- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكتبوا: «وَمِمّا» متصلا($أى وصل: «من» الجارة ل: «ما» الموصولة المجرورة بها.$) في جميع القرآن إلا في النساء($في قوله تعالى: فمن ما ملكت سيأتي في الآية ۲۵ النساء.$)، والروم($في قوله: هل لكم من ما ملكت سيأتي في الآية ۲۷ الروم، وذكر فيه الخلاف في موضعه.$)، والمنافقين($في قوله: «وأنفقوا من ما رزقنكم» سيأتي في الآية ۱۰ المنافقون. ذكر أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى المواضع الثلاثة بالقطع، وذكر موضع المنافقين بالخلاف في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، وتابعه الإمام الشاطبي، ونقل المؤلف الخلاف في موضع الروم فقط، وجرى العمل بالقطع في المواضع الثلاثة، وعليها اقتصر أبو العباس المهدوي، ووصل ما عداهن. انظر: المقنع ۶۹، ۹۸، الجميلة ۱۱۳، الرحيق المختوم ۲۹، هجاء المهدوي ۸۲، دليل الحيران ۲۸۸، الجامع ۸۱، البديع ۲۷۷.$)، و«رَزقنهُم» بحذف الألف التي هي ضمير جماعة($في ب: «هي في جماعة» وما بينهما سقط.$) المتكلمين($وقع فيها في ب تصحيف.$) الموجودة في اللفظ، بين النون والهاء($في ب: «تقديم وتأخير».$) من هذه الكلمة وشبهها حيث ما أتت($ذكرها أبو عمرو الداني في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف بالحذف، إذا اتصل بها ضمير المفعول، وتابعه الإمام الشاطبي وغيره وأجمع عليها كتاب المصاحف. انظر: المقنع ۱۷، الجميلة ۵۴، الدرة ۳۲، الوسيلة ۵۷.$) نحو:
«ءَاتَينهُم»($ من الآية ۱۲۰ البقرة.$)، و«إذ نَجّينكُم»($ من الآية ۴۸ البقرة، وفي ج، هـ: أنجينكم وفي ب: أنجينهم.$)، و«وَ وعَدنكُم»($ من الآية ۷۸ طه، وستأتي في الآية ۵۰ البقرة.$)، و«مَّكّنّكُم»($ من الآية ۲۵ الأحقاف، وبعدها في ب، ج، هـ: ومكنهم نفس الآية.$)
«ءَاتَينهُم»($ من الآية ۱۲۰ البقرة.$)، و«إذ نَجّينكُم»($ من الآية ۴۸ البقرة، وفي ج، هـ: أنجينكم وفي ب: أنجينهم.$)، و«وَ وعَدنكُم»($ من الآية ۷۸ طه، وستأتي في الآية ۵۰ البقرة.$)، و«مَّكّنّكُم»($ من الآية ۲۵ الأحقاف، وبعدها في ب، ج، هـ: ومكنهم نفس الآية.$)
وكتبوا: «وَمِمّا» متصلا($أى وصل: «من» الجارة ل: «ما» الموصولة المجرورة بها.$) في جميع القرآن إلا في النساء($في قوله تعالى: فمن ما ملكت سيأتي في الآية ۲۵ النساء.$)، والروم($في قوله: هل لكم من ما ملكت سيأتي في الآية ۲۷ الروم، وذكر فيه الخلاف في موضعه.$)، والمنافقين($في قوله: «وأنفقوا من ما رزقنكم» سيأتي في الآية ۱۰ المنافقون. ذكر أبو عمرو الداني بسنده عن محمد بن عيسى المواضع الثلاثة بالقطع، وذكر موضع المنافقين بالخلاف في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، وتابعه الإمام الشاطبي، ونقل المؤلف الخلاف في موضع الروم فقط، وجرى العمل بالقطع في المواضع الثلاثة، وعليها اقتصر أبو العباس المهدوي، ووصل ما عداهن. انظر: المقنع ۶۹، ۹۸، الجميلة ۱۱۳، الرحيق المختوم ۲۹، هجاء المهدوي ۸۲، دليل الحيران ۲۸۸، الجامع ۸۱، البديع ۲۷۷.$)، و«رَزقنهُم» بحذف الألف التي هي ضمير جماعة($في ب: «هي في جماعة» وما بينهما سقط.$) المتكلمين($وقع فيها في ب تصحيف.$) الموجودة في اللفظ، بين النون والهاء($في ب: «تقديم وتأخير».$) من هذه الكلمة وشبهها حيث ما أتت($ذكرها أبو عمرو الداني في فصل ما أجمع عليه كتاب المصاحف بالحذف، إذا اتصل بها ضمير المفعول، وتابعه الإمام الشاطبي وغيره وأجمع عليها كتاب المصاحف. انظر: المقنع ۱۷، الجميلة ۵۴، الدرة ۳۲، الوسيلة ۵۷.$) نحو:
«ءَاتَينهُم»($ من الآية ۱۲۰ البقرة.$)، و«إذ نَجّينكُم»($ من الآية ۴۸ البقرة، وفي ج، هـ: أنجينكم وفي ب: أنجينهم.$)، و«وَ وعَدنكُم»($ من الآية ۷۸ طه، وستأتي في الآية ۵۰ البقرة.$)، و«مَّكّنّكُم»($ من الآية ۲۵ الأحقاف، وبعدها في ب، ج، هـ: ومكنهم نفس الآية.$)
«ءَاتَينهُم»($ من الآية ۱۲۰ البقرة.$)، و«إذ نَجّينكُم»($ من الآية ۴۸ البقرة، وفي ج، هـ: أنجينكم وفي ب: أنجينهم.$)، و«وَ وعَدنكُم»($ من الآية ۷۸ طه، وستأتي في الآية ۵۰ البقرة.$)، و«مَّكّنّكُم»($ من الآية ۲۵ الأحقاف، وبعدها في ب، ج، هـ: ومكنهم نفس الآية.$)