- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذِينَ ءَامَنُوا ءَامِنُوا بِاللهِ» إلى قوله: «بَعِيداً»، رأس الخمس الرابع عشر($رأس الآية ۱۳۵ النساء.$) وكل ما في($في ب، ج «ما فيها من الهجاء».$) هذه الآية من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا ثُمّ كَفَرُوا»($ من الآية ۱۳۶ النساء.$) إلى قوله: «سَبِيلاً»، عشر الأربعين ومائة آية($سقطت من ب، ج، هـ.$)، وفي هذا($في هـ «وفي هذه».$) الخمس من الهجاء مما تقدم($في هـ «مما قد تقدم ذكره».$): «يُستَهزَأ ُ»كتبوه بألف بعد الزاي، صورة للهمزة المضمومة($لأن ما قبلها مفتوح، وتقدم عند قوله: إياك نعبد ۴ سورة الفاتحة.$)، و«إذاً» بالألف($في ج: «بألف». تقدم عند قوله تعالى: إنك إذا لمن الظلمين في الآية ۱۴۴ البقرة.$)، وسائر ما فيه($في ج، ق «ما فيها» وهو موضع نهاية عدم الوضوح في ق المشار إلى بدايته في ص: ۴۲۰.$)] مذكور [كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، وفي ق: «مذكور فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «اِنَّ المُنفِقينَ يُخدِعُونَ اللهَ» إلى قوله: «قَلِيلاً»($ رأس الآية ۱۴۱ النساء.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «يُخدِعُونَ اللهَ وَهُو خدِعُهُم» بغير ألف قبل الدال، وقد ذكر في أول البقرة($عند قوله: يخدعون الله والذين ءامنوا في الآية ۸ البقرة.$)، و«كُسَالى» بياء بعد اللام، ووزنه: «فعالى»، وقد تقدم
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا ثُمّ كَفَرُوا»($ من الآية ۱۳۶ النساء.$) إلى قوله: «سَبِيلاً»، عشر الأربعين ومائة آية($سقطت من ب، ج، هـ.$)، وفي هذا($في هـ «وفي هذه».$) الخمس من الهجاء مما تقدم($في هـ «مما قد تقدم ذكره».$): «يُستَهزَأ ُ»كتبوه بألف بعد الزاي، صورة للهمزة المضمومة($لأن ما قبلها مفتوح، وتقدم عند قوله: إياك نعبد ۴ سورة الفاتحة.$)، و«إذاً» بالألف($في ج: «بألف». تقدم عند قوله تعالى: إنك إذا لمن الظلمين في الآية ۱۴۴ البقرة.$)، وسائر ما فيه($في ج، ق «ما فيها» وهو موضع نهاية عدم الوضوح في ق المشار إلى بدايته في ص: ۴۲۰.$)] مذكور [كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، وفي ق: «مذكور فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «اِنَّ المُنفِقينَ يُخدِعُونَ اللهَ» إلى قوله: «قَلِيلاً»($ رأس الآية ۱۴۱ النساء.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «يُخدِعُونَ اللهَ وَهُو خدِعُهُم» بغير ألف قبل الدال، وقد ذكر في أول البقرة($عند قوله: يخدعون الله والذين ءامنوا في الآية ۸ البقرة.$)، و«كُسَالى» بياء بعد اللام، ووزنه: «فعالى»، وقد تقدم
ثم قال تعالى: «يأيُّها الذِينَ ءَامَنُوا ءَامِنُوا بِاللهِ» إلى قوله: «بَعِيداً»، رأس الخمس الرابع عشر($رأس الآية ۱۳۵ النساء.$) وكل ما في($في ب، ج «ما فيها من الهجاء».$) هذه الآية من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا ثُمّ كَفَرُوا»($ من الآية ۱۳۶ النساء.$) إلى قوله: «سَبِيلاً»، عشر الأربعين ومائة آية($سقطت من ب، ج، هـ.$)، وفي هذا($في هـ «وفي هذه».$) الخمس من الهجاء مما تقدم($في هـ «مما قد تقدم ذكره».$): «يُستَهزَأ ُ»كتبوه بألف بعد الزاي، صورة للهمزة المضمومة($لأن ما قبلها مفتوح، وتقدم عند قوله: إياك نعبد ۴ سورة الفاتحة.$)، و«إذاً» بالألف($في ج: «بألف». تقدم عند قوله تعالى: إنك إذا لمن الظلمين في الآية ۱۴۴ البقرة.$)، وسائر ما فيه($في ج، ق «ما فيها» وهو موضع نهاية عدم الوضوح في ق المشار إلى بدايته في ص: ۴۲۰.$)] مذكور [كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، وفي ق: «مذكور فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «اِنَّ المُنفِقينَ يُخدِعُونَ اللهَ» إلى قوله: «قَلِيلاً»($ رأس الآية ۱۴۱ النساء.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «يُخدِعُونَ اللهَ وَهُو خدِعُهُم» بغير ألف قبل الدال، وقد ذكر في أول البقرة($عند قوله: يخدعون الله والذين ءامنوا في الآية ۸ البقرة.$)، و«كُسَالى» بياء بعد اللام، ووزنه: «فعالى»، وقد تقدم
ثم قال تعالى: «اِنَّ الذِينَ ءَامَنُوا ثُمّ كَفَرُوا»($ من الآية ۱۳۶ النساء.$) إلى قوله: «سَبِيلاً»، عشر الأربعين ومائة آية($سقطت من ب، ج، هـ.$)، وفي هذا($في هـ «وفي هذه».$) الخمس من الهجاء مما تقدم($في هـ «مما قد تقدم ذكره».$): «يُستَهزَأ ُ»كتبوه بألف بعد الزاي، صورة للهمزة المضمومة($لأن ما قبلها مفتوح، وتقدم عند قوله: إياك نعبد ۴ سورة الفاتحة.$)، و«إذاً» بالألف($في ج: «بألف». تقدم عند قوله تعالى: إنك إذا لمن الظلمين في الآية ۱۴۴ البقرة.$)، وسائر ما فيه($في ج، ق «ما فيها» وهو موضع نهاية عدم الوضوح في ق المشار إلى بدايته في ص: ۴۲۰.$)] مذكور [كله قبل($ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، وفي ق: «مذكور فيما تقدم».$)].
ثم قال تعالى: «اِنَّ المُنفِقينَ يُخدِعُونَ اللهَ» إلى قوله: «قَلِيلاً»($ رأس الآية ۱۴۱ النساء.$)، وفي هذه الآية من الهجاء: «يُخدِعُونَ اللهَ وَهُو خدِعُهُم» بغير ألف قبل الدال، وقد ذكر في أول البقرة($عند قوله: يخدعون الله والذين ءامنوا في الآية ۸ البقرة.$)، و«كُسَالى» بياء بعد اللام، ووزنه: «فعالى»، وقد تقدم