- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «لّا يُحِبُّ اللهُ الجَهرَ بِالسُّوءِ مِنَ القَولِ»($ من الآية ۱۴۷ النساء.$) إلى قوله: «مُّهِيناً»، عشر الخمسين ومائة آية($سقطت من: ب، ج، ق.$)، وكل ما فيها($في ب: «فدلّ ما فيه» والعبارة في ق: «وكل ما في هذه الآيات الأربع من الهجاء مذكور كله».$) من الهجاء($سقطت من: ق.$) قد ذكر($في ج، ق: «مذكور».$).
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ»($ من الآية ۱۵۱ النساء.$) إلى قوله: «عَظِيماً»، رأس الخمس السادس عشر($رأس الآية ۱۵۵ النساء.$)، وفيه من الهجاء: «فَبِما نَقضِهِم» بألف بعد الميم، وهما($في ق «وهو» وفي هـ: «وما صلة».$) صلة مؤكدة($وقال ابن كيسان: «ما» نكرة في موضع جر بالباء، وقال ابن الأنباري: «وليس بشيء»، وقال القرطبي: «ما» صلة، فيها معنى التأكيد، وليست بزائدة على الإطلاق، وإنما أطلق عليها الزيادة، من حيث زال عملها. انظر: البيان لابن الأنباري ۱/ ۲۷۳ القرطبي ۴/ ۲۴۸ معاني الزجاج ۲/ ۱۲۷ مشكل إعراب ۱/ ۲۱۱.$)، ومّيثقهم، وكذا($سقطت من ب، ج، ق.$): «مِّيثقاً غَلِيظاً» [المتقدم ذكره($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من هـ، لسقوطه من بقية النسخ.$)] بغير ألف، [وقد ذكرا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وتقدم عند قوله: من بعد ميثقه في الآية ۲۶ البقرة.$)] وكذا: «بُهتناً» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۲۰ النساء وسقطت من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ»($ من الآية ۱۵۱ النساء.$) إلى قوله: «عَظِيماً»، رأس الخمس السادس عشر($رأس الآية ۱۵۵ النساء.$)، وفيه من الهجاء: «فَبِما نَقضِهِم» بألف بعد الميم، وهما($في ق «وهو» وفي هـ: «وما صلة».$) صلة مؤكدة($وقال ابن كيسان: «ما» نكرة في موضع جر بالباء، وقال ابن الأنباري: «وليس بشيء»، وقال القرطبي: «ما» صلة، فيها معنى التأكيد، وليست بزائدة على الإطلاق، وإنما أطلق عليها الزيادة، من حيث زال عملها. انظر: البيان لابن الأنباري ۱/ ۲۷۳ القرطبي ۴/ ۲۴۸ معاني الزجاج ۲/ ۱۲۷ مشكل إعراب ۱/ ۲۱۱.$)، ومّيثقهم، وكذا($سقطت من ب، ج، ق.$): «مِّيثقاً غَلِيظاً» [المتقدم ذكره($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من هـ، لسقوطه من بقية النسخ.$)] بغير ألف، [وقد ذكرا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وتقدم عند قوله: من بعد ميثقه في الآية ۲۶ البقرة.$)] وكذا: «بُهتناً» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۲۰ النساء وسقطت من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «لّا يُحِبُّ اللهُ الجَهرَ بِالسُّوءِ مِنَ القَولِ»($ من الآية ۱۴۷ النساء.$) إلى قوله: «مُّهِيناً»، عشر الخمسين ومائة آية($سقطت من: ب، ج، ق.$)، وكل ما فيها($في ب: «فدلّ ما فيه» والعبارة في ق: «وكل ما في هذه الآيات الأربع من الهجاء مذكور كله».$) من الهجاء($سقطت من: ق.$) قد ذكر($في ج، ق: «مذكور».$).
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ»($ من الآية ۱۵۱ النساء.$) إلى قوله: «عَظِيماً»، رأس الخمس السادس عشر($رأس الآية ۱۵۵ النساء.$)، وفيه من الهجاء: «فَبِما نَقضِهِم» بألف بعد الميم، وهما($في ق «وهو» وفي هـ: «وما صلة».$) صلة مؤكدة($وقال ابن كيسان: «ما» نكرة في موضع جر بالباء، وقال ابن الأنباري: «وليس بشيء»، وقال القرطبي: «ما» صلة، فيها معنى التأكيد، وليست بزائدة على الإطلاق، وإنما أطلق عليها الزيادة، من حيث زال عملها. انظر: البيان لابن الأنباري ۱/ ۲۷۳ القرطبي ۴/ ۲۴۸ معاني الزجاج ۲/ ۱۲۷ مشكل إعراب ۱/ ۲۱۱.$)، ومّيثقهم، وكذا($سقطت من ب، ج، ق.$): «مِّيثقاً غَلِيظاً» [المتقدم ذكره($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من هـ، لسقوطه من بقية النسخ.$)] بغير ألف، [وقد ذكرا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وتقدم عند قوله: من بعد ميثقه في الآية ۲۶ البقرة.$)] وكذا: «بُهتناً» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۲۰ النساء وسقطت من: ب، ج، ق.$).
ثم قال تعالى: «وَالذِينَ ءَامَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ»($ من الآية ۱۵۱ النساء.$) إلى قوله: «عَظِيماً»، رأس الخمس السادس عشر($رأس الآية ۱۵۵ النساء.$)، وفيه من الهجاء: «فَبِما نَقضِهِم» بألف بعد الميم، وهما($في ق «وهو» وفي هـ: «وما صلة».$) صلة مؤكدة($وقال ابن كيسان: «ما» نكرة في موضع جر بالباء، وقال ابن الأنباري: «وليس بشيء»، وقال القرطبي: «ما» صلة، فيها معنى التأكيد، وليست بزائدة على الإطلاق، وإنما أطلق عليها الزيادة، من حيث زال عملها. انظر: البيان لابن الأنباري ۱/ ۲۷۳ القرطبي ۴/ ۲۴۸ معاني الزجاج ۲/ ۱۲۷ مشكل إعراب ۱/ ۲۱۱.$)، ومّيثقهم، وكذا($سقطت من ب، ج، ق.$): «مِّيثقاً غَلِيظاً» [المتقدم ذكره($ما بين القوسين المعقوفين أثبت من هـ، لسقوطه من بقية النسخ.$)] بغير ألف، [وقد ذكرا($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وتقدم عند قوله: من بعد ميثقه في الآية ۲۶ البقرة.$)] وكذا: «بُهتناً» بحذف الألف($تقدم نظيره في الآية ۲۰ النساء وسقطت من: ب، ج، ق.$).