۲.$).
الجعبري، فنظم قصيدة في الرسم سماها: «واضحة المبهوم في علم المرسوم» عدد أبياتها ثلاثمائة واثنان وثلاثون بيتا، وبين فيها ما زادته على العقيلة بقوله:
زادت رسوما على ما في عقيلة أتراب ولم ينل فضلا لها الكبرا($منها نسخة مخطوطة في دار الكتب المصرية برقم تيمور ۴۴۷ تفسير.$)
ولم تتوقف حركة التأليف في موضوع الرسم عند حد نظم العقيلة ونظم المورد، فقد ألف أبو العباس أحمد بن محمد المراكشي الشهير بابن البناء المتوفى ۷۲۱ هـ كتابا سمّاه: «عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل»($ حققته وقدمت له هند شلبي بالجامعة الزيتونية، وطبعته دار الغرب الإسلامي سنة ۱۹۹۰ ط ۱.$) صنفه في توجيه ما جاء مخالفا لقواعد الخط من رسم المصحف، إلا أن توجيهاته يشوبها الغموض بناها على التخييل والاستنباط الذاتي.
ومن المصنفين لهجاء المصاحف أبو إسحاق التجيبي إبراهيم بن أحمد بن علي الجزيري، صنف كتابا في هجاء المصاحف اسمه: «التبيان» نقل منه ابن عاشر في فتح المنان($فتح المنان ۲۸.$).
كما نقل منه الحسن بن علي بن أبي بكر المنبهي الشهير بالشباني، فقال: «ونص التجيبي في ذلك كنص أبي داود نفسه، فلا زيادة فيه، لأنه في أكثر أحواله ناقل لكلام أبي داود بعينه فلا فائدة في نقل كلامه، إذ لا زيادة فيه»($ كشف الغمام ۱۸۳، ۲.$).
زادت رسوما على ما في عقيلة أتراب ولم ينل فضلا لها الكبرا($منها نسخة مخطوطة في دار الكتب المصرية برقم تيمور ۴۴۷ تفسير.$)
ولم تتوقف حركة التأليف في موضوع الرسم عند حد نظم العقيلة ونظم المورد، فقد ألف أبو العباس أحمد بن محمد المراكشي الشهير بابن البناء المتوفى ۷۲۱ هـ كتابا سمّاه: «عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل»($ حققته وقدمت له هند شلبي بالجامعة الزيتونية، وطبعته دار الغرب الإسلامي سنة ۱۹۹۰ ط ۱.$) صنفه في توجيه ما جاء مخالفا لقواعد الخط من رسم المصحف، إلا أن توجيهاته يشوبها الغموض بناها على التخييل والاستنباط الذاتي.
ومن المصنفين لهجاء المصاحف أبو إسحاق التجيبي إبراهيم بن أحمد بن علي الجزيري، صنف كتابا في هجاء المصاحف اسمه: «التبيان» نقل منه ابن عاشر في فتح المنان($فتح المنان ۲۸.$).
كما نقل منه الحسن بن علي بن أبي بكر المنبهي الشهير بالشباني، فقال: «ونص التجيبي في ذلك كنص أبي داود نفسه، فلا زيادة فيه، لأنه في أكثر أحواله ناقل لكلام أبي داود بعينه فلا فائدة في نقل كلامه، إذ لا زيادة فيه»($ كشف الغمام ۱۸۳، ۲.$).