- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقال عند قوله تعالى: «لِّكَيلا تَحزَنوُا»($ من الآية ۱۵۳ آل عمران.$): «موصولة في مصاحف أهل المدينة التي بنينا كتابنا عليها، واجتمعت عليها مصاحفهم، فلم تختلف، وكذلك في مصاحف أهل الكوفة والبصرة والشام، وبعض مصاحف أهل بغداد». وقال عند قوله تعالى: «كَلِمتُ رَبِّكَ»($ من الآية ۳۳ يونس.$): «وكتابنا مبني على هجاء مصحف أهل المدينة ومن وافقهم من سائر الأمصار، وتنبيها على الخلاف لهم».
ومن الشيوخ الذين نقل المؤلف عنهم في التنزيل حكم بن عمران الناقط الأندلسي القرطبي، ومثله عطاء بن يزيد الخراساني، وغالبا ما يذكرهما المؤلف في نسق واحد مقترنين، وفي الأقل يقتصر على أحدهما عند ما يختلفان.
وقد صرح في غير ما موضع أن لهما كتابين، ولم يسم الكتابين، فقال عند قوله تعالى: «إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا»($ من الآية ۵۱ غافر.$) ردا على من ذكر أنه رسم بنون واحدة: «ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما».
وقال أيضا: «ورسم الغازي وحكم وعطاء «رحمت»($ انظر قوله تعالى: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) بالتاء في آل عمران إلا أنه وقع في كتبهم رسما بغير تقييد».
وتارة يفرد عطاء بالذكر مع كتابه.
فقال عند قوله تعالى: «كُلَّ مَا رُدُّوا»($ من الآية ۹۰ النساء.$): «وقال عطاء في
ومن الشيوخ الذين نقل المؤلف عنهم في التنزيل حكم بن عمران الناقط الأندلسي القرطبي، ومثله عطاء بن يزيد الخراساني، وغالبا ما يذكرهما المؤلف في نسق واحد مقترنين، وفي الأقل يقتصر على أحدهما عند ما يختلفان.
وقد صرح في غير ما موضع أن لهما كتابين، ولم يسم الكتابين، فقال عند قوله تعالى: «إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا»($ من الآية ۵۱ غافر.$) ردا على من ذكر أنه رسم بنون واحدة: «ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما».
وقال أيضا: «ورسم الغازي وحكم وعطاء «رحمت»($ انظر قوله تعالى: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) بالتاء في آل عمران إلا أنه وقع في كتبهم رسما بغير تقييد».
وتارة يفرد عطاء بالذكر مع كتابه.
فقال عند قوله تعالى: «كُلَّ مَا رُدُّوا»($ من الآية ۹۰ النساء.$): «وقال عطاء في
وقال عند قوله تعالى: «لِّكَيلا تَحزَنوُا»($ من الآية ۱۵۳ آل عمران.$): «موصولة في مصاحف أهل المدينة التي بنينا كتابنا عليها، واجتمعت عليها مصاحفهم، فلم تختلف، وكذلك في مصاحف أهل الكوفة والبصرة والشام، وبعض مصاحف أهل بغداد». وقال عند قوله تعالى: «كَلِمتُ رَبِّكَ»($ من الآية ۳۳ يونس.$): «وكتابنا مبني على هجاء مصحف أهل المدينة ومن وافقهم من سائر الأمصار، وتنبيها على الخلاف لهم».
ومن الشيوخ الذين نقل المؤلف عنهم في التنزيل حكم بن عمران الناقط الأندلسي القرطبي، ومثله عطاء بن يزيد الخراساني، وغالبا ما يذكرهما المؤلف في نسق واحد مقترنين، وفي الأقل يقتصر على أحدهما عند ما يختلفان.
وقد صرح في غير ما موضع أن لهما كتابين، ولم يسم الكتابين، فقال عند قوله تعالى: «إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا»($ من الآية ۵۱ غافر.$) ردا على من ذكر أنه رسم بنون واحدة: «ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما».
وقال أيضا: «ورسم الغازي وحكم وعطاء «رحمت»($ انظر قوله تعالى: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) بالتاء في آل عمران إلا أنه وقع في كتبهم رسما بغير تقييد».
وتارة يفرد عطاء بالذكر مع كتابه.
فقال عند قوله تعالى: «كُلَّ مَا رُدُّوا»($ من الآية ۹۰ النساء.$): «وقال عطاء في
ومن الشيوخ الذين نقل المؤلف عنهم في التنزيل حكم بن عمران الناقط الأندلسي القرطبي، ومثله عطاء بن يزيد الخراساني، وغالبا ما يذكرهما المؤلف في نسق واحد مقترنين، وفي الأقل يقتصر على أحدهما عند ما يختلفان.
وقد صرح في غير ما موضع أن لهما كتابين، ولم يسم الكتابين، فقال عند قوله تعالى: «إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا»($ من الآية ۵۱ غافر.$) ردا على من ذكر أنه رسم بنون واحدة: «ولا ذكر ذلك عطاء ولا حكم في كتابيهما».
وقال أيضا: «ورسم الغازي وحكم وعطاء «رحمت»($ انظر قوله تعالى: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$) بالتاء في آل عمران إلا أنه وقع في كتبهم رسما بغير تقييد».
وتارة يفرد عطاء بالذكر مع كتابه.
فقال عند قوله تعالى: «كُلَّ مَا رُدُّوا»($ من الآية ۹۰ النساء.$): «وقال عطاء في