- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
واستفاد المؤلف رحمه الله في موضوع الآيات المتشابهات من كتاب متشابه القرآن لأبي الحسن أحمد بن المنادي ولم يصرح به، ولا باسم كتابه، إلا أنني لاحظت تشابها كبيرا بين ما ذكره المؤلف وما جاء في كتاب ابن المنادي($اسمه «متشابه القرآن العظيم» حققه الشيخ عبد الله الغنيمان، طبعة الجامعة الإسلامية ۱۴۰۸ هـ ط ۱.$)، ولم يرو عنه في هجاء المصاحف بالتصريح إلا في موضع واحد، فقال: «وحكى ابن المنادي أنه رأى في المصاحف العتق «إِن أَولِياؤُهُ إلَّا المُتَّقُونَ»($ من الآية ۳۴ الأنفال.$) بغير ألف ولا صورة للهمزة ولم أروه عن غيره» ولم يتابعه المؤلف واختار رسمه بالألف والواو.
وممن روى المؤلف عنهم أيوب بن المتوكل، فذكره عند قوله تعالى: «لننظر»($ من الآية ۱۴ يونس.$) فقال: «وروينا عن أيوب بن المتوكل أن في مصاحف أهل المدينة ...».
وقال عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$): «وحكى أيوب بن المتوكل من روايتنا عنه أن في مصاحف أهل المدينة ... ».
وروى أيضا عن اليزيدي في قوله عزّ وجلّ: «وَسَيعلَمُ الكُفَّرُ»($ من الآية ۴۳ الرعد.$) فقال: «وروينا عن اليزيدي أنه قال: في مصاحف أهل المدينة ومكة: وسيعلم الكفر على واحد».
وممن روى المؤلف عنهم أيوب بن المتوكل، فذكره عند قوله تعالى: «لننظر»($ من الآية ۱۴ يونس.$) فقال: «وروينا عن أيوب بن المتوكل أن في مصاحف أهل المدينة ...».
وقال عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$): «وحكى أيوب بن المتوكل من روايتنا عنه أن في مصاحف أهل المدينة ... ».
وروى أيضا عن اليزيدي في قوله عزّ وجلّ: «وَسَيعلَمُ الكُفَّرُ»($ من الآية ۴۳ الرعد.$) فقال: «وروينا عن اليزيدي أنه قال: في مصاحف أهل المدينة ومكة: وسيعلم الكفر على واحد».
واستفاد المؤلف رحمه الله في موضوع الآيات المتشابهات من كتاب متشابه القرآن لأبي الحسن أحمد بن المنادي ولم يصرح به، ولا باسم كتابه، إلا أنني لاحظت تشابها كبيرا بين ما ذكره المؤلف وما جاء في كتاب ابن المنادي($اسمه «متشابه القرآن العظيم» حققه الشيخ عبد الله الغنيمان، طبعة الجامعة الإسلامية ۱۴۰۸ هـ ط ۱.$)، ولم يرو عنه في هجاء المصاحف بالتصريح إلا في موضع واحد، فقال: «وحكى ابن المنادي أنه رأى في المصاحف العتق «إِن أَولِياؤُهُ إلَّا المُتَّقُونَ»($ من الآية ۳۴ الأنفال.$) بغير ألف ولا صورة للهمزة ولم أروه عن غيره» ولم يتابعه المؤلف واختار رسمه بالألف والواو.
وممن روى المؤلف عنهم أيوب بن المتوكل، فذكره عند قوله تعالى: «لننظر»($ من الآية ۱۴ يونس.$) فقال: «وروينا عن أيوب بن المتوكل أن في مصاحف أهل المدينة ...».
وقال عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$): «وحكى أيوب بن المتوكل من روايتنا عنه أن في مصاحف أهل المدينة ... ».
وروى أيضا عن اليزيدي في قوله عزّ وجلّ: «وَسَيعلَمُ الكُفَّرُ»($ من الآية ۴۳ الرعد.$) فقال: «وروينا عن اليزيدي أنه قال: في مصاحف أهل المدينة ومكة: وسيعلم الكفر على واحد».
وممن روى المؤلف عنهم أيوب بن المتوكل، فذكره عند قوله تعالى: «لننظر»($ من الآية ۱۴ يونس.$) فقال: «وروينا عن أيوب بن المتوكل أن في مصاحف أهل المدينة ...».
وقال عند قوله تعالى: «إنّا لننصر»($ من الآية ۵۱ غافر.$): «وحكى أيوب بن المتوكل من روايتنا عنه أن في مصاحف أهل المدينة ... ».
وروى أيضا عن اليزيدي في قوله عزّ وجلّ: «وَسَيعلَمُ الكُفَّرُ»($ من الآية ۴۳ الرعد.$) فقال: «وروينا عن اليزيدي أنه قال: في مصاحف أهل المدينة ومكة: وسيعلم الكفر على واحد».