- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
أقول: وهي فهرسة الشيخ أبي داود رواها أبو بكر محمد الإشبيلي عن أبي الحسن بن هذيل ربيبه بخطه($فهرسة أبي بكر بن خير الإشبيلي ۴۲۸.$).
ثم ذكر الذهبي تسمية تآليفه كما هي موجودة في فهرسة الشيخ، فقال:
«وكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل» في ستة مجلدات فيكون أبو الحسن ابن هذيل سماه كما سماه مؤلفه في فهرسته وثبت هذا بخط تلميذ أبي داود وهو الحق الثابت الذي يجب تقديمه وقبوله، وهو أقعد بالحال، وأعرف بمؤلفات شيخه أبي داود، وأوثق الناس صلة بكتب أبي داود ومعرفة بأسمائها»، قال ابن الأبّار: «لأن روايته، إنما هى عن أبي داود، عليه اقتصر وعنه أكثر، وهو آخر من حدّث عن أبي داود بالأندلس، منفردا بلقائه، والسماع منه أزيد من عشرين سنة»($ المعجم في أصحاب القاضي أبي علي لابن الأبار ۲۸۵.$).
وقال الذهبي: «وهو أجلّ أصحابه وأثبتهم، صارت إليه أصول أبي داود العتيقة»($ معرفة القراء ۲/ ۵۱۷، غاية النهاية ۱/ ۵۷۳.$).
فيكون اسم الكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل».
وقرأه وسماه الذهبي بخط تلميذه.
ثم ذكر الذهبي تسمية تآليفه كما هي موجودة في فهرسة الشيخ، فقال:
«وكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل» في ستة مجلدات فيكون أبو الحسن ابن هذيل سماه كما سماه مؤلفه في فهرسته وثبت هذا بخط تلميذ أبي داود وهو الحق الثابت الذي يجب تقديمه وقبوله، وهو أقعد بالحال، وأعرف بمؤلفات شيخه أبي داود، وأوثق الناس صلة بكتب أبي داود ومعرفة بأسمائها»، قال ابن الأبّار: «لأن روايته، إنما هى عن أبي داود، عليه اقتصر وعنه أكثر، وهو آخر من حدّث عن أبي داود بالأندلس، منفردا بلقائه، والسماع منه أزيد من عشرين سنة»($ المعجم في أصحاب القاضي أبي علي لابن الأبار ۲۸۵.$).
وقال الذهبي: «وهو أجلّ أصحابه وأثبتهم، صارت إليه أصول أبي داود العتيقة»($ معرفة القراء ۲/ ۵۱۷، غاية النهاية ۱/ ۵۷۳.$).
فيكون اسم الكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل».
وقرأه وسماه الذهبي بخط تلميذه.
أقول: وهي فهرسة الشيخ أبي داود رواها أبو بكر محمد الإشبيلي عن أبي الحسن بن هذيل ربيبه بخطه($فهرسة أبي بكر بن خير الإشبيلي ۴۲۸.$).
ثم ذكر الذهبي تسمية تآليفه كما هي موجودة في فهرسة الشيخ، فقال:
«وكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل» في ستة مجلدات فيكون أبو الحسن ابن هذيل سماه كما سماه مؤلفه في فهرسته وثبت هذا بخط تلميذ أبي داود وهو الحق الثابت الذي يجب تقديمه وقبوله، وهو أقعد بالحال، وأعرف بمؤلفات شيخه أبي داود، وأوثق الناس صلة بكتب أبي داود ومعرفة بأسمائها»، قال ابن الأبّار: «لأن روايته، إنما هى عن أبي داود، عليه اقتصر وعنه أكثر، وهو آخر من حدّث عن أبي داود بالأندلس، منفردا بلقائه، والسماع منه أزيد من عشرين سنة»($ المعجم في أصحاب القاضي أبي علي لابن الأبار ۲۸۵.$).
وقال الذهبي: «وهو أجلّ أصحابه وأثبتهم، صارت إليه أصول أبي داود العتيقة»($ معرفة القراء ۲/ ۵۱۷، غاية النهاية ۱/ ۵۷۳.$).
فيكون اسم الكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل».
وقرأه وسماه الذهبي بخط تلميذه.
ثم ذكر الذهبي تسمية تآليفه كما هي موجودة في فهرسة الشيخ، فقال:
«وكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل» في ستة مجلدات فيكون أبو الحسن ابن هذيل سماه كما سماه مؤلفه في فهرسته وثبت هذا بخط تلميذ أبي داود وهو الحق الثابت الذي يجب تقديمه وقبوله، وهو أقعد بالحال، وأعرف بمؤلفات شيخه أبي داود، وأوثق الناس صلة بكتب أبي داود ومعرفة بأسمائها»، قال ابن الأبّار: «لأن روايته، إنما هى عن أبي داود، عليه اقتصر وعنه أكثر، وهو آخر من حدّث عن أبي داود بالأندلس، منفردا بلقائه، والسماع منه أزيد من عشرين سنة»($ المعجم في أصحاب القاضي أبي علي لابن الأبار ۲۸۵.$).
وقال الذهبي: «وهو أجلّ أصحابه وأثبتهم، صارت إليه أصول أبي داود العتيقة»($ معرفة القراء ۲/ ۵۱۷، غاية النهاية ۱/ ۵۷۳.$).
فيكون اسم الكتاب: «التبيين لهجاء التنزيل».
وقرأه وسماه الذهبي بخط تلميذه.