- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
عند قوله: «وَاللهُ ذُو فَضلٍ»($ من الآية ۱۵۲ آل عمران.$): «وقد ذكرت ذلك كله وإنما تكرر للبيان، وخوف النسيان على ناسخ المصحف، فيكون تذكرة للحافظ الفاهم غير ضار له، وتنبيها وتعليما لغيره».
إلا أنه أكثر من التكرار؛ مثل ما ذكره في إسقاط الياء من الفعل المضارع لدخول الجازم عليه، فكررها ثلاث مرات ضمن مجموعة، ثم أعاد ذكر كل حرف في موضعه من السورة وقد وجدت في هذا التكرار صعوبة ومشقة في العزو والربط والإحالة.
إن المؤلف يذكر بعض الكلمات في أول مواضعها بحكم ما، ويحيل ما تأخر منها على ما تقدم أو يعيد ذكرها، وهذا هو المنهج الذي اتبعه، لكنني لاحظت بعض ما يخالف هذا فيذكر بعض الحروف في أول مواضعها، ويسكت عن البعض الآخر، ثم ينص على صيغة التعميم بعد أن يمر على مواضع ذكرها أو لم يذكرها، فلذلك يجب التنبه إلى مثل هذا المنهج ليكون النقل والاقتباس صحيحا، وحتى لا يحصل خلاف في كلمات متناظرة، والأمثلة على هذا كثيرة:
منها: نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالأَنعَم»($ من الآية ۱۴ آل عمران.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم، وذكر الموضع الثاني في قوله تعالى: «فَلَيُبتّكُنَّ ءاذَانَ الاَنعَم»($ من الآية ۱۱۸ النساء.$)، وسكت عن قوله تعالى: «أُحِلَّت لَكُم بَهيمَةُ الاَنعَم»($ من الآية ۲ المائدة.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الرابع عند قوله: «والاَنعَمِ نَصِيباً»($ من الآية ۱۳۷ الأنعام.$) فقال: «بحذف الألف بين العين والميم
إلا أنه أكثر من التكرار؛ مثل ما ذكره في إسقاط الياء من الفعل المضارع لدخول الجازم عليه، فكررها ثلاث مرات ضمن مجموعة، ثم أعاد ذكر كل حرف في موضعه من السورة وقد وجدت في هذا التكرار صعوبة ومشقة في العزو والربط والإحالة.
إن المؤلف يذكر بعض الكلمات في أول مواضعها بحكم ما، ويحيل ما تأخر منها على ما تقدم أو يعيد ذكرها، وهذا هو المنهج الذي اتبعه، لكنني لاحظت بعض ما يخالف هذا فيذكر بعض الحروف في أول مواضعها، ويسكت عن البعض الآخر، ثم ينص على صيغة التعميم بعد أن يمر على مواضع ذكرها أو لم يذكرها، فلذلك يجب التنبه إلى مثل هذا المنهج ليكون النقل والاقتباس صحيحا، وحتى لا يحصل خلاف في كلمات متناظرة، والأمثلة على هذا كثيرة:
منها: نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالأَنعَم»($ من الآية ۱۴ آل عمران.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم، وذكر الموضع الثاني في قوله تعالى: «فَلَيُبتّكُنَّ ءاذَانَ الاَنعَم»($ من الآية ۱۱۸ النساء.$)، وسكت عن قوله تعالى: «أُحِلَّت لَكُم بَهيمَةُ الاَنعَم»($ من الآية ۲ المائدة.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الرابع عند قوله: «والاَنعَمِ نَصِيباً»($ من الآية ۱۳۷ الأنعام.$) فقال: «بحذف الألف بين العين والميم
عند قوله: «وَاللهُ ذُو فَضلٍ»($ من الآية ۱۵۲ آل عمران.$): «وقد ذكرت ذلك كله وإنما تكرر للبيان، وخوف النسيان على ناسخ المصحف، فيكون تذكرة للحافظ الفاهم غير ضار له، وتنبيها وتعليما لغيره».
إلا أنه أكثر من التكرار؛ مثل ما ذكره في إسقاط الياء من الفعل المضارع لدخول الجازم عليه، فكررها ثلاث مرات ضمن مجموعة، ثم أعاد ذكر كل حرف في موضعه من السورة وقد وجدت في هذا التكرار صعوبة ومشقة في العزو والربط والإحالة.
إن المؤلف يذكر بعض الكلمات في أول مواضعها بحكم ما، ويحيل ما تأخر منها على ما تقدم أو يعيد ذكرها، وهذا هو المنهج الذي اتبعه، لكنني لاحظت بعض ما يخالف هذا فيذكر بعض الحروف في أول مواضعها، ويسكت عن البعض الآخر، ثم ينص على صيغة التعميم بعد أن يمر على مواضع ذكرها أو لم يذكرها، فلذلك يجب التنبه إلى مثل هذا المنهج ليكون النقل والاقتباس صحيحا، وحتى لا يحصل خلاف في كلمات متناظرة، والأمثلة على هذا كثيرة:
منها: نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالأَنعَم»($ من الآية ۱۴ آل عمران.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم، وذكر الموضع الثاني في قوله تعالى: «فَلَيُبتّكُنَّ ءاذَانَ الاَنعَم»($ من الآية ۱۱۸ النساء.$)، وسكت عن قوله تعالى: «أُحِلَّت لَكُم بَهيمَةُ الاَنعَم»($ من الآية ۲ المائدة.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الرابع عند قوله: «والاَنعَمِ نَصِيباً»($ من الآية ۱۳۷ الأنعام.$) فقال: «بحذف الألف بين العين والميم
إلا أنه أكثر من التكرار؛ مثل ما ذكره في إسقاط الياء من الفعل المضارع لدخول الجازم عليه، فكررها ثلاث مرات ضمن مجموعة، ثم أعاد ذكر كل حرف في موضعه من السورة وقد وجدت في هذا التكرار صعوبة ومشقة في العزو والربط والإحالة.
إن المؤلف يذكر بعض الكلمات في أول مواضعها بحكم ما، ويحيل ما تأخر منها على ما تقدم أو يعيد ذكرها، وهذا هو المنهج الذي اتبعه، لكنني لاحظت بعض ما يخالف هذا فيذكر بعض الحروف في أول مواضعها، ويسكت عن البعض الآخر، ثم ينص على صيغة التعميم بعد أن يمر على مواضع ذكرها أو لم يذكرها، فلذلك يجب التنبه إلى مثل هذا المنهج ليكون النقل والاقتباس صحيحا، وحتى لا يحصل خلاف في كلمات متناظرة، والأمثلة على هذا كثيرة:
منها: نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالأَنعَم»($ من الآية ۱۴ آل عمران.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم، وذكر الموضع الثاني في قوله تعالى: «فَلَيُبتّكُنَّ ءاذَانَ الاَنعَم»($ من الآية ۱۱۸ النساء.$)، وسكت عن قوله تعالى: «أُحِلَّت لَكُم بَهيمَةُ الاَنعَم»($ من الآية ۲ المائدة.$)، ولم يصرح بصيغة التعميم إلا في موضعه الرابع عند قوله: «والاَنعَمِ نَصِيباً»($ من الآية ۱۳۷ الأنعام.$) فقال: «بحذف الألف بين العين والميم