- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
أشير إلى الناقص منها في الهامش، إلا أني لما رأيته مطردا اكتفيت بالتنبيه عليه هنا في الوصف، ولم أنبه عليه في الهوامش للتخفيف.
وعلى هوامشها تصحيحات لما سقط من المتن.
ونص التمليك: «الحمد لله، وصلى الله على محمد وآله، قد منّ الله عزّ وجلّ على عبده الخاطئ الضعيف محمد بن محمد المبارك الحسني الجزائري بهذا المصحف الشريف وقدره ثلاث مجيديات ليستوهبه ممن كانت تحت يدهم، فوهبوه له بشهادة الفاضل المحترم أخينا في الله سيدي الشيخ أعراب حفظه الله تعالى بمنه وكرمه».
«شهد بذلك الحاج عمر نيث أبو علي البويحياوي».
إن المحقق ابن عاشر وابن آجطا الشارحين للمورد كان «التنزيل» نصب أعينهما، ومن المصادر الرئيسة لشرحيهما، فكانا ينقلان منه، ويستشهدان به، ويقتبسان منه، ولم يكتفيا بمطالعة النسخة والنسختين، بل اطلعا على جلّ النسخ، وأثبتا بعض الفروق، وكل ما ذكراه وجدته كما ذكر في النسخ التي في حوزتي؛ مما يدل على جودة هذه النسخ، وزيادة الثقة الكاملة بها، والتوثيق منها.
قال ابن آجطا: «ورأيته في أكثر النسخ من مختصر التنزيل»($ انظر: التبيان ۱۰۱، فتح المنان ۵۳.$) وقال في موضع آخر: «وقد طالعت نسخا من التنزيل، ومن مختصر التنزيل، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير بحذف ولا إثبات».
وعلى هوامشها تصحيحات لما سقط من المتن.
ونص التمليك: «الحمد لله، وصلى الله على محمد وآله، قد منّ الله عزّ وجلّ على عبده الخاطئ الضعيف محمد بن محمد المبارك الحسني الجزائري بهذا المصحف الشريف وقدره ثلاث مجيديات ليستوهبه ممن كانت تحت يدهم، فوهبوه له بشهادة الفاضل المحترم أخينا في الله سيدي الشيخ أعراب حفظه الله تعالى بمنه وكرمه».
«شهد بذلك الحاج عمر نيث أبو علي البويحياوي».
إن المحقق ابن عاشر وابن آجطا الشارحين للمورد كان «التنزيل» نصب أعينهما، ومن المصادر الرئيسة لشرحيهما، فكانا ينقلان منه، ويستشهدان به، ويقتبسان منه، ولم يكتفيا بمطالعة النسخة والنسختين، بل اطلعا على جلّ النسخ، وأثبتا بعض الفروق، وكل ما ذكراه وجدته كما ذكر في النسخ التي في حوزتي؛ مما يدل على جودة هذه النسخ، وزيادة الثقة الكاملة بها، والتوثيق منها.
قال ابن آجطا: «ورأيته في أكثر النسخ من مختصر التنزيل»($ انظر: التبيان ۱۰۱، فتح المنان ۵۳.$) وقال في موضع آخر: «وقد طالعت نسخا من التنزيل، ومن مختصر التنزيل، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير بحذف ولا إثبات».
أشير إلى الناقص منها في الهامش، إلا أني لما رأيته مطردا اكتفيت بالتنبيه عليه هنا في الوصف، ولم أنبه عليه في الهوامش للتخفيف.
وعلى هوامشها تصحيحات لما سقط من المتن.
ونص التمليك: «الحمد لله، وصلى الله على محمد وآله، قد منّ الله عزّ وجلّ على عبده الخاطئ الضعيف محمد بن محمد المبارك الحسني الجزائري بهذا المصحف الشريف وقدره ثلاث مجيديات ليستوهبه ممن كانت تحت يدهم، فوهبوه له بشهادة الفاضل المحترم أخينا في الله سيدي الشيخ أعراب حفظه الله تعالى بمنه وكرمه».
«شهد بذلك الحاج عمر نيث أبو علي البويحياوي».
إن المحقق ابن عاشر وابن آجطا الشارحين للمورد كان «التنزيل» نصب أعينهما، ومن المصادر الرئيسة لشرحيهما، فكانا ينقلان منه، ويستشهدان به، ويقتبسان منه، ولم يكتفيا بمطالعة النسخة والنسختين، بل اطلعا على جلّ النسخ، وأثبتا بعض الفروق، وكل ما ذكراه وجدته كما ذكر في النسخ التي في حوزتي؛ مما يدل على جودة هذه النسخ، وزيادة الثقة الكاملة بها، والتوثيق منها.
قال ابن آجطا: «ورأيته في أكثر النسخ من مختصر التنزيل»($ انظر: التبيان ۱۰۱، فتح المنان ۵۳.$) وقال في موضع آخر: «وقد طالعت نسخا من التنزيل، ومن مختصر التنزيل، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير بحذف ولا إثبات».
وعلى هوامشها تصحيحات لما سقط من المتن.
ونص التمليك: «الحمد لله، وصلى الله على محمد وآله، قد منّ الله عزّ وجلّ على عبده الخاطئ الضعيف محمد بن محمد المبارك الحسني الجزائري بهذا المصحف الشريف وقدره ثلاث مجيديات ليستوهبه ممن كانت تحت يدهم، فوهبوه له بشهادة الفاضل المحترم أخينا في الله سيدي الشيخ أعراب حفظه الله تعالى بمنه وكرمه».
«شهد بذلك الحاج عمر نيث أبو علي البويحياوي».
إن المحقق ابن عاشر وابن آجطا الشارحين للمورد كان «التنزيل» نصب أعينهما، ومن المصادر الرئيسة لشرحيهما، فكانا ينقلان منه، ويستشهدان به، ويقتبسان منه، ولم يكتفيا بمطالعة النسخة والنسختين، بل اطلعا على جلّ النسخ، وأثبتا بعض الفروق، وكل ما ذكراه وجدته كما ذكر في النسخ التي في حوزتي؛ مما يدل على جودة هذه النسخ، وزيادة الثقة الكاملة بها، والتوثيق منها.
قال ابن آجطا: «ورأيته في أكثر النسخ من مختصر التنزيل»($ انظر: التبيان ۱۰۱، فتح المنان ۵۳.$) وقال في موضع آخر: «وقد طالعت نسخا من التنزيل، ومن مختصر التنزيل، فما رأيت أبا داود تعرض لذكر الأول ولا الأخير بحذف ولا إثبات».