- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومن الحروف التي سكت عنها أبو داود قوله تعالى: «بَصَائِرُ»، ولم يذكر من مواضعه إلا موضع الجاثية (الآية ۱۹)، وسكت عن موضع الأنعام (۱۰۵)، والأعراف (۲۰۳)، والإسراء (۱۰۲)، والقصص (۴۳)، وجرى العمل بالحذف بما نص عليه المؤلف وإثبات ما عداه، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «كَاذِبَةٌ- خَافِضَةٌ» في سورة الواقعة($من الآية ۲، ۳ الواقعة.$)، ونصّ على موضعه الثاني في قوله: «كَذِبَةٍ خَاطِئَةٍ» في سورة العلق($من الآية ۱۷ العلق.$) بالحذف، ولم يأت فيه ما يشعر بالتعميم، وجرى العمل عند أهل المشرق بالإثبات في الأول والحذف في الثاني، وعمّم أهل المغرب الحذف فيهما جمعا للنظائر، ولنص صاحب «المنصف» على الحذف فيهما ورجحه ابن القاضي، فقال: «العمل بالإثبات، وحذفه أولى للنص والنظائر».
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَلا كِذَّاباً»($ من الآية ۳۵ النبأ.$) لم يتعرض له المؤلف لا بحذف ولا إثبات. ونسب الخراز الحذف إلى أبي داود في «مورده»، فراجعت جميع النسخ المخطوطة، فلم أجد أن أبا داود تعرض له لا بحذف ولا إثبات، وقد لاحظ الشيخ الإمام أبو عبد الله الصنهاجي على الخراز الملحظ نفسه في قوله تعالى: «ولَا كِذَّاباً»، فقال: «وقد طالعت نسخا من «التنزيل» ومن: «مختصر التنزيل»، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير لا بحذف ولا بإثبات، فذكرت ذلك مرة
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «كَاذِبَةٌ- خَافِضَةٌ» في سورة الواقعة($من الآية ۲، ۳ الواقعة.$)، ونصّ على موضعه الثاني في قوله: «كَذِبَةٍ خَاطِئَةٍ» في سورة العلق($من الآية ۱۷ العلق.$) بالحذف، ولم يأت فيه ما يشعر بالتعميم، وجرى العمل عند أهل المشرق بالإثبات في الأول والحذف في الثاني، وعمّم أهل المغرب الحذف فيهما جمعا للنظائر، ولنص صاحب «المنصف» على الحذف فيهما ورجحه ابن القاضي، فقال: «العمل بالإثبات، وحذفه أولى للنص والنظائر».
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَلا كِذَّاباً»($ من الآية ۳۵ النبأ.$) لم يتعرض له المؤلف لا بحذف ولا إثبات. ونسب الخراز الحذف إلى أبي داود في «مورده»، فراجعت جميع النسخ المخطوطة، فلم أجد أن أبا داود تعرض له لا بحذف ولا إثبات، وقد لاحظ الشيخ الإمام أبو عبد الله الصنهاجي على الخراز الملحظ نفسه في قوله تعالى: «ولَا كِذَّاباً»، فقال: «وقد طالعت نسخا من «التنزيل» ومن: «مختصر التنزيل»، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير لا بحذف ولا بإثبات، فذكرت ذلك مرة
ومن الحروف التي سكت عنها أبو داود قوله تعالى: «بَصَائِرُ»، ولم يذكر من مواضعه إلا موضع الجاثية (الآية ۱۹)، وسكت عن موضع الأنعام (۱۰۵)، والأعراف (۲۰۳)، والإسراء (۱۰۲)، والقصص (۴۳)، وجرى العمل بالحذف بما نص عليه المؤلف وإثبات ما عداه، والله أعلم.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «كَاذِبَةٌ- خَافِضَةٌ» في سورة الواقعة($من الآية ۲، ۳ الواقعة.$)، ونصّ على موضعه الثاني في قوله: «كَذِبَةٍ خَاطِئَةٍ» في سورة العلق($من الآية ۱۷ العلق.$) بالحذف، ولم يأت فيه ما يشعر بالتعميم، وجرى العمل عند أهل المشرق بالإثبات في الأول والحذف في الثاني، وعمّم أهل المغرب الحذف فيهما جمعا للنظائر، ولنص صاحب «المنصف» على الحذف فيهما ورجحه ابن القاضي، فقال: «العمل بالإثبات، وحذفه أولى للنص والنظائر».
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَلا كِذَّاباً»($ من الآية ۳۵ النبأ.$) لم يتعرض له المؤلف لا بحذف ولا إثبات. ونسب الخراز الحذف إلى أبي داود في «مورده»، فراجعت جميع النسخ المخطوطة، فلم أجد أن أبا داود تعرض له لا بحذف ولا إثبات، وقد لاحظ الشيخ الإمام أبو عبد الله الصنهاجي على الخراز الملحظ نفسه في قوله تعالى: «ولَا كِذَّاباً»، فقال: «وقد طالعت نسخا من «التنزيل» ومن: «مختصر التنزيل»، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير لا بحذف ولا بإثبات، فذكرت ذلك مرة
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «كَاذِبَةٌ- خَافِضَةٌ» في سورة الواقعة($من الآية ۲، ۳ الواقعة.$)، ونصّ على موضعه الثاني في قوله: «كَذِبَةٍ خَاطِئَةٍ» في سورة العلق($من الآية ۱۷ العلق.$) بالحذف، ولم يأت فيه ما يشعر بالتعميم، وجرى العمل عند أهل المشرق بالإثبات في الأول والحذف في الثاني، وعمّم أهل المغرب الحذف فيهما جمعا للنظائر، ولنص صاحب «المنصف» على الحذف فيهما ورجحه ابن القاضي، فقال: «العمل بالإثبات، وحذفه أولى للنص والنظائر».
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «وَلا كِذَّاباً»($ من الآية ۳۵ النبأ.$) لم يتعرض له المؤلف لا بحذف ولا إثبات. ونسب الخراز الحذف إلى أبي داود في «مورده»، فراجعت جميع النسخ المخطوطة، فلم أجد أن أبا داود تعرض له لا بحذف ولا إثبات، وقد لاحظ الشيخ الإمام أبو عبد الله الصنهاجي على الخراز الملحظ نفسه في قوله تعالى: «ولَا كِذَّاباً»، فقال: «وقد طالعت نسخا من «التنزيل» ومن: «مختصر التنزيل»، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير لا بحذف ولا بإثبات، فذكرت ذلك مرة