- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
التي على وزن($في ق: «الاسم» وهو تصحيف.$): «فعلى» بكسر الفاء وهي($في: ق، هـ: «وهو».$) خمسة أسماء، أولها هذا($في أ، ب، ج، ق: «هنا» وما أثبت من: هـ، م.$): «بِسِيمهُم» ورد($في ب، ج، ق، هـ: «وورد».$) في كتاب الله عز وجل في ستة مواضع، فكتب هنا بحذف الألف بين الميم والهاء على الاختصار استغناء بفتحة الميم عنها لدلالتها عليها ومثله في القتال على ترجمته: «فَلَعَرَفتَهُم بِسِيمهُم»($ في الآية ۳۱ القتال.$) [وعلى ترجمته أيضا($سقطت من: ب.$) في الرحمن: «يُعرَفُ المُجرِمُونَ بِسِيمهُم»($ في الآية ۴۰ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)] كتبت هذه الثلاثة المواضع($في ج، ق: «مواضع».$) بغير($في هـ: «بلا ألف».$) ألف بعد الميم ولا ياء مكانها وكتبوا الموضعين اللذين في سورة الأعراف: «كُلّا بِسِيميهُم» و«يَعرِفُونَهُم بِسِيميهُم»($ الأول في الآية ۴۵ والثاني في الآية ۴۷.$) [بياءين، واحدة بعد السين وأخرى بعد الميم، قبل الهاء($ما بين القوسين المعقوفين فيه في هـ: «بياء بين الميم والهاء».$)] على الأصل والإمالة وكتبوا في الفتح: «سِيماهُم فِى وُجُوهِهِم»($ في الآية ۲۹ الفتح.$) بألف ثابتة($سقطت من أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج، ق.$) بين الميم، والهاء على اللفظ والتفخيم($ولم يذكر أبو عمرو الداني من هذه المواضع إلا موضع الفتح، استثناه مما يرسم بالياء، ثم ذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، ونقل عن معلى عن عاصم قال تكتب: سيماهم في القرآن بالألف، وجرى العمل بما نقله أبو داود. انظر: المقنع ۶۴، ۸۹ الدرة ۴۹ التبيان ۱۸۲ تنبيه العطشان ۱۳۹.$).
التي على وزن($في ق: «الاسم» وهو تصحيف.$): «فعلى» بكسر الفاء وهي($في: ق، هـ: «وهو».$) خمسة أسماء، أولها هذا($في أ، ب، ج، ق: «هنا» وما أثبت من: هـ، م.$): «بِسِيمهُم» ورد($في ب، ج، ق، هـ: «وورد».$) في كتاب الله عز وجل في ستة مواضع، فكتب هنا بحذف الألف بين الميم والهاء على الاختصار استغناء بفتحة الميم عنها لدلالتها عليها ومثله في القتال على ترجمته: «فَلَعَرَفتَهُم بِسِيمهُم»($ في الآية ۳۱ القتال.$) [وعلى ترجمته أيضا($سقطت من: ب.$) في الرحمن: «يُعرَفُ المُجرِمُونَ بِسِيمهُم»($ في الآية ۴۰ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)] كتبت هذه الثلاثة المواضع($في ج، ق: «مواضع».$) بغير($في هـ: «بلا ألف».$) ألف بعد الميم ولا ياء مكانها وكتبوا الموضعين اللذين في سورة الأعراف: «كُلّا بِسِيميهُم» و«يَعرِفُونَهُم بِسِيميهُم»($ الأول في الآية ۴۵ والثاني في الآية ۴۷.$) [بياءين، واحدة بعد السين وأخرى بعد الميم، قبل الهاء($ما بين القوسين المعقوفين فيه في هـ: «بياء بين الميم والهاء».$)] على الأصل والإمالة وكتبوا في الفتح: «سِيماهُم فِى وُجُوهِهِم»($ في الآية ۲۹ الفتح.$) بألف ثابتة($سقطت من أ، ب، هـ، وما أثبت من: ج، ق.$) بين الميم، والهاء على اللفظ والتفخيم($ولم يذكر أبو عمرو الداني من هذه المواضع إلا موضع الفتح، استثناه مما يرسم بالياء، ثم ذكره في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار، ونقل عن معلى عن عاصم قال تكتب: سيماهم في القرآن بالألف، وجرى العمل بما نقله أبو داود. انظر: المقنع ۶۴، ۸۹ الدرة ۴۹ التبيان ۱۸۲ تنبيه العطشان ۱۳۹.$).