- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ضمّنه باقي خلافيات المصاحف من سائر القراءات سوى قراءة نافع. ولم أجد على كثرة التتبع والبحث من نص على هجاء هذه الكلمة على القراءة المذكورة، والله أعلم. وقياس قراءة أبي جعفر يوجب أن تكون مرسومة كذلك في بعض مصاحف أهل المدينة، إلا أنني عثرت على نص نقله ابن الجزري فقال: «وذكر الإمام المحقق أبو محمد إسماعيل بن إبراهيم القرّاب في كتابه «علل القراءات» أنه كتب في المصاحف: «يتل» قال: فلذلك ساغ الاختلاف فيه على الوجهين، انتهى($انظر: النشر ۲/ ۳۳۱.$).
وهذا الرسم يصلح لحمل القراءتين، ولعله الأولى، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «الأَمثالَ» في جميع مواضعها في النصف الأول من القرآن، وجملتها سبعة مواضع، ولم يذكر الحذف فيها إلا في النصف الثاني من القرآن ابتداء من قوله تعالى: «وَيَضرِبُ اللهُ الأمثَلَ لِلنَّاسِ» في سورة النور($من الآية ۳۵ النور.$). ولم يأت في الألفاظ التي نص عليها ما يشعر بتعميم الحذف وحذف الجميع أبو إسحاق التجيبي.
ومن الكلمات التي سكت المؤلف عن بعض مواضعها كلمة: «والقواعد» نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالقَوَاعِدُ مِنَ النِسَاءِ»($ من الآية ۵۸ النور.$) الواقعة بين الواو والعين، ولم يذكر الموضعين المتقدمين
وهذا الرسم يصلح لحمل القراءتين، ولعله الأولى، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «الأَمثالَ» في جميع مواضعها في النصف الأول من القرآن، وجملتها سبعة مواضع، ولم يذكر الحذف فيها إلا في النصف الثاني من القرآن ابتداء من قوله تعالى: «وَيَضرِبُ اللهُ الأمثَلَ لِلنَّاسِ» في سورة النور($من الآية ۳۵ النور.$). ولم يأت في الألفاظ التي نص عليها ما يشعر بتعميم الحذف وحذف الجميع أبو إسحاق التجيبي.
ومن الكلمات التي سكت المؤلف عن بعض مواضعها كلمة: «والقواعد» نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالقَوَاعِدُ مِنَ النِسَاءِ»($ من الآية ۵۸ النور.$) الواقعة بين الواو والعين، ولم يذكر الموضعين المتقدمين
ضمّنه باقي خلافيات المصاحف من سائر القراءات سوى قراءة نافع. ولم أجد على كثرة التتبع والبحث من نص على هجاء هذه الكلمة على القراءة المذكورة، والله أعلم. وقياس قراءة أبي جعفر يوجب أن تكون مرسومة كذلك في بعض مصاحف أهل المدينة، إلا أنني عثرت على نص نقله ابن الجزري فقال: «وذكر الإمام المحقق أبو محمد إسماعيل بن إبراهيم القرّاب في كتابه «علل القراءات» أنه كتب في المصاحف: «يتل» قال: فلذلك ساغ الاختلاف فيه على الوجهين، انتهى($انظر: النشر ۲/ ۳۳۱.$).
وهذا الرسم يصلح لحمل القراءتين، ولعله الأولى، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «الأَمثالَ» في جميع مواضعها في النصف الأول من القرآن، وجملتها سبعة مواضع، ولم يذكر الحذف فيها إلا في النصف الثاني من القرآن ابتداء من قوله تعالى: «وَيَضرِبُ اللهُ الأمثَلَ لِلنَّاسِ» في سورة النور($من الآية ۳۵ النور.$). ولم يأت في الألفاظ التي نص عليها ما يشعر بتعميم الحذف وحذف الجميع أبو إسحاق التجيبي.
ومن الكلمات التي سكت المؤلف عن بعض مواضعها كلمة: «والقواعد» نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالقَوَاعِدُ مِنَ النِسَاءِ»($ من الآية ۵۸ النور.$) الواقعة بين الواو والعين، ولم يذكر الموضعين المتقدمين
وهذا الرسم يصلح لحمل القراءتين، ولعله الأولى، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «الأَمثالَ» في جميع مواضعها في النصف الأول من القرآن، وجملتها سبعة مواضع، ولم يذكر الحذف فيها إلا في النصف الثاني من القرآن ابتداء من قوله تعالى: «وَيَضرِبُ اللهُ الأمثَلَ لِلنَّاسِ» في سورة النور($من الآية ۳۵ النور.$). ولم يأت في الألفاظ التي نص عليها ما يشعر بتعميم الحذف وحذف الجميع أبو إسحاق التجيبي.
ومن الكلمات التي سكت المؤلف عن بعض مواضعها كلمة: «والقواعد» نص المؤلف على حذف الألف في قوله تعالى: «وَالقَوَاعِدُ مِنَ النِسَاءِ»($ من الآية ۵۸ النور.$) الواقعة بين الواو والعين، ولم يذكر الموضعين المتقدمين