- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
والصاد، وكتاب الاقتضاء للفرق بين الذال والضاد والظاء.
قال ابن الأبّار: وقفت عليها، وبعضها مكتوب عنه قبل السبعين والأربعمائة، وكان حيّا في حدود ۴۷۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۳۹۵، الذيل والتكملة ۵/ ۶۴۱.$).
۱۴ - محمد بن سعدون بن علي بن بلال البدوي القيرواني المالكي أبو عبدالله. فقيه أصولي حافظ، ولد بالقيروان، ورحل إلى المشرق وطاف بلاد المغرب والأندلس. من آثاره: «تأسي أهل الإيمان بما طرأ على مدينة القيروان» كتاب في الفقه المالكي، أخذ عنه أبو داود سليمان بن نجاح($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸، الصلة ۱/ ۲۰۳.$). توفي سنة ۴۸۵ هـ($انظر: الديباج ۲۷۳، ۳۱۱ معجم المؤلفين ۱۰/ ۲۳، الأعلام ۷/ ۸.$).
۱۵ - محمد بن عبد الله بن حزب الله الوثائقي. من أهل بلنسية، يكنى أبا عبدالله، كان متقدماً في علم مالك وأصحابه، وكان مفتياً ببلنسية ذكره ابن خزرج، وقال: توفي بعد سنة ثلاث وأربعمائة.
وقال غيره توفي في سنة ۴۴۰ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۲۴ رقم ۱۱۴۷.$)، وهو الأرجح، لأنه في التاريخ الأول لم يكن ولد أبو داود بعد، «وبنو حزب الله أهل علم ونباهة، وإليهم ينسب المسجد بداخل بلنسية»، ويتوفر ذكر لعدة علماء من بني حزب الله($انظر: التكملة ۱/ ۲۸۱، ۲/ ۷۸۵.$).
قال ابن الأبّار: وقفت عليها، وبعضها مكتوب عنه قبل السبعين والأربعمائة، وكان حيّا في حدود ۴۷۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۳۹۵، الذيل والتكملة ۵/ ۶۴۱.$).
۱۴ - محمد بن سعدون بن علي بن بلال البدوي القيرواني المالكي أبو عبدالله. فقيه أصولي حافظ، ولد بالقيروان، ورحل إلى المشرق وطاف بلاد المغرب والأندلس. من آثاره: «تأسي أهل الإيمان بما طرأ على مدينة القيروان» كتاب في الفقه المالكي، أخذ عنه أبو داود سليمان بن نجاح($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸، الصلة ۱/ ۲۰۳.$). توفي سنة ۴۸۵ هـ($انظر: الديباج ۲۷۳، ۳۱۱ معجم المؤلفين ۱۰/ ۲۳، الأعلام ۷/ ۸.$).
۱۵ - محمد بن عبد الله بن حزب الله الوثائقي. من أهل بلنسية، يكنى أبا عبدالله، كان متقدماً في علم مالك وأصحابه، وكان مفتياً ببلنسية ذكره ابن خزرج، وقال: توفي بعد سنة ثلاث وأربعمائة.
وقال غيره توفي في سنة ۴۴۰ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۲۴ رقم ۱۱۴۷.$)، وهو الأرجح، لأنه في التاريخ الأول لم يكن ولد أبو داود بعد، «وبنو حزب الله أهل علم ونباهة، وإليهم ينسب المسجد بداخل بلنسية»، ويتوفر ذكر لعدة علماء من بني حزب الله($انظر: التكملة ۱/ ۲۸۱، ۲/ ۷۸۵.$).
والصاد، وكتاب الاقتضاء للفرق بين الذال والضاد والظاء.
قال ابن الأبّار: وقفت عليها، وبعضها مكتوب عنه قبل السبعين والأربعمائة، وكان حيّا في حدود ۴۷۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۳۹۵، الذيل والتكملة ۵/ ۶۴۱.$).
۱۴ - محمد بن سعدون بن علي بن بلال البدوي القيرواني المالكي أبو عبدالله. فقيه أصولي حافظ، ولد بالقيروان، ورحل إلى المشرق وطاف بلاد المغرب والأندلس. من آثاره: «تأسي أهل الإيمان بما طرأ على مدينة القيروان» كتاب في الفقه المالكي، أخذ عنه أبو داود سليمان بن نجاح($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸، الصلة ۱/ ۲۰۳.$). توفي سنة ۴۸۵ هـ($انظر: الديباج ۲۷۳، ۳۱۱ معجم المؤلفين ۱۰/ ۲۳، الأعلام ۷/ ۸.$).
۱۵ - محمد بن عبد الله بن حزب الله الوثائقي. من أهل بلنسية، يكنى أبا عبدالله، كان متقدماً في علم مالك وأصحابه، وكان مفتياً ببلنسية ذكره ابن خزرج، وقال: توفي بعد سنة ثلاث وأربعمائة.
وقال غيره توفي في سنة ۴۴۰ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۲۴ رقم ۱۱۴۷.$)، وهو الأرجح، لأنه في التاريخ الأول لم يكن ولد أبو داود بعد، «وبنو حزب الله أهل علم ونباهة، وإليهم ينسب المسجد بداخل بلنسية»، ويتوفر ذكر لعدة علماء من بني حزب الله($انظر: التكملة ۱/ ۲۸۱، ۲/ ۷۸۵.$).
قال ابن الأبّار: وقفت عليها، وبعضها مكتوب عنه قبل السبعين والأربعمائة، وكان حيّا في حدود ۴۷۰ هـ($انظر: التكملة ۱/ ۳۹۵، الذيل والتكملة ۵/ ۶۴۱.$).
۱۴ - محمد بن سعدون بن علي بن بلال البدوي القيرواني المالكي أبو عبدالله. فقيه أصولي حافظ، ولد بالقيروان، ورحل إلى المشرق وطاف بلاد المغرب والأندلس. من آثاره: «تأسي أهل الإيمان بما طرأ على مدينة القيروان» كتاب في الفقه المالكي، أخذ عنه أبو داود سليمان بن نجاح($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸، الصلة ۱/ ۲۰۳.$). توفي سنة ۴۸۵ هـ($انظر: الديباج ۲۷۳، ۳۱۱ معجم المؤلفين ۱۰/ ۲۳، الأعلام ۷/ ۸.$).
۱۵ - محمد بن عبد الله بن حزب الله الوثائقي. من أهل بلنسية، يكنى أبا عبدالله، كان متقدماً في علم مالك وأصحابه، وكان مفتياً ببلنسية ذكره ابن خزرج، وقال: توفي بعد سنة ثلاث وأربعمائة.
وقال غيره توفي في سنة ۴۴۰ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۲۴ رقم ۱۱۴۷.$)، وهو الأرجح، لأنه في التاريخ الأول لم يكن ولد أبو داود بعد، «وبنو حزب الله أهل علم ونباهة، وإليهم ينسب المسجد بداخل بلنسية»، ويتوفر ذكر لعدة علماء من بني حزب الله($انظر: التكملة ۱/ ۲۸۱، ۲/ ۷۸۵.$).