- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكذلك($بداية النسخة: أ، بعد السطرين المقحمين المذكورين.$) رغبوا أن أجعل لهم في آخره أصولا($في ب: «أصول».$) [من الضبط على($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وألحق في هامشها عليها: «صح». وسقطت من ق: «من الضبط».$)] قراءة نافع ابن أبي نعيم المدني($نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم، أبو رؤيم، ويقال: أبو نعيم، ويقال: أبو الحسن، وقيل أبو عبد الله، وقيل أبو عبد الرحمن، قال الذهبي: «وأشهرها أبو رؤيم، وقال الأندرابي: فقيل عبد الرحمن، وهو الأصح، قرأ على سبعين من التابعين، وأقرأ الناس دهرا في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، وقرأ عليه مالك، وقال: «نافع إمام الناس في القراءة»، وله عناية كبيرة برسم المصاحف، واختلف في سنة وفاته فقيل ۱۷۰ هـ وقيل أقل من ذلك. انظر: معرفة القراء ۱/ ۱۰۷، غاية النهاية ۲/ ۳۳۰، قراءات القراء للأندرابي ۵۱.$)، ومن وافقه($في ب: «وفقه».$) إذ مصاحف الأندلس، كلها أو معظمها($في ب: «ومعظمها».$)، إنما تضبط على قراءته، وعلى مصاحف($في ج: «مصحف».$) أهل المدينة، يكون تعويلنا إن شاء الله($جملة المشيئة سقطت من: هـ.$) فى الهجاء($المراد به هجاء حروف الكلمة وتقطيعها، وتصويرها، وتعداد حروفها، وكيفية رسمها، وليس المراد به الذم والشتم كما هو معروف في الشعر. وسقطت من: ج.$)، وعدد الآي($الأعداد التي يتداولها الناس بالنقل، ويعدون بها في الآفاق ستة على عدد المصاحف الموجه بها إلى الأمصار، وهو اختيار الداني وغيره، ومنهم من اعتبرها سبعة، وهو اختيار الجعبري، وهي المدني الأول، والمدني الأخير، والمكي والكوفي والبصري والشامي والحمصي، وهو السابع، ومراد المؤلف هنا أنه يتبع عدد المدني الأخير، وهو الذي بنى كتابه عليه، وهو ما رواه الإمام الداني بسنده إلى إسماعيل بن جعفر عن سليمان بن جماز، عن أبي جعفر وشيبة بن نصاح، مرفوعا عليهما. انظر: البيان لأبي عمرو ۲۲، بيان ابن عبد الكافي ۴، القول الوجيز ۷، نفائس البيان ۲۵، المحرر الوجيز ۴۷.$)، والخمس($في ب: «الخمس».$) والعشر($في ب: «والعشور» وهو تصحيف.$) مع تنبيهنا($وقع فيها في ب تصحيف، وفي ج: «تبيينها».$) على من
وكذلك($بداية النسخة: أ، بعد السطرين المقحمين المذكورين.$) رغبوا أن أجعل لهم في آخره أصولا($في ب: «أصول».$) [من الضبط على($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، وألحق في هامشها عليها: «صح». وسقطت من ق: «من الضبط».$)] قراءة نافع ابن أبي نعيم المدني($نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم، أبو رؤيم، ويقال: أبو نعيم، ويقال: أبو الحسن، وقيل أبو عبد الله، وقيل أبو عبد الرحمن، قال الذهبي: «وأشهرها أبو رؤيم، وقال الأندرابي: فقيل عبد الرحمن، وهو الأصح، قرأ على سبعين من التابعين، وأقرأ الناس دهرا في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، وقرأ عليه مالك، وقال: «نافع إمام الناس في القراءة»، وله عناية كبيرة برسم المصاحف، واختلف في سنة وفاته فقيل ۱۷۰ هـ وقيل أقل من ذلك. انظر: معرفة القراء ۱/ ۱۰۷، غاية النهاية ۲/ ۳۳۰، قراءات القراء للأندرابي ۵۱.$)، ومن وافقه($في ب: «وفقه».$) إذ مصاحف الأندلس، كلها أو معظمها($في ب: «ومعظمها».$)، إنما تضبط على قراءته، وعلى مصاحف($في ج: «مصحف».$) أهل المدينة، يكون تعويلنا إن شاء الله($جملة المشيئة سقطت من: هـ.$) فى الهجاء($المراد به هجاء حروف الكلمة وتقطيعها، وتصويرها، وتعداد حروفها، وكيفية رسمها، وليس المراد به الذم والشتم كما هو معروف في الشعر. وسقطت من: ج.$)، وعدد الآي($الأعداد التي يتداولها الناس بالنقل، ويعدون بها في الآفاق ستة على عدد المصاحف الموجه بها إلى الأمصار، وهو اختيار الداني وغيره، ومنهم من اعتبرها سبعة، وهو اختيار الجعبري، وهي المدني الأول، والمدني الأخير، والمكي والكوفي والبصري والشامي والحمصي، وهو السابع، ومراد المؤلف هنا أنه يتبع عدد المدني الأخير، وهو الذي بنى كتابه عليه، وهو ما رواه الإمام الداني بسنده إلى إسماعيل بن جعفر عن سليمان بن جماز، عن أبي جعفر وشيبة بن نصاح، مرفوعا عليهما. انظر: البيان لأبي عمرو ۲۲، بيان ابن عبد الكافي ۴، القول الوجيز ۷، نفائس البيان ۲۵، المحرر الوجيز ۴۷.$)، والخمس($في ب: «الخمس».$) والعشر($في ب: «والعشور» وهو تصحيف.$) مع تنبيهنا($وقع فيها في ب تصحيف، وفي ج: «تبيينها».$) على من