- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
العلم جمّاعا للكتب ذا خزانة عظيمة، لم يكن في ملوك الأندلس من يفوقه في أدب ومعرفة»($ انظر: التكملة ۱/ ۳۹۳.$).
وقال عنه ابن بسام: «كان أديب ملوك عصره من غير مدافع ولا منازع، وله التصنيف الرائق، والتأليف الفائق المترجم بالتذكرة، والمشتهر اسمه بكتاب ابن المظفر (المظفري) في خمسين مجلدا يشتمل على فنون وعلوم»($ انظر: الذخيرة لابن بسام ق ۲ ج ۲ ص ۳۹۸، التكملة ۱/ ۳۹۳.$).
وكان أبومحمد عبدالله بن حيان الأروشي ت ۴۸۷ هـ ذا همة عالية في اقتناء الكتب وجمعها، جمع من ذلك شيئا عظيما($انظر: الصلة ۱/ ۲۷۸، ۲۸۸ رقم ۶۳۳، ۶۳۴.$) ذكر ابن علقمة المؤرخ البلنسي ت ۵۰۹ هـ الذي صاحب الأروشي: إن يحيى بن ذي النون صاحب بلنسية أخذ كتب الأروشي من داره، وسيقت إلى قصره، وذلك مائة عدل وثلاثة وأربعون من أعدال الحمالين، يقدر كل عدل منها بعشرة أرباع($انظر: التكملة ۱/ ۴۱۱.$)، وقيل: «قد أخفى منها نحو الثلث»($ انظر: بغية ۳۴۴، وانظر: الصلة ۱/ ۲۸۸ ح ۵.$).
وهذه الخزانة حوت أعظم الكتب. ولما أمر بإخراجها الحاجب واضح من موالي المنصور بن عامر، نهب ما بقي منها عند دخول البربر، وأخذها الناس($انظر: نفح الطيب ۴/ ۲۴۲.$).
وقال عنه ابن بسام: «كان أديب ملوك عصره من غير مدافع ولا منازع، وله التصنيف الرائق، والتأليف الفائق المترجم بالتذكرة، والمشتهر اسمه بكتاب ابن المظفر (المظفري) في خمسين مجلدا يشتمل على فنون وعلوم»($ انظر: الذخيرة لابن بسام ق ۲ ج ۲ ص ۳۹۸، التكملة ۱/ ۳۹۳.$).
وكان أبومحمد عبدالله بن حيان الأروشي ت ۴۸۷ هـ ذا همة عالية في اقتناء الكتب وجمعها، جمع من ذلك شيئا عظيما($انظر: الصلة ۱/ ۲۷۸، ۲۸۸ رقم ۶۳۳، ۶۳۴.$) ذكر ابن علقمة المؤرخ البلنسي ت ۵۰۹ هـ الذي صاحب الأروشي: إن يحيى بن ذي النون صاحب بلنسية أخذ كتب الأروشي من داره، وسيقت إلى قصره، وذلك مائة عدل وثلاثة وأربعون من أعدال الحمالين، يقدر كل عدل منها بعشرة أرباع($انظر: التكملة ۱/ ۴۱۱.$)، وقيل: «قد أخفى منها نحو الثلث»($ انظر: بغية ۳۴۴، وانظر: الصلة ۱/ ۲۸۸ ح ۵.$).
وهذه الخزانة حوت أعظم الكتب. ولما أمر بإخراجها الحاجب واضح من موالي المنصور بن عامر، نهب ما بقي منها عند دخول البربر، وأخذها الناس($انظر: نفح الطيب ۴/ ۲۴۲.$).
العلم جمّاعا للكتب ذا خزانة عظيمة، لم يكن في ملوك الأندلس من يفوقه في أدب ومعرفة»($ انظر: التكملة ۱/ ۳۹۳.$).
وقال عنه ابن بسام: «كان أديب ملوك عصره من غير مدافع ولا منازع، وله التصنيف الرائق، والتأليف الفائق المترجم بالتذكرة، والمشتهر اسمه بكتاب ابن المظفر (المظفري) في خمسين مجلدا يشتمل على فنون وعلوم»($ انظر: الذخيرة لابن بسام ق ۲ ج ۲ ص ۳۹۸، التكملة ۱/ ۳۹۳.$).
وكان أبومحمد عبدالله بن حيان الأروشي ت ۴۸۷ هـ ذا همة عالية في اقتناء الكتب وجمعها، جمع من ذلك شيئا عظيما($انظر: الصلة ۱/ ۲۷۸، ۲۸۸ رقم ۶۳۳، ۶۳۴.$) ذكر ابن علقمة المؤرخ البلنسي ت ۵۰۹ هـ الذي صاحب الأروشي: إن يحيى بن ذي النون صاحب بلنسية أخذ كتب الأروشي من داره، وسيقت إلى قصره، وذلك مائة عدل وثلاثة وأربعون من أعدال الحمالين، يقدر كل عدل منها بعشرة أرباع($انظر: التكملة ۱/ ۴۱۱.$)، وقيل: «قد أخفى منها نحو الثلث»($ انظر: بغية ۳۴۴، وانظر: الصلة ۱/ ۲۸۸ ح ۵.$).
وهذه الخزانة حوت أعظم الكتب. ولما أمر بإخراجها الحاجب واضح من موالي المنصور بن عامر، نهب ما بقي منها عند دخول البربر، وأخذها الناس($انظر: نفح الطيب ۴/ ۲۴۲.$).
وقال عنه ابن بسام: «كان أديب ملوك عصره من غير مدافع ولا منازع، وله التصنيف الرائق، والتأليف الفائق المترجم بالتذكرة، والمشتهر اسمه بكتاب ابن المظفر (المظفري) في خمسين مجلدا يشتمل على فنون وعلوم»($ انظر: الذخيرة لابن بسام ق ۲ ج ۲ ص ۳۹۸، التكملة ۱/ ۳۹۳.$).
وكان أبومحمد عبدالله بن حيان الأروشي ت ۴۸۷ هـ ذا همة عالية في اقتناء الكتب وجمعها، جمع من ذلك شيئا عظيما($انظر: الصلة ۱/ ۲۷۸، ۲۸۸ رقم ۶۳۳، ۶۳۴.$) ذكر ابن علقمة المؤرخ البلنسي ت ۵۰۹ هـ الذي صاحب الأروشي: إن يحيى بن ذي النون صاحب بلنسية أخذ كتب الأروشي من داره، وسيقت إلى قصره، وذلك مائة عدل وثلاثة وأربعون من أعدال الحمالين، يقدر كل عدل منها بعشرة أرباع($انظر: التكملة ۱/ ۴۱۱.$)، وقيل: «قد أخفى منها نحو الثلث»($ انظر: بغية ۳۴۴، وانظر: الصلة ۱/ ۲۸۸ ح ۵.$).
وهذه الخزانة حوت أعظم الكتب. ولما أمر بإخراجها الحاجب واضح من موالي المنصور بن عامر، نهب ما بقي منها عند دخول البربر، وأخذها الناس($انظر: نفح الطيب ۴/ ۲۴۲.$).