- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«لَمَا ءَاتَينكُم مِّن كِتبٍ» بغير ألف على ستة أحرف($باتفاق المصاحف، وفي هـ: «تقديم وتأخير».$) والجماعة يقرأه($في ج، ق، هـ: «تقرأه».$) بالتاء مضمومة($في ق: «المضمومة».$) على التوحيد وهي موافقة لخط المصحف($قبل إحداث النقط والشكل، وقد بينت ذلك في مقدمة «الطراز» أتم بيان.$) ونافع($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وقرأ حمزة بكسر اللام من «لما» والباقون بفتحها. انظر: النشر ۲/ ۲۴۱ إتحاف ۱/ ۴۸۴ المبسوط ۱۴۶.$) يقرأه($في ج، ق، هـ: «يقرأ».$) بالنون مفتوحة($في ق: «المفتوحة».$) وألف بعدها في اللفظ لانفتاحها على الجمع($في هـ: «الجميع» وهو تصحيف.$)، واكتفى الصحابة بفتح النون من الألف لدلالتها عليها حسب ما تقدم، وجمعها بين القراءتين بصورة واحدة حسب ما فعلوه في سائر المصاحف رضي الله عنهم أجمعين، وسائر ما فيها من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «فَمَن تَوَلّى بَعدَ ذلِكَ»($ من الآية ۸۱ آل عمران.$) إلى قوله: «الظّلِمِينَ»، رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ آل عمران، وفي ق: «السابع» وهو تصحيف.$)، وفيه($في ق: «وفيها».$) من الهجاء مما قد ذكر: «تَوَلَّى» بالياء($تقدم نظيره: وإذا تولى في الآية ۲۰۳ البقرة.$)، و«مُوسى»، و«عِيسى»($ تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«ذلِكَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب أول البقرة.$)، و«أُولئِكَ»($ تقدم عند قوله: وأولئك هم ۴ البقرة.$)
ثم قال تعالى: «فَمَن تَوَلّى بَعدَ ذلِكَ»($ من الآية ۸۱ آل عمران.$) إلى قوله: «الظّلِمِينَ»، رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ آل عمران، وفي ق: «السابع» وهو تصحيف.$)، وفيه($في ق: «وفيها».$) من الهجاء مما قد ذكر: «تَوَلَّى» بالياء($تقدم نظيره: وإذا تولى في الآية ۲۰۳ البقرة.$)، و«مُوسى»، و«عِيسى»($ تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«ذلِكَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب أول البقرة.$)، و«أُولئِكَ»($ تقدم عند قوله: وأولئك هم ۴ البقرة.$)
«لَمَا ءَاتَينكُم مِّن كِتبٍ» بغير ألف على ستة أحرف($باتفاق المصاحف، وفي هـ: «تقديم وتأخير».$) والجماعة يقرأه($في ج، ق، هـ: «تقرأه».$) بالتاء مضمومة($في ق: «المضمومة».$) على التوحيد وهي موافقة لخط المصحف($قبل إحداث النقط والشكل، وقد بينت ذلك في مقدمة «الطراز» أتم بيان.$) ونافع($ويوافقه من العشرة أبو جعفر، وقرأ حمزة بكسر اللام من «لما» والباقون بفتحها. انظر: النشر ۲/ ۲۴۱ إتحاف ۱/ ۴۸۴ المبسوط ۱۴۶.$) يقرأه($في ج، ق، هـ: «يقرأ».$) بالنون مفتوحة($في ق: «المفتوحة».$) وألف بعدها في اللفظ لانفتاحها على الجمع($في هـ: «الجميع» وهو تصحيف.$)، واكتفى الصحابة بفتح النون من الألف لدلالتها عليها حسب ما تقدم، وجمعها بين القراءتين بصورة واحدة حسب ما فعلوه في سائر المصاحف رضي الله عنهم أجمعين، وسائر ما فيها من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: «فَمَن تَوَلّى بَعدَ ذلِكَ»($ من الآية ۸۱ آل عمران.$) إلى قوله: «الظّلِمِينَ»، رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ آل عمران، وفي ق: «السابع» وهو تصحيف.$)، وفيه($في ق: «وفيها».$) من الهجاء مما قد ذكر: «تَوَلَّى» بالياء($تقدم نظيره: وإذا تولى في الآية ۲۰۳ البقرة.$)، و«مُوسى»، و«عِيسى»($ تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«ذلِكَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب أول البقرة.$)، و«أُولئِكَ»($ تقدم عند قوله: وأولئك هم ۴ البقرة.$)
ثم قال تعالى: «فَمَن تَوَلّى بَعدَ ذلِكَ»($ من الآية ۸۱ آل عمران.$) إلى قوله: «الظّلِمِينَ»، رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ آل عمران، وفي ق: «السابع» وهو تصحيف.$)، وفيه($في ق: «وفيها».$) من الهجاء مما قد ذكر: «تَوَلَّى» بالياء($تقدم نظيره: وإذا تولى في الآية ۲۰۳ البقرة.$)، و«مُوسى»، و«عِيسى»($ تقدم عند قوله: هدى للمتقين في أول البقرة.$)، و«ذلِكَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب أول البقرة.$)، و«أُولئِكَ»($ تقدم عند قوله: وأولئك هم ۴ البقرة.$)
