- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
۷۰ - محمد بن عبدالرحمن بن موسى بن عياض المخزومي أبو عبدالله، يعرف بالمنتيشي نسبة إلى قرية مصاقبة لشاطبة، أخذ القراءات عن أبي داود المقرئ، وأبي الحسن بن الدوش وغيرهما، وسمع الحديث من أبي علي الصدفي وأبي بكر بن العربي.
وتصدر للإقراء بشاطبة، فأخذ عنه الناس، وكان عالما بتفسير القرآن يقعد لذلك في كل جمعة، مع الحظ الوافر من البلاغة. وتوفي بشاطبة سنة ۵۱۹ هـ($انظر: الحلل السندسية ۳/ ۲۶۳.$). وروى عن أبي داود المقرئ الرسالة الواعية مناولة($انظر: التكملة ۱/ ۴۲۰.$).
۷۱ - محمد بن عبدالعزيز بن أبي الخير بن علي الأنصاري. من أهل سرقسطة، يكنى أباعبدالله، روى عن أبي الوليد الباجي، واختص به، وبأبي داود المقرئ، وكان عالما بالأصول والفروع، معنيا بالقراءات فجودها وأتقن طرقها، حافظا للقرآن حسن الصوت، قال ابن بشكوال:«وقرأت عليه كثيرا من رواياته، وأجاز لي ما رواه بخطه غير مرة»، توفي في سنة ۵۱۸ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۷۳، بغية الملتمس ۱۰۵.$).
۷۲ - محمد بن عبدالله بن سيف الجذامي، من أهل بلنسية، وسكن شاطبة، يكنى أبا عبدالله، أخذ القراءات عن أبي داود، وابن الدوش، وسمع من أبي بكر مفوّز، وتعلم العربية بدانية.
وتصدر للإقراء وكان مقرئاً ضابطاً وأديباً شاعراً، روى عنه أبو محمد عبد الغني بن مكي، وتوفي قبل ۵۲۰ هـ($الحلل السندسية ۳/ ۹۶، التكملة ۱/ ۴۲۵.$).
وتصدر للإقراء بشاطبة، فأخذ عنه الناس، وكان عالما بتفسير القرآن يقعد لذلك في كل جمعة، مع الحظ الوافر من البلاغة. وتوفي بشاطبة سنة ۵۱۹ هـ($انظر: الحلل السندسية ۳/ ۲۶۳.$). وروى عن أبي داود المقرئ الرسالة الواعية مناولة($انظر: التكملة ۱/ ۴۲۰.$).
۷۱ - محمد بن عبدالعزيز بن أبي الخير بن علي الأنصاري. من أهل سرقسطة، يكنى أباعبدالله، روى عن أبي الوليد الباجي، واختص به، وبأبي داود المقرئ، وكان عالما بالأصول والفروع، معنيا بالقراءات فجودها وأتقن طرقها، حافظا للقرآن حسن الصوت، قال ابن بشكوال:«وقرأت عليه كثيرا من رواياته، وأجاز لي ما رواه بخطه غير مرة»، توفي في سنة ۵۱۸ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۷۳، بغية الملتمس ۱۰۵.$).
۷۲ - محمد بن عبدالله بن سيف الجذامي، من أهل بلنسية، وسكن شاطبة، يكنى أبا عبدالله، أخذ القراءات عن أبي داود، وابن الدوش، وسمع من أبي بكر مفوّز، وتعلم العربية بدانية.
وتصدر للإقراء وكان مقرئاً ضابطاً وأديباً شاعراً، روى عنه أبو محمد عبد الغني بن مكي، وتوفي قبل ۵۲۰ هـ($الحلل السندسية ۳/ ۹۶، التكملة ۱/ ۴۲۵.$).
۷۰ - محمد بن عبدالرحمن بن موسى بن عياض المخزومي أبو عبدالله، يعرف بالمنتيشي نسبة إلى قرية مصاقبة لشاطبة، أخذ القراءات عن أبي داود المقرئ، وأبي الحسن بن الدوش وغيرهما، وسمع الحديث من أبي علي الصدفي وأبي بكر بن العربي.
وتصدر للإقراء بشاطبة، فأخذ عنه الناس، وكان عالما بتفسير القرآن يقعد لذلك في كل جمعة، مع الحظ الوافر من البلاغة. وتوفي بشاطبة سنة ۵۱۹ هـ($انظر: الحلل السندسية ۳/ ۲۶۳.$). وروى عن أبي داود المقرئ الرسالة الواعية مناولة($انظر: التكملة ۱/ ۴۲۰.$).
۷۱ - محمد بن عبدالعزيز بن أبي الخير بن علي الأنصاري. من أهل سرقسطة، يكنى أباعبدالله، روى عن أبي الوليد الباجي، واختص به، وبأبي داود المقرئ، وكان عالما بالأصول والفروع، معنيا بالقراءات فجودها وأتقن طرقها، حافظا للقرآن حسن الصوت، قال ابن بشكوال:«وقرأت عليه كثيرا من رواياته، وأجاز لي ما رواه بخطه غير مرة»، توفي في سنة ۵۱۸ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۷۳، بغية الملتمس ۱۰۵.$).
۷۲ - محمد بن عبدالله بن سيف الجذامي، من أهل بلنسية، وسكن شاطبة، يكنى أبا عبدالله، أخذ القراءات عن أبي داود، وابن الدوش، وسمع من أبي بكر مفوّز، وتعلم العربية بدانية.
وتصدر للإقراء وكان مقرئاً ضابطاً وأديباً شاعراً، روى عنه أبو محمد عبد الغني بن مكي، وتوفي قبل ۵۲۰ هـ($الحلل السندسية ۳/ ۹۶، التكملة ۱/ ۴۲۵.$).
وتصدر للإقراء بشاطبة، فأخذ عنه الناس، وكان عالما بتفسير القرآن يقعد لذلك في كل جمعة، مع الحظ الوافر من البلاغة. وتوفي بشاطبة سنة ۵۱۹ هـ($انظر: الحلل السندسية ۳/ ۲۶۳.$). وروى عن أبي داود المقرئ الرسالة الواعية مناولة($انظر: التكملة ۱/ ۴۲۰.$).
۷۱ - محمد بن عبدالعزيز بن أبي الخير بن علي الأنصاري. من أهل سرقسطة، يكنى أباعبدالله، روى عن أبي الوليد الباجي، واختص به، وبأبي داود المقرئ، وكان عالما بالأصول والفروع، معنيا بالقراءات فجودها وأتقن طرقها، حافظا للقرآن حسن الصوت، قال ابن بشكوال:«وقرأت عليه كثيرا من رواياته، وأجاز لي ما رواه بخطه غير مرة»، توفي في سنة ۵۱۸ هـ($انظر: الصلة ۲/ ۵۷۳، بغية الملتمس ۱۰۵.$).
۷۲ - محمد بن عبدالله بن سيف الجذامي، من أهل بلنسية، وسكن شاطبة، يكنى أبا عبدالله، أخذ القراءات عن أبي داود، وابن الدوش، وسمع من أبي بكر مفوّز، وتعلم العربية بدانية.
وتصدر للإقراء وكان مقرئاً ضابطاً وأديباً شاعراً، روى عنه أبو محمد عبد الغني بن مكي، وتوفي قبل ۵۲۰ هـ($الحلل السندسية ۳/ ۹۶، التكملة ۱/ ۴۲۵.$).