ثم قال تعالى: «هُو اَلذِى يُصَوِّرُكُم فِى الاَرحامِ» إلى قوله($سقطت من: ج.$): «الاَلببِ»($ رأس الآية ۷ آل عمران، وفي هـ: كل آية على حدة.$)، وفي هاتين الآيتين مما قد ذكر حذف الألف من: «مُّحكَمتٌ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع.$) وكذا من($سقطت من: ب، هـ.$):«مُتَشبِهتٌ»($ تقدم الخلاف في حذف الألف في الجمع المؤنث ذي الألفين في أول الفاتحة. ومن هنا ورقة كاملة ممسوحة في: ق وأشير إلى نهايتها في ص ۳۳۶ هامش ۱۰.$)، [«وَالرّسِخُونَ» بحذف الألف بين الراء($باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم، وفي ج: «الواو» وهو تصحيف.$)، والسين وكذا:
«الاَلببِ»($ تقدم عند قوله: يأولي الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة.$) وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «رَبَّنا لا تُزِع قُلوبَنا بَعدَ إذ هَدَيتَنا» إلى قوله: «المِيعادَ»($ رأس الآية ۹ آل عمران.$) وقال محمد بن عيسى الأصبهاني($تقدمت ترجمته ص ۲۳۵.$) وكل ما في كتاب الله عز وجل من ذكر: «المِيعادَ» فهو بألف ثابتة($سقطت من: هـ$): إلا موضعا واحدا في الأنفال: «لاَختَلَفتُم فِى المِيعدِ»($ في الآية ۴۲ الأنفال.$) فهو بغير ألف ليس في القرآن غيره($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى ورآه علم الدين السخاوي في المصحف الشامي العتيق بغير ألف، قال الجعبري: «واتفقت على ذلك المصاحف». انظر: المقنع ۱۹ الوسيلة ۵۸ الجميلة ۵۷ الدرة ۳۳.$).

ثم قال تعالى: «هُو اَلذِى يُصَوِّرُكُم فِى الاَرحامِ» إلى قوله($سقطت من: ج.$): «الاَلببِ»($ رأس الآية ۷ آل عمران، وفي هـ: كل آية على حدة.$)، وفي هاتين الآيتين مما قد ذكر حذف الألف من: «مُّحكَمتٌ»($ باتفاق الشيخين لأنه جمع.$) وكذا من($سقطت من: ب، هـ.$):«مُتَشبِهتٌ»($ تقدم الخلاف في حذف الألف في الجمع المؤنث ذي الألفين في أول الفاتحة. ومن هنا ورقة كاملة ممسوحة في: ق وأشير إلى نهايتها في ص ۳۳۶ هامش ۱۰.$)، [«وَالرّسِخُونَ» بحذف الألف بين الراء($باتفاق الشيخين لأنه جمع مذكر سالم، وفي ج: «الواو» وهو تصحيف.$)، والسين وكذا:
«الاَلببِ»($ تقدم عند قوله: يأولي الألبب في الآية ۱۷۸ البقرة.$) وسائر ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «رَبَّنا لا تُزِع قُلوبَنا بَعدَ إذ هَدَيتَنا» إلى قوله: «المِيعادَ»($ رأس الآية ۹ آل عمران.$) وقال محمد بن عيسى الأصبهاني($تقدمت ترجمته ص ۲۳۵.$) وكل ما في كتاب الله عز وجل من ذكر: «المِيعادَ» فهو بألف ثابتة($سقطت من: هـ$): إلا موضعا واحدا في الأنفال: «لاَختَلَفتُم فِى المِيعدِ»($ في الآية ۴۲ الأنفال.$) فهو بغير ألف ليس في القرآن غيره($رواه أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى ورآه علم الدين السخاوي في المصحف الشامي العتيق بغير ألف، قال الجعبري: «واتفقت على ذلك المصاحف». انظر: المقنع ۱۹ الوسيلة ۵۸ الجميلة ۵۷ الدرة ۳۳.$).