و«بِالهُدى» بالياء، ووزنها: «فعل»($ في أ، ج: «فعلى» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج.$) بضم الفاء وفتح العين($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء، وتقدم.$) وتّجرتهم بغير ألف($كيف وقع لأبي داود سواء كانت معرفة بالألف واللام، أو بالإضافة أو منكرة وعليه العمل ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۷، فتح المنان ۳۸، تنبيه العطشان ۶۳.$).
ثم قال تعالى: «مَثَلُهُم كَمَثَلِ الذِى اِستَوقَدَ نَاراً» إلى قوله($سقطت من: ب.$): «بِالكفِرينَ»($ من الآية ۱۸ البقرة.$) وفي هذه الثلاث($في ج: «الثلاث آيات».$) الآيات من الهجاء حذف الألف من: «ظُلُمتٌ» في الموضعين($في الآية ۱۶، والآية ۱۸، وحيث وقع باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم في أول الفاتحة.$) وحذف الألف من: «أصبِعَهُم»($ ورد في موضعين هنا، وفي الآية ۷ نوح، ونص على حذفه في موضعه، ولم يتعرض له الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۷۵، فتح المنان ۳۷، تنبيه العطشان ۶۱.$) و«فِى ءَاذَانِهِم» بألف ثابتة بين الذال والنون أين ما أتى($وكيف وقع إذا كان بمعنى الجارحة التي هي حاسة السمع احترازا من قوله تعالى: وأذان من الله فإنه سينص عليه بالحذف في موضعه في الآية ۳ التوبة.$)، وحذف($في ج: «وحذفوا».$) الألف من: «الصَّواعِقَ»($ ورد في موضعين، هنا وفي الآية ۱۴ الرعد، وذكره بالحذف، وعليه العمل ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۶۵، تنبيه العطشان ۵۵، فتح المنان ۳۲.$)

و«بِالهُدى» بالياء، ووزنها: «فعل»($ في أ، ج: «فعلى» وهو تصحيف وما أثبت من: ب، ج.$) بضم الفاء وفتح العين($على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء، وتقدم.$) وتّجرتهم بغير ألف($كيف وقع لأبي داود سواء كانت معرفة بالألف واللام، أو بالإضافة أو منكرة وعليه العمل ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۷۷، فتح المنان ۳۸، تنبيه العطشان ۶۳.$).
ثم قال تعالى: «مَثَلُهُم كَمَثَلِ الذِى اِستَوقَدَ نَاراً» إلى قوله($سقطت من: ب.$): «بِالكفِرينَ»($ من الآية ۱۸ البقرة.$) وفي هذه الثلاث($في ج: «الثلاث آيات».$) الآيات من الهجاء حذف الألف من: «ظُلُمتٌ» في الموضعين($في الآية ۱۶، والآية ۱۸، وحيث وقع باتفاق الشيخين، لأنه جمع مؤنث سالم كما تقدم في أول الفاتحة.$) وحذف الألف من: «أصبِعَهُم»($ ورد في موضعين هنا، وفي الآية ۷ نوح، ونص على حذفه في موضعه، ولم يتعرض له الداني، وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ۷۵، فتح المنان ۳۷، تنبيه العطشان ۶۱.$) و«فِى ءَاذَانِهِم» بألف ثابتة بين الذال والنون أين ما أتى($وكيف وقع إذا كان بمعنى الجارحة التي هي حاسة السمع احترازا من قوله تعالى: وأذان من الله فإنه سينص عليه بالحذف في موضعه في الآية ۳ التوبة.$)، وحذف($في ج: «وحذفوا».$) الألف من: «الصَّواعِقَ»($ ورد في موضعين، هنا وفي الآية ۱۴ الرعد، وذكره بالحذف، وعليه العمل ولم يتعرض له أبو عمرو الداني. انظر: التبيان ۶۵، تنبيه العطشان ۵۵، فتح المنان ۳۲.$)