- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وعلل ذلك بقوله: «لأن فيما بقي دليلا على ما ذهب»($ انظر: أدب الكاتب ۲۴۲.$)، هذا إذا كان الإيجاز في اللغة العربية يراد به الاختصار، والتخفيف، وعدم التطويل، فحسب، فما بالك بهذا الإيجاز في الرسم العثماني الذي ظهر فيه سمو البلاغة، وحسن الفصاحة، في تأدية وجوه القراءات وأصواتها.
فكما أن القرآن معجز مخالف لنظم كلام المخلوقين، كتبوه على ما يخالف خطهم رعاية لتأدية هذه الأحرف المنزلة من عند الله سبحانه وتعالى($انظر: المضبوط في القراءات مخطوط رقم ۱۷۷۲/ ۱ فيلم في مكتبة الجامعة الإسلامية.$)، فبلاغة الرسم وفصاحته لا تقل أهمية عن بلاغة اللغة العربية وفصاحتها التي نزل بها القرآن الكريم.
فالعرب لغتهم اختصت بأنها نالت شرف القرآن الكريم، ومن ثم لاحظ العرب في كتابتهم للقرآن، وبالأخص منهم كتبة المصاحف وزيد بن ثابت في رسم حروف القرآن، ذات الوجه والوجهين بطريقة خاصة وهجاء متميز لاستيعاب الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن.
فالقرآن معجز في مبناه ومعناه، وبليغ فصيح في لفظه ومحتواه، فروعي في كتابته ورسمه بهجاء يحمل هذه المعاني المتعددة والأغراض البلاغية.
فحفظ لنا الرسم العثماني وجوه القراءات المتواترة، فرسمه لا ينفك عن قراءاته وأداء وجوهه المنزلة. فكل تغيير في رسمه يلزم منه تغيير في بعض وجوهه، فلتنوع أغراضه، اختلفت رسومه في الخط، ومن ثم عدّه
فكما أن القرآن معجز مخالف لنظم كلام المخلوقين، كتبوه على ما يخالف خطهم رعاية لتأدية هذه الأحرف المنزلة من عند الله سبحانه وتعالى($انظر: المضبوط في القراءات مخطوط رقم ۱۷۷۲/ ۱ فيلم في مكتبة الجامعة الإسلامية.$)، فبلاغة الرسم وفصاحته لا تقل أهمية عن بلاغة اللغة العربية وفصاحتها التي نزل بها القرآن الكريم.
فالعرب لغتهم اختصت بأنها نالت شرف القرآن الكريم، ومن ثم لاحظ العرب في كتابتهم للقرآن، وبالأخص منهم كتبة المصاحف وزيد بن ثابت في رسم حروف القرآن، ذات الوجه والوجهين بطريقة خاصة وهجاء متميز لاستيعاب الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن.
فالقرآن معجز في مبناه ومعناه، وبليغ فصيح في لفظه ومحتواه، فروعي في كتابته ورسمه بهجاء يحمل هذه المعاني المتعددة والأغراض البلاغية.
فحفظ لنا الرسم العثماني وجوه القراءات المتواترة، فرسمه لا ينفك عن قراءاته وأداء وجوهه المنزلة. فكل تغيير في رسمه يلزم منه تغيير في بعض وجوهه، فلتنوع أغراضه، اختلفت رسومه في الخط، ومن ثم عدّه
وعلل ذلك بقوله: «لأن فيما بقي دليلا على ما ذهب»($ انظر: أدب الكاتب ۲۴۲.$)، هذا إذا كان الإيجاز في اللغة العربية يراد به الاختصار، والتخفيف، وعدم التطويل، فحسب، فما بالك بهذا الإيجاز في الرسم العثماني الذي ظهر فيه سمو البلاغة، وحسن الفصاحة، في تأدية وجوه القراءات وأصواتها.
فكما أن القرآن معجز مخالف لنظم كلام المخلوقين، كتبوه على ما يخالف خطهم رعاية لتأدية هذه الأحرف المنزلة من عند الله سبحانه وتعالى($انظر: المضبوط في القراءات مخطوط رقم ۱۷۷۲/ ۱ فيلم في مكتبة الجامعة الإسلامية.$)، فبلاغة الرسم وفصاحته لا تقل أهمية عن بلاغة اللغة العربية وفصاحتها التي نزل بها القرآن الكريم.
فالعرب لغتهم اختصت بأنها نالت شرف القرآن الكريم، ومن ثم لاحظ العرب في كتابتهم للقرآن، وبالأخص منهم كتبة المصاحف وزيد بن ثابت في رسم حروف القرآن، ذات الوجه والوجهين بطريقة خاصة وهجاء متميز لاستيعاب الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن.
فالقرآن معجز في مبناه ومعناه، وبليغ فصيح في لفظه ومحتواه، فروعي في كتابته ورسمه بهجاء يحمل هذه المعاني المتعددة والأغراض البلاغية.
فحفظ لنا الرسم العثماني وجوه القراءات المتواترة، فرسمه لا ينفك عن قراءاته وأداء وجوهه المنزلة. فكل تغيير في رسمه يلزم منه تغيير في بعض وجوهه، فلتنوع أغراضه، اختلفت رسومه في الخط، ومن ثم عدّه
فكما أن القرآن معجز مخالف لنظم كلام المخلوقين، كتبوه على ما يخالف خطهم رعاية لتأدية هذه الأحرف المنزلة من عند الله سبحانه وتعالى($انظر: المضبوط في القراءات مخطوط رقم ۱۷۷۲/ ۱ فيلم في مكتبة الجامعة الإسلامية.$)، فبلاغة الرسم وفصاحته لا تقل أهمية عن بلاغة اللغة العربية وفصاحتها التي نزل بها القرآن الكريم.
فالعرب لغتهم اختصت بأنها نالت شرف القرآن الكريم، ومن ثم لاحظ العرب في كتابتهم للقرآن، وبالأخص منهم كتبة المصاحف وزيد بن ثابت في رسم حروف القرآن، ذات الوجه والوجهين بطريقة خاصة وهجاء متميز لاستيعاب الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن.
فالقرآن معجز في مبناه ومعناه، وبليغ فصيح في لفظه ومحتواه، فروعي في كتابته ورسمه بهجاء يحمل هذه المعاني المتعددة والأغراض البلاغية.
فحفظ لنا الرسم العثماني وجوه القراءات المتواترة، فرسمه لا ينفك عن قراءاته وأداء وجوهه المنزلة. فكل تغيير في رسمه يلزم منه تغيير في بعض وجوهه، فلتنوع أغراضه، اختلفت رسومه في الخط، ومن ثم عدّه