- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ما كان مثله نحو: «قُلِ إستَهزِءُوا»($ من الآية ۶۴ التوبة لا غير.$) و«الخطِئوُنَ»($ سيأتي في موضعه في الآية ۳۷ الحاقة.$) و«مُتَّكِئونَ»($ من الآية ۵۵ يس، ومثله: «يتكئون» ۳۳ الزخرف و «متكئين» ۳۱ الكهف.$) و«فَمالِؤنَ»($ من الآية ۶۶ الصافات ومن الآية ۵۶ الواقعة لا غير.$)، «والصّبِينَ» على قراءة من همز($سيأتي في الآية ۶۱ البقرة.$) و«أنبِؤُنِى»($ ستأتي في الآية ۳۰ البقرة.$) و«لِيُطفِؤُا»($ من الآية ۸ الصف ومثله في الآية ۳۲ التوبة لا غير.$) و«لِّيُوَاطِؤُا»($ سيذكره في موضعه في الآية ۳۷ التوبة.$) و«فَادرَءُوا»($ من الآية ۱۶۸ آل عمران، وقبلها في ب، ج: ويدرءون وهو كذلك من الآية ۲۴ الرعد و ۵۴ القصص.$)، «ولا يَؤُدُهُ»($ من الآية ۲۵۴ البقرة.$) و«مُبَرَّءُونَ»($ من الآية ۲۶ النور.$)، «وَيَستَنبِؤنَكَ»($ من الآية ۵۳ يونس.$) و«بَدَءُوكُم»($ من الآية ۱۳ التوبة.$)، «وَلا يَطَؤنَ»($ من الآية ۱۲۱ التوبة ومثلها في الآية ۲۷ الأحزاب وفي الآية ۲۵ الفتح.$) و«يَؤُساً»($ من الآية ۸۳ الإسراء.$) وشبهه أين ما أتى($اتفقت المصاحف على حذف صورة الهمزة، واختار ذلك أبو عمرو الداني فقال: «وجائز أن تحذف واو الجمع وواو البناء، وأن تثبت صورة الهمزة، والأول أقيس، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة وحرف قائم بنفسه، واختلال اللفظ والمعنى جميعا بحذف ما يدل على الجمع أو على البناء»، وقال: «والثابتة عندي في كل ما تقدم في الخط هي الثانية»، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «والأول أختار وبه أنقط، وإليه أميل». انظر: المقنع ۳۶، المحكم ۱۷۲، أصول الضبط لأبي داود ۱۶۷.$).
ما كان مثله نحو: «قُلِ إستَهزِءُوا»($ من الآية ۶۴ التوبة لا غير.$) و«الخطِئوُنَ»($ سيأتي في موضعه في الآية ۳۷ الحاقة.$) و«مُتَّكِئونَ»($ من الآية ۵۵ يس، ومثله: «يتكئون» ۳۳ الزخرف و «متكئين» ۳۱ الكهف.$) و«فَمالِؤنَ»($ من الآية ۶۶ الصافات ومن الآية ۵۶ الواقعة لا غير.$)، «والصّبِينَ» على قراءة من همز($سيأتي في الآية ۶۱ البقرة.$) و«أنبِؤُنِى»($ ستأتي في الآية ۳۰ البقرة.$) و«لِيُطفِؤُا»($ من الآية ۸ الصف ومثله في الآية ۳۲ التوبة لا غير.$) و«لِّيُوَاطِؤُا»($ سيذكره في موضعه في الآية ۳۷ التوبة.$) و«فَادرَءُوا»($ من الآية ۱۶۸ آل عمران، وقبلها في ب، ج: ويدرءون وهو كذلك من الآية ۲۴ الرعد و ۵۴ القصص.$)، «ولا يَؤُدُهُ»($ من الآية ۲۵۴ البقرة.$) و«مُبَرَّءُونَ»($ من الآية ۲۶ النور.$)، «وَيَستَنبِؤنَكَ»($ من الآية ۵۳ يونس.$) و«بَدَءُوكُم»($ من الآية ۱۳ التوبة.$)، «وَلا يَطَؤنَ»($ من الآية ۱۲۱ التوبة ومثلها في الآية ۲۷ الأحزاب وفي الآية ۲۵ الفتح.$) و«يَؤُساً»($ من الآية ۸۳ الإسراء.$) وشبهه أين ما أتى($اتفقت المصاحف على حذف صورة الهمزة، واختار ذلك أبو عمرو الداني فقال: «وجائز أن تحذف واو الجمع وواو البناء، وأن تثبت صورة الهمزة، والأول أقيس، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة وحرف قائم بنفسه، واختلال اللفظ والمعنى جميعا بحذف ما يدل على الجمع أو على البناء»، وقال: «والثابتة عندي في كل ما تقدم في الخط هي الثانية»، واختاره أبو داود في أصول الضبط، فقال: «والأول أختار وبه أنقط، وإليه أميل». انظر: المقنع ۳۶، المحكم ۱۷۲، أصول الضبط لأبي داود ۱۶۷.$).