- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
إثبات الألف فيهما وحذفها($في ق: «وحذفه» وسقطت من: ب.$) وإلى إثبات الألف أميل موافقة للمصاحف المرسومة($في ق: «المرسوم».$) فيها ذلك، كذلك($وهي جميع المصاحف، ما عدا كتاب الغازي كما تقدم، وهو القياس قال ابن القاضي: «العمل بإثبات الصورة» وهو القياس. انظر: بيان الخلاف ۵۱ سمير الطالبين ۷۹.$) لأنها من باب الهمز، لا من باب الياء.
«وَاعفُ عَنَّا» بالفاء($وحذفت الواو، لأنه أمر مجزوم بحذفها.$) و«مَولينَا» بالياء من غير ألف، وهذه الكلمة من جملة الأسماء المقصورة، التي تكون في النصب والخفض والرفع بلفظ واحد على وزن: «مفعل($أصله: «مولى» بفتح اللام، وقلبت الياء ألفا، لانفتاح ما قبلها.$)» وهي ستة أسماء، وهذا أولها، ووقع في ستة عشر($ألحقت في حاشية: أعليها: «صح»، ووقعت في تسعة عشر موضعا لا كما ذكر المؤلف.$) موضعا، والاسم الثاني: «المَأوى»($ من الآية ۱۹ السجدة.$) ووقع في إحدى($في ب، ق: «أحد».$) وعشرين موضعا($بل وقع في اثنين وعشرين موضعا.$)، والثالث: «مَثوىً» في ثلاثة مواضع($وقعت في تسعة مواضع وكلها وقعت قبل الساكن، ولعل المؤلف يريد قوله تعالى: أكرمي مثويه ۲۱ وقوله: أحسن مثوي ۲۳ يوسف.$)، والرابع: «مَثويكُم» في أربعة مواضع($لم تقع إلا في موضعين في قوله: قال النار مثويكم ۱۲۹ الأنعام، وفي قوله: والله يعلم متقلبكم ومثويكم ۲۰ القتال لا غير.$)، والخامس: «مَحياى» في موضع($في ب: «في موضعين» وهو تصحيف، وما بعدها ساقط.$) واحد($في قوله تعالى: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وسيأتي ذكرها.$) والسادس «وَمَرعيهَا»($ في الآية ۳۱ والنازعات.$)
«وَاعفُ عَنَّا» بالفاء($وحذفت الواو، لأنه أمر مجزوم بحذفها.$) و«مَولينَا» بالياء من غير ألف، وهذه الكلمة من جملة الأسماء المقصورة، التي تكون في النصب والخفض والرفع بلفظ واحد على وزن: «مفعل($أصله: «مولى» بفتح اللام، وقلبت الياء ألفا، لانفتاح ما قبلها.$)» وهي ستة أسماء، وهذا أولها، ووقع في ستة عشر($ألحقت في حاشية: أعليها: «صح»، ووقعت في تسعة عشر موضعا لا كما ذكر المؤلف.$) موضعا، والاسم الثاني: «المَأوى»($ من الآية ۱۹ السجدة.$) ووقع في إحدى($في ب، ق: «أحد».$) وعشرين موضعا($بل وقع في اثنين وعشرين موضعا.$)، والثالث: «مَثوىً» في ثلاثة مواضع($وقعت في تسعة مواضع وكلها وقعت قبل الساكن، ولعل المؤلف يريد قوله تعالى: أكرمي مثويه ۲۱ وقوله: أحسن مثوي ۲۳ يوسف.$)، والرابع: «مَثويكُم» في أربعة مواضع($لم تقع إلا في موضعين في قوله: قال النار مثويكم ۱۲۹ الأنعام، وفي قوله: والله يعلم متقلبكم ومثويكم ۲۰ القتال لا غير.$)، والخامس: «مَحياى» في موضع($في ب: «في موضعين» وهو تصحيف، وما بعدها ساقط.$) واحد($في قوله تعالى: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وسيأتي ذكرها.$) والسادس «وَمَرعيهَا»($ في الآية ۳۱ والنازعات.$)
إثبات الألف فيهما وحذفها($في ق: «وحذفه» وسقطت من: ب.$) وإلى إثبات الألف أميل موافقة للمصاحف المرسومة($في ق: «المرسوم».$) فيها ذلك، كذلك($وهي جميع المصاحف، ما عدا كتاب الغازي كما تقدم، وهو القياس قال ابن القاضي: «العمل بإثبات الصورة» وهو القياس. انظر: بيان الخلاف ۵۱ سمير الطالبين ۷۹.$) لأنها من باب الهمز، لا من باب الياء.
«وَاعفُ عَنَّا» بالفاء($وحذفت الواو، لأنه أمر مجزوم بحذفها.$) و«مَولينَا» بالياء من غير ألف، وهذه الكلمة من جملة الأسماء المقصورة، التي تكون في النصب والخفض والرفع بلفظ واحد على وزن: «مفعل($أصله: «مولى» بفتح اللام، وقلبت الياء ألفا، لانفتاح ما قبلها.$)» وهي ستة أسماء، وهذا أولها، ووقع في ستة عشر($ألحقت في حاشية: أعليها: «صح»، ووقعت في تسعة عشر موضعا لا كما ذكر المؤلف.$) موضعا، والاسم الثاني: «المَأوى»($ من الآية ۱۹ السجدة.$) ووقع في إحدى($في ب، ق: «أحد».$) وعشرين موضعا($بل وقع في اثنين وعشرين موضعا.$)، والثالث: «مَثوىً» في ثلاثة مواضع($وقعت في تسعة مواضع وكلها وقعت قبل الساكن، ولعل المؤلف يريد قوله تعالى: أكرمي مثويه ۲۱ وقوله: أحسن مثوي ۲۳ يوسف.$)، والرابع: «مَثويكُم» في أربعة مواضع($لم تقع إلا في موضعين في قوله: قال النار مثويكم ۱۲۹ الأنعام، وفي قوله: والله يعلم متقلبكم ومثويكم ۲۰ القتال لا غير.$)، والخامس: «مَحياى» في موضع($في ب: «في موضعين» وهو تصحيف، وما بعدها ساقط.$) واحد($في قوله تعالى: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وسيأتي ذكرها.$) والسادس «وَمَرعيهَا»($ في الآية ۳۱ والنازعات.$)
«وَاعفُ عَنَّا» بالفاء($وحذفت الواو، لأنه أمر مجزوم بحذفها.$) و«مَولينَا» بالياء من غير ألف، وهذه الكلمة من جملة الأسماء المقصورة، التي تكون في النصب والخفض والرفع بلفظ واحد على وزن: «مفعل($أصله: «مولى» بفتح اللام، وقلبت الياء ألفا، لانفتاح ما قبلها.$)» وهي ستة أسماء، وهذا أولها، ووقع في ستة عشر($ألحقت في حاشية: أعليها: «صح»، ووقعت في تسعة عشر موضعا لا كما ذكر المؤلف.$) موضعا، والاسم الثاني: «المَأوى»($ من الآية ۱۹ السجدة.$) ووقع في إحدى($في ب، ق: «أحد».$) وعشرين موضعا($بل وقع في اثنين وعشرين موضعا.$)، والثالث: «مَثوىً» في ثلاثة مواضع($وقعت في تسعة مواضع وكلها وقعت قبل الساكن، ولعل المؤلف يريد قوله تعالى: أكرمي مثويه ۲۱ وقوله: أحسن مثوي ۲۳ يوسف.$)، والرابع: «مَثويكُم» في أربعة مواضع($لم تقع إلا في موضعين في قوله: قال النار مثويكم ۱۲۹ الأنعام، وفي قوله: والله يعلم متقلبكم ومثويكم ۲۰ القتال لا غير.$)، والخامس: «مَحياى» في موضع($في ب: «في موضعين» وهو تصحيف، وما بعدها ساقط.$) واحد($في قوله تعالى: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي في الآية ۱۶۴ الأنعام، وسيأتي ذكرها.$) والسادس «وَمَرعيهَا»($ في الآية ۳۱ والنازعات.$)