- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
يناظره بقي بن مخلد، والقفال الشافعي تلميذ المزي بالشرق يقابله قاسم بن محمد بالأندلس.
وهكذا يجري المقابلات، مما يدل أن الأندلس كان بها طائفة من العلماء لا تقل عن نظيراتها في العراق($نفح الطيب ۲/ ۱۳۴، ابن حزم ۱۱۴.$).
قال المقَّري: «وأما حال أهل الأندلس في فنون العلم، فتحقيق الإنصاف في شأنهم في هذا الباب أنهم أحرص الناس على التمييز».
فالجاهل الذي لم يوفقه الله للعلم يجتهد أن يتميز بصنعة، ويربأَ بنفسه أن يُرى فارغا عالة على الناس، لأن هذا عندهم في نهاية القبح»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۰.$).
ثم قال: «وقراءة القرآن بالسبع، ورواية الحديث عندهم رفيعة، وللفقيه رونق ووجاهة، ولا مذهب لهم إلا مذهب مالك، وخواصهم يحفظون من سائر المذاهب ما يباحثون به بمحاضر ملوكهم ذوي الهمم في العلوم»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وكانوا يكرهون الفلاسفة والمنجمين، وينفرون من الفلسفة والتنجيم، ويطلقون على من اشتغل بذلك اسم: «زنديق»، ويرجمونه بالحجارة($انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وإن الفن الذي برعت فيه بلنسية، وعرف لها فيه نشاط ملحوظ، هو القراءات، وعلوم القرآن، وهجاء المصاحف. فتهيأ لعلم القراءات في
وهكذا يجري المقابلات، مما يدل أن الأندلس كان بها طائفة من العلماء لا تقل عن نظيراتها في العراق($نفح الطيب ۲/ ۱۳۴، ابن حزم ۱۱۴.$).
قال المقَّري: «وأما حال أهل الأندلس في فنون العلم، فتحقيق الإنصاف في شأنهم في هذا الباب أنهم أحرص الناس على التمييز».
فالجاهل الذي لم يوفقه الله للعلم يجتهد أن يتميز بصنعة، ويربأَ بنفسه أن يُرى فارغا عالة على الناس، لأن هذا عندهم في نهاية القبح»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۰.$).
ثم قال: «وقراءة القرآن بالسبع، ورواية الحديث عندهم رفيعة، وللفقيه رونق ووجاهة، ولا مذهب لهم إلا مذهب مالك، وخواصهم يحفظون من سائر المذاهب ما يباحثون به بمحاضر ملوكهم ذوي الهمم في العلوم»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وكانوا يكرهون الفلاسفة والمنجمين، وينفرون من الفلسفة والتنجيم، ويطلقون على من اشتغل بذلك اسم: «زنديق»، ويرجمونه بالحجارة($انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وإن الفن الذي برعت فيه بلنسية، وعرف لها فيه نشاط ملحوظ، هو القراءات، وعلوم القرآن، وهجاء المصاحف. فتهيأ لعلم القراءات في
يناظره بقي بن مخلد، والقفال الشافعي تلميذ المزي بالشرق يقابله قاسم بن محمد بالأندلس.
وهكذا يجري المقابلات، مما يدل أن الأندلس كان بها طائفة من العلماء لا تقل عن نظيراتها في العراق($نفح الطيب ۲/ ۱۳۴، ابن حزم ۱۱۴.$).
قال المقَّري: «وأما حال أهل الأندلس في فنون العلم، فتحقيق الإنصاف في شأنهم في هذا الباب أنهم أحرص الناس على التمييز».
فالجاهل الذي لم يوفقه الله للعلم يجتهد أن يتميز بصنعة، ويربأَ بنفسه أن يُرى فارغا عالة على الناس، لأن هذا عندهم في نهاية القبح»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۰.$).
ثم قال: «وقراءة القرآن بالسبع، ورواية الحديث عندهم رفيعة، وللفقيه رونق ووجاهة، ولا مذهب لهم إلا مذهب مالك، وخواصهم يحفظون من سائر المذاهب ما يباحثون به بمحاضر ملوكهم ذوي الهمم في العلوم»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وكانوا يكرهون الفلاسفة والمنجمين، وينفرون من الفلسفة والتنجيم، ويطلقون على من اشتغل بذلك اسم: «زنديق»، ويرجمونه بالحجارة($انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وإن الفن الذي برعت فيه بلنسية، وعرف لها فيه نشاط ملحوظ، هو القراءات، وعلوم القرآن، وهجاء المصاحف. فتهيأ لعلم القراءات في
وهكذا يجري المقابلات، مما يدل أن الأندلس كان بها طائفة من العلماء لا تقل عن نظيراتها في العراق($نفح الطيب ۲/ ۱۳۴، ابن حزم ۱۱۴.$).
قال المقَّري: «وأما حال أهل الأندلس في فنون العلم، فتحقيق الإنصاف في شأنهم في هذا الباب أنهم أحرص الناس على التمييز».
فالجاهل الذي لم يوفقه الله للعلم يجتهد أن يتميز بصنعة، ويربأَ بنفسه أن يُرى فارغا عالة على الناس، لأن هذا عندهم في نهاية القبح»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۰.$).
ثم قال: «وقراءة القرآن بالسبع، ورواية الحديث عندهم رفيعة، وللفقيه رونق ووجاهة، ولا مذهب لهم إلا مذهب مالك، وخواصهم يحفظون من سائر المذاهب ما يباحثون به بمحاضر ملوكهم ذوي الهمم في العلوم»($ انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وكانوا يكرهون الفلاسفة والمنجمين، وينفرون من الفلسفة والتنجيم، ويطلقون على من اشتغل بذلك اسم: «زنديق»، ويرجمونه بالحجارة($انظر: نفح الطيب ۱/ ۲۲۱.$).
وإن الفن الذي برعت فيه بلنسية، وعرف لها فيه نشاط ملحوظ، هو القراءات، وعلوم القرآن، وهجاء المصاحف. فتهيأ لعلم القراءات في