- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
فبمثل هذا المنهج يجعل الناظر في موضع واحد- غير عارف بمنهج المؤلف- يقع في الخطأ، ربما يأخذ بعض الحروف بالحذف وبعضها بالإثبات، وهناك من الحروف المتقدمة التي سكت عنها ولم يذكر صيغة التعميم إلا في موضعها الثاني، فإن المؤلف سكت عن قوله تعالى:
«وَأَسَرُّوهُ بِضَعَةً»($ من الآية ۱۹ يوسف.$) فحمل سكوت المؤلف عنها بعض الناس على إثبات الألف فيها ممن لم يطلع على الموضع الثاني عند قوله: «اجعَلُوا بِضَعَتَهُم»($ من الآية ۶۲ يوسف.$) لأنه صرّح هنا بصيغة التعميم، فقال: «وبضعتهم» بغير ألف حيث ما أتى». فبمثل هذا المنهج أوقع كثيرا من نساخ المصاحف في اللبس والاضطراب ممن لم يطلع على جميع مواضعه.
قال ابن القاضي:
بضاعة بالحذف في التنزيل من غير تقييد فخذ تفصيلي
وقول من يخص بالإضافة فردّ قوله وخذ خلافه($انظر: بيان الخلاف والتشهير ۶۲.$)
ومثلها قوله تعالى: «عَلَى ءَاثَرِهِم»($ من الآية ۴۸ المائدة.$) لم يصرح بصيغة التعميم إلا عند قوله: «على ءاثرهم»($ من الآية ۶ الكهف.$) في موضعه الثاني، فقال: حيثما وقع بغير ألف».
ومثلها: «خَزَائِنِ»($ من الآية ۵۵ يوسف.$) سكت عن الموضع الأول وصرّح في موضع
«وَأَسَرُّوهُ بِضَعَةً»($ من الآية ۱۹ يوسف.$) فحمل سكوت المؤلف عنها بعض الناس على إثبات الألف فيها ممن لم يطلع على الموضع الثاني عند قوله: «اجعَلُوا بِضَعَتَهُم»($ من الآية ۶۲ يوسف.$) لأنه صرّح هنا بصيغة التعميم، فقال: «وبضعتهم» بغير ألف حيث ما أتى». فبمثل هذا المنهج أوقع كثيرا من نساخ المصاحف في اللبس والاضطراب ممن لم يطلع على جميع مواضعه.
قال ابن القاضي:
بضاعة بالحذف في التنزيل من غير تقييد فخذ تفصيلي
وقول من يخص بالإضافة فردّ قوله وخذ خلافه($انظر: بيان الخلاف والتشهير ۶۲.$)
ومثلها قوله تعالى: «عَلَى ءَاثَرِهِم»($ من الآية ۴۸ المائدة.$) لم يصرح بصيغة التعميم إلا عند قوله: «على ءاثرهم»($ من الآية ۶ الكهف.$) في موضعه الثاني، فقال: حيثما وقع بغير ألف».
ومثلها: «خَزَائِنِ»($ من الآية ۵۵ يوسف.$) سكت عن الموضع الأول وصرّح في موضع
فبمثل هذا المنهج يجعل الناظر في موضع واحد- غير عارف بمنهج المؤلف- يقع في الخطأ، ربما يأخذ بعض الحروف بالحذف وبعضها بالإثبات، وهناك من الحروف المتقدمة التي سكت عنها ولم يذكر صيغة التعميم إلا في موضعها الثاني، فإن المؤلف سكت عن قوله تعالى:
«وَأَسَرُّوهُ بِضَعَةً»($ من الآية ۱۹ يوسف.$) فحمل سكوت المؤلف عنها بعض الناس على إثبات الألف فيها ممن لم يطلع على الموضع الثاني عند قوله: «اجعَلُوا بِضَعَتَهُم»($ من الآية ۶۲ يوسف.$) لأنه صرّح هنا بصيغة التعميم، فقال: «وبضعتهم» بغير ألف حيث ما أتى». فبمثل هذا المنهج أوقع كثيرا من نساخ المصاحف في اللبس والاضطراب ممن لم يطلع على جميع مواضعه.
قال ابن القاضي:
بضاعة بالحذف في التنزيل من غير تقييد فخذ تفصيلي
وقول من يخص بالإضافة فردّ قوله وخذ خلافه($انظر: بيان الخلاف والتشهير ۶۲.$)
ومثلها قوله تعالى: «عَلَى ءَاثَرِهِم»($ من الآية ۴۸ المائدة.$) لم يصرح بصيغة التعميم إلا عند قوله: «على ءاثرهم»($ من الآية ۶ الكهف.$) في موضعه الثاني، فقال: حيثما وقع بغير ألف».
ومثلها: «خَزَائِنِ»($ من الآية ۵۵ يوسف.$) سكت عن الموضع الأول وصرّح في موضع
«وَأَسَرُّوهُ بِضَعَةً»($ من الآية ۱۹ يوسف.$) فحمل سكوت المؤلف عنها بعض الناس على إثبات الألف فيها ممن لم يطلع على الموضع الثاني عند قوله: «اجعَلُوا بِضَعَتَهُم»($ من الآية ۶۲ يوسف.$) لأنه صرّح هنا بصيغة التعميم، فقال: «وبضعتهم» بغير ألف حيث ما أتى». فبمثل هذا المنهج أوقع كثيرا من نساخ المصاحف في اللبس والاضطراب ممن لم يطلع على جميع مواضعه.
قال ابن القاضي:
بضاعة بالحذف في التنزيل من غير تقييد فخذ تفصيلي
وقول من يخص بالإضافة فردّ قوله وخذ خلافه($انظر: بيان الخلاف والتشهير ۶۲.$)
ومثلها قوله تعالى: «عَلَى ءَاثَرِهِم»($ من الآية ۴۸ المائدة.$) لم يصرح بصيغة التعميم إلا عند قوله: «على ءاثرهم»($ من الآية ۶ الكهف.$) في موضعه الثاني، فقال: حيثما وقع بغير ألف».
ومثلها: «خَزَائِنِ»($ من الآية ۵۵ يوسف.$) سكت عن الموضع الأول وصرّح في موضع