- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الأعراف($من الآية ۶۸ الأعراف.$) قرئت بالسين والصاد، ولم يقع اختلاف في قوله تعالى:
«بسطة» في البقرة($من الآية ۲۴۵ البقرة.$) لكونها كتبت بالسين($انظر: المدخل لدراسة القرآن الكريم ۳۴۶.$).
ومن بلاغة الرسم وفصاحته ما لاحظه كتاب المصاحف في رسم هجاء المصاحف أن الكلمة إذا وردت فيها قراءات رسموها بصورة تؤدي جميع الأوجه المنزلة، وذلك بتجريدها من النقط والشكل.
قال ابن الجزري:
«إن الصحابة رضي الله عنهم لما كتبوا تلك المصاحف جرّدوها من النقط والشكل، ليحتمله ما كان في العرضة الأخيرة مما صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلّم».
وإنما أخلوا المصاحف من النقط والشكل لتكون دلالة الخط الواحد على كلا اللفظين المنقولين المسموعين المتلوين شبيهة بدلالة اللفظ الواحد على كلا المعنيين المعقولين المفهومين»($ انظر: النشر ۲/ ۳۳.$).
والأمثلة على هذا النمط كثيرة؛ منها قوله تعالى:
«إِن هَذَنِ لَسَحِرَنِ»($ من الآية ۶۲ طه، انظر: النشر ۲/ ۳۲۰، مناهل العرفان ۱/ ۳۷۴.$) رسمت في المصحف العثماني دون نقط، ولا شكل، ولا تشديد، ولا تخفيف، ولا ألف ولا ياء.
فرسمها بهذه الكيفية، ومجيئها على هذه الحال أدى جميع القراءات المتواترة التي رويت بأسانيد صحيحة.
«بسطة» في البقرة($من الآية ۲۴۵ البقرة.$) لكونها كتبت بالسين($انظر: المدخل لدراسة القرآن الكريم ۳۴۶.$).
ومن بلاغة الرسم وفصاحته ما لاحظه كتاب المصاحف في رسم هجاء المصاحف أن الكلمة إذا وردت فيها قراءات رسموها بصورة تؤدي جميع الأوجه المنزلة، وذلك بتجريدها من النقط والشكل.
قال ابن الجزري:
«إن الصحابة رضي الله عنهم لما كتبوا تلك المصاحف جرّدوها من النقط والشكل، ليحتمله ما كان في العرضة الأخيرة مما صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلّم».
وإنما أخلوا المصاحف من النقط والشكل لتكون دلالة الخط الواحد على كلا اللفظين المنقولين المسموعين المتلوين شبيهة بدلالة اللفظ الواحد على كلا المعنيين المعقولين المفهومين»($ انظر: النشر ۲/ ۳۳.$).
والأمثلة على هذا النمط كثيرة؛ منها قوله تعالى:
«إِن هَذَنِ لَسَحِرَنِ»($ من الآية ۶۲ طه، انظر: النشر ۲/ ۳۲۰، مناهل العرفان ۱/ ۳۷۴.$) رسمت في المصحف العثماني دون نقط، ولا شكل، ولا تشديد، ولا تخفيف، ولا ألف ولا ياء.
فرسمها بهذه الكيفية، ومجيئها على هذه الحال أدى جميع القراءات المتواترة التي رويت بأسانيد صحيحة.
الأعراف($من الآية ۶۸ الأعراف.$) قرئت بالسين والصاد، ولم يقع اختلاف في قوله تعالى:
«بسطة» في البقرة($من الآية ۲۴۵ البقرة.$) لكونها كتبت بالسين($انظر: المدخل لدراسة القرآن الكريم ۳۴۶.$).
ومن بلاغة الرسم وفصاحته ما لاحظه كتاب المصاحف في رسم هجاء المصاحف أن الكلمة إذا وردت فيها قراءات رسموها بصورة تؤدي جميع الأوجه المنزلة، وذلك بتجريدها من النقط والشكل.
قال ابن الجزري:
«إن الصحابة رضي الله عنهم لما كتبوا تلك المصاحف جرّدوها من النقط والشكل، ليحتمله ما كان في العرضة الأخيرة مما صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلّم».
وإنما أخلوا المصاحف من النقط والشكل لتكون دلالة الخط الواحد على كلا اللفظين المنقولين المسموعين المتلوين شبيهة بدلالة اللفظ الواحد على كلا المعنيين المعقولين المفهومين»($ انظر: النشر ۲/ ۳۳.$).
والأمثلة على هذا النمط كثيرة؛ منها قوله تعالى:
«إِن هَذَنِ لَسَحِرَنِ»($ من الآية ۶۲ طه، انظر: النشر ۲/ ۳۲۰، مناهل العرفان ۱/ ۳۷۴.$) رسمت في المصحف العثماني دون نقط، ولا شكل، ولا تشديد، ولا تخفيف، ولا ألف ولا ياء.
فرسمها بهذه الكيفية، ومجيئها على هذه الحال أدى جميع القراءات المتواترة التي رويت بأسانيد صحيحة.
«بسطة» في البقرة($من الآية ۲۴۵ البقرة.$) لكونها كتبت بالسين($انظر: المدخل لدراسة القرآن الكريم ۳۴۶.$).
ومن بلاغة الرسم وفصاحته ما لاحظه كتاب المصاحف في رسم هجاء المصاحف أن الكلمة إذا وردت فيها قراءات رسموها بصورة تؤدي جميع الأوجه المنزلة، وذلك بتجريدها من النقط والشكل.
قال ابن الجزري:
«إن الصحابة رضي الله عنهم لما كتبوا تلك المصاحف جرّدوها من النقط والشكل، ليحتمله ما كان في العرضة الأخيرة مما صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلّم».
وإنما أخلوا المصاحف من النقط والشكل لتكون دلالة الخط الواحد على كلا اللفظين المنقولين المسموعين المتلوين شبيهة بدلالة اللفظ الواحد على كلا المعنيين المعقولين المفهومين»($ انظر: النشر ۲/ ۳۳.$).
والأمثلة على هذا النمط كثيرة؛ منها قوله تعالى:
«إِن هَذَنِ لَسَحِرَنِ»($ من الآية ۶۲ طه، انظر: النشر ۲/ ۳۲۰، مناهل العرفان ۱/ ۳۷۴.$) رسمت في المصحف العثماني دون نقط، ولا شكل، ولا تشديد، ولا تخفيف، ولا ألف ولا ياء.
فرسمها بهذه الكيفية، ومجيئها على هذه الحال أدى جميع القراءات المتواترة التي رويت بأسانيد صحيحة.