- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وعشرين آية منها: «وَعَتَو عُتُوّاً»($ سيأتي في موضعه في السورة.$)، والرابع في سبإ في الآية الخامسة منها:
سعو($سيأتي في موضعه في السورة.$) والخامس في الحشر: «تَبَوَّءُو الدَّارَ والايمنَ»($ اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف كما سيأتي في موضعه في الآية ۹ الحشر.$) والسادس في التطفيف:«كالُوهُم»، والسابع فيها: «أَو وَّزَنُوهم»($ ولا يحسن عدهما في جملة المستثنيات إلا عند من يجعل الضمير فيها منفصلا للتوكيد أو للبدل، والراجح أن الضمير متصل فيهما، وحينئذ فلا حذف وسيأتي بيان ذلك في موضعه في الآية ۳ المطففين.$) واختلفت بعد هذا في حرفين، وهما: «لِّتُربُوا» في الروم($ستأتي في الآية ۳۸ الروم.$)، و«ءَاذَوا» في الأحزاب($من الآية ۶۹ الأحزاب.$)، ففي بعضها بألف وفي بعضها بغير ألف($ذكر أحمد بن يزيد الحلواني: أن في مصاحف أهل المدينة: لتربوا في الروم، ءاذوا في الأحزاب بغير ألف بعد الواو، وأهمل الخراز الخلاف، واستدركه عليه كثير من الشراح، وأصلحوا النظم بأبيات، وأدرجوا فيها الخلاف، واعتذر له بعض الشراح، قال الرجراجي: إنما سكت عنه لضعفه وشذوذه، لأن أبا عمرو: ضعفه، لأنه قال بعد أن ذكره: «ولم أجد ذلك كذلك في شيء من المصاحف» وأطلق الشراح الخلاف فيه لأبي داود من غير ترجيح، لكن مما يرجح زيادة الألف فيه للمؤلف، أنه أطلق الخلاف فيه هنا، ثم لما ذكره في موضعه اقتصر على زيادة الألف، وهو الذي جرى به العمل. انظر: المقنع ۲۷، تنبيه العطشان ۱۳۲، فتح المنان ۱۰۲، دليل الحيران ۲۵۰.$).
وكذلك($في هـ: «وكذا».$) اجتمعت المصاحف أيضا على زيادة الألف بعد الواو التي هي صورة الهمزة المتطرفة($في ب: «همزة طرفة» وهو تصحيف.$)، سواء($في ج: «سوى».$) وقع قبلها ألف ملفوظ بها أو لم يقع.
سعو($سيأتي في موضعه في السورة.$) والخامس في الحشر: «تَبَوَّءُو الدَّارَ والايمنَ»($ اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف كما سيأتي في موضعه في الآية ۹ الحشر.$) والسادس في التطفيف:«كالُوهُم»، والسابع فيها: «أَو وَّزَنُوهم»($ ولا يحسن عدهما في جملة المستثنيات إلا عند من يجعل الضمير فيها منفصلا للتوكيد أو للبدل، والراجح أن الضمير متصل فيهما، وحينئذ فلا حذف وسيأتي بيان ذلك في موضعه في الآية ۳ المطففين.$) واختلفت بعد هذا في حرفين، وهما: «لِّتُربُوا» في الروم($ستأتي في الآية ۳۸ الروم.$)، و«ءَاذَوا» في الأحزاب($من الآية ۶۹ الأحزاب.$)، ففي بعضها بألف وفي بعضها بغير ألف($ذكر أحمد بن يزيد الحلواني: أن في مصاحف أهل المدينة: لتربوا في الروم، ءاذوا في الأحزاب بغير ألف بعد الواو، وأهمل الخراز الخلاف، واستدركه عليه كثير من الشراح، وأصلحوا النظم بأبيات، وأدرجوا فيها الخلاف، واعتذر له بعض الشراح، قال الرجراجي: إنما سكت عنه لضعفه وشذوذه، لأن أبا عمرو: ضعفه، لأنه قال بعد أن ذكره: «ولم أجد ذلك كذلك في شيء من المصاحف» وأطلق الشراح الخلاف فيه لأبي داود من غير ترجيح، لكن مما يرجح زيادة الألف فيه للمؤلف، أنه أطلق الخلاف فيه هنا، ثم لما ذكره في موضعه اقتصر على زيادة الألف، وهو الذي جرى به العمل. انظر: المقنع ۲۷، تنبيه العطشان ۱۳۲، فتح المنان ۱۰۲، دليل الحيران ۲۵۰.$).
وكذلك($في هـ: «وكذا».$) اجتمعت المصاحف أيضا على زيادة الألف بعد الواو التي هي صورة الهمزة المتطرفة($في ب: «همزة طرفة» وهو تصحيف.$)، سواء($في ج: «سوى».$) وقع قبلها ألف ملفوظ بها أو لم يقع.
وعشرين آية منها: «وَعَتَو عُتُوّاً»($ سيأتي في موضعه في السورة.$)، والرابع في سبإ في الآية الخامسة منها:
سعو($سيأتي في موضعه في السورة.$) والخامس في الحشر: «تَبَوَّءُو الدَّارَ والايمنَ»($ اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف كما سيأتي في موضعه في الآية ۹ الحشر.$) والسادس في التطفيف:«كالُوهُم»، والسابع فيها: «أَو وَّزَنُوهم»($ ولا يحسن عدهما في جملة المستثنيات إلا عند من يجعل الضمير فيها منفصلا للتوكيد أو للبدل، والراجح أن الضمير متصل فيهما، وحينئذ فلا حذف وسيأتي بيان ذلك في موضعه في الآية ۳ المطففين.$) واختلفت بعد هذا في حرفين، وهما: «لِّتُربُوا» في الروم($ستأتي في الآية ۳۸ الروم.$)، و«ءَاذَوا» في الأحزاب($من الآية ۶۹ الأحزاب.$)، ففي بعضها بألف وفي بعضها بغير ألف($ذكر أحمد بن يزيد الحلواني: أن في مصاحف أهل المدينة: لتربوا في الروم، ءاذوا في الأحزاب بغير ألف بعد الواو، وأهمل الخراز الخلاف، واستدركه عليه كثير من الشراح، وأصلحوا النظم بأبيات، وأدرجوا فيها الخلاف، واعتذر له بعض الشراح، قال الرجراجي: إنما سكت عنه لضعفه وشذوذه، لأن أبا عمرو: ضعفه، لأنه قال بعد أن ذكره: «ولم أجد ذلك كذلك في شيء من المصاحف» وأطلق الشراح الخلاف فيه لأبي داود من غير ترجيح، لكن مما يرجح زيادة الألف فيه للمؤلف، أنه أطلق الخلاف فيه هنا، ثم لما ذكره في موضعه اقتصر على زيادة الألف، وهو الذي جرى به العمل. انظر: المقنع ۲۷، تنبيه العطشان ۱۳۲، فتح المنان ۱۰۲، دليل الحيران ۲۵۰.$).
وكذلك($في هـ: «وكذا».$) اجتمعت المصاحف أيضا على زيادة الألف بعد الواو التي هي صورة الهمزة المتطرفة($في ب: «همزة طرفة» وهو تصحيف.$)، سواء($في ج: «سوى».$) وقع قبلها ألف ملفوظ بها أو لم يقع.
سعو($سيأتي في موضعه في السورة.$) والخامس في الحشر: «تَبَوَّءُو الدَّارَ والايمنَ»($ اقتصر المؤلف على أحد وجهي الخلاف كما سيأتي في موضعه في الآية ۹ الحشر.$) والسادس في التطفيف:«كالُوهُم»، والسابع فيها: «أَو وَّزَنُوهم»($ ولا يحسن عدهما في جملة المستثنيات إلا عند من يجعل الضمير فيها منفصلا للتوكيد أو للبدل، والراجح أن الضمير متصل فيهما، وحينئذ فلا حذف وسيأتي بيان ذلك في موضعه في الآية ۳ المطففين.$) واختلفت بعد هذا في حرفين، وهما: «لِّتُربُوا» في الروم($ستأتي في الآية ۳۸ الروم.$)، و«ءَاذَوا» في الأحزاب($من الآية ۶۹ الأحزاب.$)، ففي بعضها بألف وفي بعضها بغير ألف($ذكر أحمد بن يزيد الحلواني: أن في مصاحف أهل المدينة: لتربوا في الروم، ءاذوا في الأحزاب بغير ألف بعد الواو، وأهمل الخراز الخلاف، واستدركه عليه كثير من الشراح، وأصلحوا النظم بأبيات، وأدرجوا فيها الخلاف، واعتذر له بعض الشراح، قال الرجراجي: إنما سكت عنه لضعفه وشذوذه، لأن أبا عمرو: ضعفه، لأنه قال بعد أن ذكره: «ولم أجد ذلك كذلك في شيء من المصاحف» وأطلق الشراح الخلاف فيه لأبي داود من غير ترجيح، لكن مما يرجح زيادة الألف فيه للمؤلف، أنه أطلق الخلاف فيه هنا، ثم لما ذكره في موضعه اقتصر على زيادة الألف، وهو الذي جرى به العمل. انظر: المقنع ۲۷، تنبيه العطشان ۱۳۲، فتح المنان ۱۰۲، دليل الحيران ۲۵۰.$).
وكذلك($في هـ: «وكذا».$) اجتمعت المصاحف أيضا على زيادة الألف بعد الواو التي هي صورة الهمزة المتطرفة($في ب: «همزة طرفة» وهو تصحيف.$)، سواء($في ج: «سوى».$) وقع قبلها ألف ملفوظ بها أو لم يقع.