- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
غيره»($ انظر: مدخل الشرع الشريف ۴/ ۸۶.$).
ونقل الشيخ محمد حبيب الله عن صاحب كتاب الفوائد المهمة إجماع أئمة القراء، وأهل الأداء على لزوم متابعة مرسوم الخط، وقال: «وقد قالوا إن خط المصاحف سنة متبعة، لا يجوز لأحد أن يخالفه في الحذف، والإثبات، والزيادة، والنقصان، والقطع، والوصل، والإبدال»($ انظر: إيقاظ الأعلام ص ۲۳.$).
قال الإمام أبو عبدالله الجريني (ت ۷۸۳ هـ):
«فالواجب على القراء والكتاب أن يعرفوا رسم المصاحف العثمانية ويتبعوه، فإنه رسم زيد بن ثابت رضي الله عنه، فإنّه لم يكتب شيئا من ذلك إلا لعلة لطيفة، وحكمة بالغة، ولا يجوز لأحد أن يخالف ما كتبه زيد، لأنه كان أمين رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وكاتب وحيه، ولا يجوز أن يقيس هجاء المصحف العظيم، ولكن يتلقاه بالقبول والتسليم».
وقال: «من طعن في شيء من هجائه، فهو كالطاعن في تلاوته.
فلا بدّ من معرفة هجاء المصحف الواجب علينا اتباعه، ونميزه من هجاء الخط الذي بني على القياس»($ انظر: جامع الكلام في رسم مصحف الإمام، مخطوط رقم ۷۷۱، فيلم بالجامعة الإسلامية، مصدره المكتبة الأزهرية رقم ۲۲۳۰۷.$).
ونقل أبو العباس الونشريسي (ت ۹۱۴ هـ) في المعيار قول الإمام المقرئ أبي عبد الله الكناني (ت ۸۱۱ هـ)، فقال:
ونقل الشيخ محمد حبيب الله عن صاحب كتاب الفوائد المهمة إجماع أئمة القراء، وأهل الأداء على لزوم متابعة مرسوم الخط، وقال: «وقد قالوا إن خط المصاحف سنة متبعة، لا يجوز لأحد أن يخالفه في الحذف، والإثبات، والزيادة، والنقصان، والقطع، والوصل، والإبدال»($ انظر: إيقاظ الأعلام ص ۲۳.$).
قال الإمام أبو عبدالله الجريني (ت ۷۸۳ هـ):
«فالواجب على القراء والكتاب أن يعرفوا رسم المصاحف العثمانية ويتبعوه، فإنه رسم زيد بن ثابت رضي الله عنه، فإنّه لم يكتب شيئا من ذلك إلا لعلة لطيفة، وحكمة بالغة، ولا يجوز لأحد أن يخالف ما كتبه زيد، لأنه كان أمين رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وكاتب وحيه، ولا يجوز أن يقيس هجاء المصحف العظيم، ولكن يتلقاه بالقبول والتسليم».
وقال: «من طعن في شيء من هجائه، فهو كالطاعن في تلاوته.
فلا بدّ من معرفة هجاء المصحف الواجب علينا اتباعه، ونميزه من هجاء الخط الذي بني على القياس»($ انظر: جامع الكلام في رسم مصحف الإمام، مخطوط رقم ۷۷۱، فيلم بالجامعة الإسلامية، مصدره المكتبة الأزهرية رقم ۲۲۳۰۷.$).
ونقل أبو العباس الونشريسي (ت ۹۱۴ هـ) في المعيار قول الإمام المقرئ أبي عبد الله الكناني (ت ۸۱۱ هـ)، فقال:
غيره»($ انظر: مدخل الشرع الشريف ۴/ ۸۶.$).
ونقل الشيخ محمد حبيب الله عن صاحب كتاب الفوائد المهمة إجماع أئمة القراء، وأهل الأداء على لزوم متابعة مرسوم الخط، وقال: «وقد قالوا إن خط المصاحف سنة متبعة، لا يجوز لأحد أن يخالفه في الحذف، والإثبات، والزيادة، والنقصان، والقطع، والوصل، والإبدال»($ انظر: إيقاظ الأعلام ص ۲۳.$).
قال الإمام أبو عبدالله الجريني (ت ۷۸۳ هـ):
«فالواجب على القراء والكتاب أن يعرفوا رسم المصاحف العثمانية ويتبعوه، فإنه رسم زيد بن ثابت رضي الله عنه، فإنّه لم يكتب شيئا من ذلك إلا لعلة لطيفة، وحكمة بالغة، ولا يجوز لأحد أن يخالف ما كتبه زيد، لأنه كان أمين رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وكاتب وحيه، ولا يجوز أن يقيس هجاء المصحف العظيم، ولكن يتلقاه بالقبول والتسليم».
وقال: «من طعن في شيء من هجائه، فهو كالطاعن في تلاوته.
فلا بدّ من معرفة هجاء المصحف الواجب علينا اتباعه، ونميزه من هجاء الخط الذي بني على القياس»($ انظر: جامع الكلام في رسم مصحف الإمام، مخطوط رقم ۷۷۱، فيلم بالجامعة الإسلامية، مصدره المكتبة الأزهرية رقم ۲۲۳۰۷.$).
ونقل أبو العباس الونشريسي (ت ۹۱۴ هـ) في المعيار قول الإمام المقرئ أبي عبد الله الكناني (ت ۸۱۱ هـ)، فقال:
ونقل الشيخ محمد حبيب الله عن صاحب كتاب الفوائد المهمة إجماع أئمة القراء، وأهل الأداء على لزوم متابعة مرسوم الخط، وقال: «وقد قالوا إن خط المصاحف سنة متبعة، لا يجوز لأحد أن يخالفه في الحذف، والإثبات، والزيادة، والنقصان، والقطع، والوصل، والإبدال»($ انظر: إيقاظ الأعلام ص ۲۳.$).
قال الإمام أبو عبدالله الجريني (ت ۷۸۳ هـ):
«فالواجب على القراء والكتاب أن يعرفوا رسم المصاحف العثمانية ويتبعوه، فإنه رسم زيد بن ثابت رضي الله عنه، فإنّه لم يكتب شيئا من ذلك إلا لعلة لطيفة، وحكمة بالغة، ولا يجوز لأحد أن يخالف ما كتبه زيد، لأنه كان أمين رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وكاتب وحيه، ولا يجوز أن يقيس هجاء المصحف العظيم، ولكن يتلقاه بالقبول والتسليم».
وقال: «من طعن في شيء من هجائه، فهو كالطاعن في تلاوته.
فلا بدّ من معرفة هجاء المصحف الواجب علينا اتباعه، ونميزه من هجاء الخط الذي بني على القياس»($ انظر: جامع الكلام في رسم مصحف الإمام، مخطوط رقم ۷۷۱، فيلم بالجامعة الإسلامية، مصدره المكتبة الأزهرية رقم ۲۲۳۰۷.$).
ونقل أبو العباس الونشريسي (ت ۹۱۴ هـ) في المعيار قول الإمام المقرئ أبي عبد الله الكناني (ت ۸۱۱ هـ)، فقال: