- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الفراغ من نسخها ضحوة يوم الأحد الثامن عشر من جمادى الآخرة عام خمسة وعشرين وألف.
ناسخها: عبد العلي بن علي الأقاوي نسبا المراكشي منشأ ودارا ثم قال:
«كتبناه لصاحبنا السيد الأجل الأكمل الفقيه سيدي أحمد بن محمد الرحماني».
ويتلو ذلك كتاب «أصول الضبط وكيفيته على جهة الاختصار»، ورقتان ضمن مجموع من ورقة ۸۲ إلى ورقة ۸۳، والباقي ساقط، بخط مغربي، عارية من تاريخ النسخ، عدد سطورها ثلاثون، وكتب على ظهر الورقة الأولى نص عقد البيع؛ حيث إن الفقيه المذكور أحمد بن محمد الرحماني اشترى هذا المجموع المشتمل على: كتاب «التنزيل في الرسم» لأبي داود و «المقنع» لأبي عمرو، و «شرح الجعبري على العقيلة» بثمن قدره ستون أوقية فلوسا، وقبض البائع جميع الثمن معاينة، إلى أن قال: عام ۱۰۶۲ هـ.
ويليه عقد آخر للبيع، بعض الكلمات غير واضحة، وهو متأخر عن العقد الأول وعليهما توقيعات.
وتخلو هذه النسخة من عنوان الكتاب إلا ما جاء في عقد البيع.
وقد جعلت هذه النسخة في المرتبة الرابعة في المقابلة، وأشرت لها بالرمز «ق» اختصارا للقرويين، ويبدو لي- كما يظهر من هوامش التحقيق- أن (ج، ق، ب) ترجع إلى أصل واحد على أغلب الظن، ولذلك لم أستبعدها، وأشرت إلى الفروق في الهوامش.
ناسخها: عبد العلي بن علي الأقاوي نسبا المراكشي منشأ ودارا ثم قال:
«كتبناه لصاحبنا السيد الأجل الأكمل الفقيه سيدي أحمد بن محمد الرحماني».
ويتلو ذلك كتاب «أصول الضبط وكيفيته على جهة الاختصار»، ورقتان ضمن مجموع من ورقة ۸۲ إلى ورقة ۸۳، والباقي ساقط، بخط مغربي، عارية من تاريخ النسخ، عدد سطورها ثلاثون، وكتب على ظهر الورقة الأولى نص عقد البيع؛ حيث إن الفقيه المذكور أحمد بن محمد الرحماني اشترى هذا المجموع المشتمل على: كتاب «التنزيل في الرسم» لأبي داود و «المقنع» لأبي عمرو، و «شرح الجعبري على العقيلة» بثمن قدره ستون أوقية فلوسا، وقبض البائع جميع الثمن معاينة، إلى أن قال: عام ۱۰۶۲ هـ.
ويليه عقد آخر للبيع، بعض الكلمات غير واضحة، وهو متأخر عن العقد الأول وعليهما توقيعات.
وتخلو هذه النسخة من عنوان الكتاب إلا ما جاء في عقد البيع.
وقد جعلت هذه النسخة في المرتبة الرابعة في المقابلة، وأشرت لها بالرمز «ق» اختصارا للقرويين، ويبدو لي- كما يظهر من هوامش التحقيق- أن (ج، ق، ب) ترجع إلى أصل واحد على أغلب الظن، ولذلك لم أستبعدها، وأشرت إلى الفروق في الهوامش.
الفراغ من نسخها ضحوة يوم الأحد الثامن عشر من جمادى الآخرة عام خمسة وعشرين وألف.
ناسخها: عبد العلي بن علي الأقاوي نسبا المراكشي منشأ ودارا ثم قال:
«كتبناه لصاحبنا السيد الأجل الأكمل الفقيه سيدي أحمد بن محمد الرحماني».
ويتلو ذلك كتاب «أصول الضبط وكيفيته على جهة الاختصار»، ورقتان ضمن مجموع من ورقة ۸۲ إلى ورقة ۸۳، والباقي ساقط، بخط مغربي، عارية من تاريخ النسخ، عدد سطورها ثلاثون، وكتب على ظهر الورقة الأولى نص عقد البيع؛ حيث إن الفقيه المذكور أحمد بن محمد الرحماني اشترى هذا المجموع المشتمل على: كتاب «التنزيل في الرسم» لأبي داود و «المقنع» لأبي عمرو، و «شرح الجعبري على العقيلة» بثمن قدره ستون أوقية فلوسا، وقبض البائع جميع الثمن معاينة، إلى أن قال: عام ۱۰۶۲ هـ.
ويليه عقد آخر للبيع، بعض الكلمات غير واضحة، وهو متأخر عن العقد الأول وعليهما توقيعات.
وتخلو هذه النسخة من عنوان الكتاب إلا ما جاء في عقد البيع.
وقد جعلت هذه النسخة في المرتبة الرابعة في المقابلة، وأشرت لها بالرمز «ق» اختصارا للقرويين، ويبدو لي- كما يظهر من هوامش التحقيق- أن (ج، ق، ب) ترجع إلى أصل واحد على أغلب الظن، ولذلك لم أستبعدها، وأشرت إلى الفروق في الهوامش.
ناسخها: عبد العلي بن علي الأقاوي نسبا المراكشي منشأ ودارا ثم قال:
«كتبناه لصاحبنا السيد الأجل الأكمل الفقيه سيدي أحمد بن محمد الرحماني».
ويتلو ذلك كتاب «أصول الضبط وكيفيته على جهة الاختصار»، ورقتان ضمن مجموع من ورقة ۸۲ إلى ورقة ۸۳، والباقي ساقط، بخط مغربي، عارية من تاريخ النسخ، عدد سطورها ثلاثون، وكتب على ظهر الورقة الأولى نص عقد البيع؛ حيث إن الفقيه المذكور أحمد بن محمد الرحماني اشترى هذا المجموع المشتمل على: كتاب «التنزيل في الرسم» لأبي داود و «المقنع» لأبي عمرو، و «شرح الجعبري على العقيلة» بثمن قدره ستون أوقية فلوسا، وقبض البائع جميع الثمن معاينة، إلى أن قال: عام ۱۰۶۲ هـ.
ويليه عقد آخر للبيع، بعض الكلمات غير واضحة، وهو متأخر عن العقد الأول وعليهما توقيعات.
وتخلو هذه النسخة من عنوان الكتاب إلا ما جاء في عقد البيع.
وقد جعلت هذه النسخة في المرتبة الرابعة في المقابلة، وأشرت لها بالرمز «ق» اختصارا للقرويين، ويبدو لي- كما يظهر من هوامش التحقيق- أن (ج، ق، ب) ترجع إلى أصل واحد على أغلب الظن، ولذلك لم أستبعدها، وأشرت إلى الفروق في الهوامش.