- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
(ت ۷۸۳ هـ) صنف كتابا في هجاء المصاحف أسماه: «جامع الكلام في رسم مصحف الإمام» اقتفى فيه أثر أبي داود سليمان بن نجاح في المنهج والعرض والأسلوب، بل وستلمس نقلا واقتباسا واضحين($انظر: باب رسم الهمزة مثلا، وهو مخطوط رقم ۷۷۱، فيلم في مكتبة مخطوطات الجامعة الإسلامية.$).
وهكذا تلمس النقل والاقتباس في كل الكتب المصنفة بعده، ولم يستغن عنه أحد من مصنفي هجاء المصاحف.
ثم إن الشيخ محمد غوث الأركاني (ت ۱۲۳۸ هـ) حذا حذو أبي داود في تصنيف كتابه: «نثر المرجان في رسم نظم القرآن». فتتبع ظواهر رسم حروف القرآن على ترتيب المصحف، فبدأه بسورة الفاتحة، وانتهى بسورة الناس($مطبوع في الهند في سبعة مجلدات.$).
فأثر التنزيل فيه ظهر واضحا جليا في المنهج وفي الترتيب وفي النقل، ولا يحتاج الأمر إلى أمثلة، بل يكاد يكون نسخة من التنزيل، لولا أن صاحبه ذكر بعض الوجوه الغريبة في الحذف والإثبات، لم يقل بها أحد من علماء الرسم، بل نسب بعض هذه الوجوه إلى أبي داود، ولم ترد في التنزيل ولا في غيره.
وهكذا تلمس النقل والاقتباس في كل الكتب المصنفة بعده، ولم يستغن عنه أحد من مصنفي هجاء المصاحف.
ثم إن الشيخ محمد غوث الأركاني (ت ۱۲۳۸ هـ) حذا حذو أبي داود في تصنيف كتابه: «نثر المرجان في رسم نظم القرآن». فتتبع ظواهر رسم حروف القرآن على ترتيب المصحف، فبدأه بسورة الفاتحة، وانتهى بسورة الناس($مطبوع في الهند في سبعة مجلدات.$).
فأثر التنزيل فيه ظهر واضحا جليا في المنهج وفي الترتيب وفي النقل، ولا يحتاج الأمر إلى أمثلة، بل يكاد يكون نسخة من التنزيل، لولا أن صاحبه ذكر بعض الوجوه الغريبة في الحذف والإثبات، لم يقل بها أحد من علماء الرسم، بل نسب بعض هذه الوجوه إلى أبي داود، ولم ترد في التنزيل ولا في غيره.
(ت ۷۸۳ هـ) صنف كتابا في هجاء المصاحف أسماه: «جامع الكلام في رسم مصحف الإمام» اقتفى فيه أثر أبي داود سليمان بن نجاح في المنهج والعرض والأسلوب، بل وستلمس نقلا واقتباسا واضحين($انظر: باب رسم الهمزة مثلا، وهو مخطوط رقم ۷۷۱، فيلم في مكتبة مخطوطات الجامعة الإسلامية.$).
وهكذا تلمس النقل والاقتباس في كل الكتب المصنفة بعده، ولم يستغن عنه أحد من مصنفي هجاء المصاحف.
ثم إن الشيخ محمد غوث الأركاني (ت ۱۲۳۸ هـ) حذا حذو أبي داود في تصنيف كتابه: «نثر المرجان في رسم نظم القرآن». فتتبع ظواهر رسم حروف القرآن على ترتيب المصحف، فبدأه بسورة الفاتحة، وانتهى بسورة الناس($مطبوع في الهند في سبعة مجلدات.$).
فأثر التنزيل فيه ظهر واضحا جليا في المنهج وفي الترتيب وفي النقل، ولا يحتاج الأمر إلى أمثلة، بل يكاد يكون نسخة من التنزيل، لولا أن صاحبه ذكر بعض الوجوه الغريبة في الحذف والإثبات، لم يقل بها أحد من علماء الرسم، بل نسب بعض هذه الوجوه إلى أبي داود، ولم ترد في التنزيل ولا في غيره.
وهكذا تلمس النقل والاقتباس في كل الكتب المصنفة بعده، ولم يستغن عنه أحد من مصنفي هجاء المصاحف.
ثم إن الشيخ محمد غوث الأركاني (ت ۱۲۳۸ هـ) حذا حذو أبي داود في تصنيف كتابه: «نثر المرجان في رسم نظم القرآن». فتتبع ظواهر رسم حروف القرآن على ترتيب المصحف، فبدأه بسورة الفاتحة، وانتهى بسورة الناس($مطبوع في الهند في سبعة مجلدات.$).
فأثر التنزيل فيه ظهر واضحا جليا في المنهج وفي الترتيب وفي النقل، ولا يحتاج الأمر إلى أمثلة، بل يكاد يكون نسخة من التنزيل، لولا أن صاحبه ذكر بعض الوجوه الغريبة في الحذف والإثبات، لم يقل بها أحد من علماء الرسم، بل نسب بعض هذه الوجوه إلى أبي داود، ولم ترد في التنزيل ولا في غيره.